قال تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
وقال عليه الصلاة والسلام: (إنَّ اللَّهَ يَرْفَعُ بهذا الكِتَابِ أَقْوَامًا، وَيَضَعُ به آخَرِينَ.
شجبت جمعية الأصالة الإسلامية وبشدة سماح دولتي السويد والدنمارك وللمرة الثانية بحرق القرآن الكريم رغم الغضب العربي والإسلامي الواسع، وقيام الكثير من بلاد المسلمين باستدعاء سفراء دولة السويد وإصدار بيانات الشجب والإدانة ورفض التعدي على كتاب الله عز وجل والتطاول على مقدسات أكثر من 2 مليار مسلم حول العالم!
وأكدت الأصالة أن هناك تعمد من جانب تلك الدول الأوروبية للإساءة إلى مقدسات المسلمين، والتطاول على كتاب ربهم ومصدر عزهم ورمز وحدتهم، لاسيما وأنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها هذا الفعل الحقير، ورغم الإدانات الإسلامية والعالمية الواسعة فإن حكومات هذه الدول تمضي قدما في مهاجمة الإسلام واستفزاز المسلمين تحت ستار الشعارات الفارغة لحقوق الإنسان والحريات المزعومة!
وطالبت الأصالة بموقف جماعي حقيقي تجاه دولتي السويد والدنمارك يجبرهما على دفع ثمن الاستهتار بمعتقدات أمة الإسلام، وعدم الاكتفاء باستدعاء السفراء وإصدار بيانات الإدانة، رغم ضرورتها ولزومها، والعمل الحثيث على معاقبة هذه الدول بطرد سفرائها ومقاطعتها اقتصاديا على المستوى الحكومي والشعبي ، عقابا يكشف لها قوة المسلمين ويمنعها من الاستهتار بهم والتعدي على معتقداتهم.
واختتمت الأصالة أن الأمة الإسلامية والعربية يجب أن تعظم كتاب ربها الذي فيه عزها ، وتعمل جاهدة على خدمته والعمل به ، واتخاذه منهاجا وشريعة في كل شؤون حياتها .
وقال عليه الصلاة والسلام: (إنَّ اللَّهَ يَرْفَعُ بهذا الكِتَابِ أَقْوَامًا، وَيَضَعُ به آخَرِينَ.
شجبت جمعية الأصالة الإسلامية وبشدة سماح دولتي السويد والدنمارك وللمرة الثانية بحرق القرآن الكريم رغم الغضب العربي والإسلامي الواسع، وقيام الكثير من بلاد المسلمين باستدعاء سفراء دولة السويد وإصدار بيانات الشجب والإدانة ورفض التعدي على كتاب الله عز وجل والتطاول على مقدسات أكثر من 2 مليار مسلم حول العالم!
وأكدت الأصالة أن هناك تعمد من جانب تلك الدول الأوروبية للإساءة إلى مقدسات المسلمين، والتطاول على كتاب ربهم ومصدر عزهم ورمز وحدتهم، لاسيما وأنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها هذا الفعل الحقير، ورغم الإدانات الإسلامية والعالمية الواسعة فإن حكومات هذه الدول تمضي قدما في مهاجمة الإسلام واستفزاز المسلمين تحت ستار الشعارات الفارغة لحقوق الإنسان والحريات المزعومة!
وطالبت الأصالة بموقف جماعي حقيقي تجاه دولتي السويد والدنمارك يجبرهما على دفع ثمن الاستهتار بمعتقدات أمة الإسلام، وعدم الاكتفاء باستدعاء السفراء وإصدار بيانات الإدانة، رغم ضرورتها ولزومها، والعمل الحثيث على معاقبة هذه الدول بطرد سفرائها ومقاطعتها اقتصاديا على المستوى الحكومي والشعبي ، عقابا يكشف لها قوة المسلمين ويمنعها من الاستهتار بهم والتعدي على معتقداتهم.
واختتمت الأصالة أن الأمة الإسلامية والعربية يجب أن تعظم كتاب ربها الذي فيه عزها ، وتعمل جاهدة على خدمته والعمل به ، واتخاذه منهاجا وشريعة في كل شؤون حياتها .