أسدلت هيئة البحرين للثقافة والآثار الستار على فعاليات مهرجان صيف البحرين في نسخته الخامسة عشرة.
وكان المهرجان قدّم على مدار أربعة أسابيع فعاليات ثقافية شاملة جمعت ما بين الفنون والموسيقى والعروض المسرحية وورش العمل والأنشطة الإبداعية، واستهدفت مختلف فئات المجتمع وصنعت أجواء ثقافية فريدة خلال فصل الصيف.
وأطلقت هيئة الثقافة مهرجان صيف البحرين هذه السنة بهويّة جديدة مستوحاة من طبيعة البحرين الخلابة وتراثها الثقافي الغني، وذلك ضمن عملها المستمر طوال العام من أجل الارتقاء بالمشهد الثقافي المحلي. وتعاونت الهيئة، كما في كل سنة، مع جهات عدة من أجل إنجاح المهرجان، حيث تتوجه لها بالشكر بداية من سفارات كل من الولايات المتحدة الأميركية، اليابان، إيطاليا، تايلند وباكستان، إضافة إلى المراكز الثقافية والجهات المساهمة: كشتة تورز، بيت الطفل الثقافي "سرد"، مساحة ميراكي للفنون، "Learn Academy" ومقهى دارسين.
الصالة الثقافية استضافت خلال المهرجان عدداً من العروض المباشرة التي جاءت إلى البحرين من مختلف أنحاء العالم، بداية من عرض360 أوول ستارز للسيرك المعاصر القادم من أستراليا، ومروراً بعرض "وزارة العلوم: العلم أنقد العالم" من المملكة المتحدة، عرض مايستريسيمو من إسبانيا وعرض "ساحر الغرب" من مسرح ميسولا للأطفال من الولايات المتحدة الأميركية والذي جاء بالتعاون مع السفارة الأميركية لدى البحرين.
وعلى صعيد ورش العمل والأنشطة والجولات، قدّم مهرجان صيف البحرين مجموعة كبيرة منها ولأعمار مختلفة، حيث أقيمت في مواقع ثقافية حول البحرين كمركز الفنون ومركز الجسرة للحرف ومتحف البحرين الوطني ومتحف موقع قلعة البحرين. وشملت الورش مجالات إبداعية كثيرة من الفنون التشكيلية والعمارة والطهي وغيرها وتم تقديمها من قبل نخبة من الفنانين والحرفيين والمتخصصين في مملكة البحرين، وأعطت المشاركين فرصةً فريدة للتعلم والإبداع والابتكار واستكشاف جوانب من ثقافة البحرين المحلية.
هذا وتضمن مهرجان صيف البحرين مجموعة أنشطة صيفية ضمن برنامج "الحرفي الصغير" والذي يقدّم ورشاً في مجالات الصناعات اليدوية الأكثر شهرة في مملكة البحرين. ويعد البرنامج أول مبادرة مختصة بتعليم الحرف اليدوية التقليدية للناشئة ويمنح لهم مساحة خاصة للتعرف على أساسيات الحرف بطريقة مبسطة ومبتكرة.
وجاءت مساهمة السفارات الصديقة لدى مملكة البحرين على هيئة أنشطة مختلفة، بالتعاون مع سفارة تايلند استضاف مقهى دارسين ورشة إعداد الحلويات التايلندية، بينما أقيمت ورشة عمل "ازرع حديقتك الإيطالية الصغيرة" في مركز الفنون بالتعاون مع سفارة إيطاليا لدى المملكة. وقدّمت سفارة باكستان ورشة حول الفنون والحرف اليدوية، فيما استضاف متحف البحرين الوطني عروض أفلام بالتعاون مع سفارة اليابان.
وكان المهرجان قدّم على مدار أربعة أسابيع فعاليات ثقافية شاملة جمعت ما بين الفنون والموسيقى والعروض المسرحية وورش العمل والأنشطة الإبداعية، واستهدفت مختلف فئات المجتمع وصنعت أجواء ثقافية فريدة خلال فصل الصيف.
وأطلقت هيئة الثقافة مهرجان صيف البحرين هذه السنة بهويّة جديدة مستوحاة من طبيعة البحرين الخلابة وتراثها الثقافي الغني، وذلك ضمن عملها المستمر طوال العام من أجل الارتقاء بالمشهد الثقافي المحلي. وتعاونت الهيئة، كما في كل سنة، مع جهات عدة من أجل إنجاح المهرجان، حيث تتوجه لها بالشكر بداية من سفارات كل من الولايات المتحدة الأميركية، اليابان، إيطاليا، تايلند وباكستان، إضافة إلى المراكز الثقافية والجهات المساهمة: كشتة تورز، بيت الطفل الثقافي "سرد"، مساحة ميراكي للفنون، "Learn Academy" ومقهى دارسين.
الصالة الثقافية استضافت خلال المهرجان عدداً من العروض المباشرة التي جاءت إلى البحرين من مختلف أنحاء العالم، بداية من عرض360 أوول ستارز للسيرك المعاصر القادم من أستراليا، ومروراً بعرض "وزارة العلوم: العلم أنقد العالم" من المملكة المتحدة، عرض مايستريسيمو من إسبانيا وعرض "ساحر الغرب" من مسرح ميسولا للأطفال من الولايات المتحدة الأميركية والذي جاء بالتعاون مع السفارة الأميركية لدى البحرين.
وعلى صعيد ورش العمل والأنشطة والجولات، قدّم مهرجان صيف البحرين مجموعة كبيرة منها ولأعمار مختلفة، حيث أقيمت في مواقع ثقافية حول البحرين كمركز الفنون ومركز الجسرة للحرف ومتحف البحرين الوطني ومتحف موقع قلعة البحرين. وشملت الورش مجالات إبداعية كثيرة من الفنون التشكيلية والعمارة والطهي وغيرها وتم تقديمها من قبل نخبة من الفنانين والحرفيين والمتخصصين في مملكة البحرين، وأعطت المشاركين فرصةً فريدة للتعلم والإبداع والابتكار واستكشاف جوانب من ثقافة البحرين المحلية.
هذا وتضمن مهرجان صيف البحرين مجموعة أنشطة صيفية ضمن برنامج "الحرفي الصغير" والذي يقدّم ورشاً في مجالات الصناعات اليدوية الأكثر شهرة في مملكة البحرين. ويعد البرنامج أول مبادرة مختصة بتعليم الحرف اليدوية التقليدية للناشئة ويمنح لهم مساحة خاصة للتعرف على أساسيات الحرف بطريقة مبسطة ومبتكرة.
وجاءت مساهمة السفارات الصديقة لدى مملكة البحرين على هيئة أنشطة مختلفة، بالتعاون مع سفارة تايلند استضاف مقهى دارسين ورشة إعداد الحلويات التايلندية، بينما أقيمت ورشة عمل "ازرع حديقتك الإيطالية الصغيرة" في مركز الفنون بالتعاون مع سفارة إيطاليا لدى المملكة. وقدّمت سفارة باكستان ورشة حول الفنون والحرف اليدوية، فيما استضاف متحف البحرين الوطني عروض أفلام بالتعاون مع سفارة اليابان.