بومبيو: المبادرة ترسّخ المبادئ الإنسانية عالمياً
ماركو سوازو: الجائزة تتلاقى مع أهداف الأمم المتحدة لنشر السلام والتعايش
مارفين هاير: الملك يأخذ زمام المبادرة لحفظ الكرامة الإنسانية
إبراهام كوبر: الملك رائد حقيقي في طريق السلام والتعايش السلمي
كريش رافال: الشباب البحريني منفتح على ثقافة الحوار
ساجيورو: تاريخ البحرين وثقافتها منذ الأزل خير مثال على التعايش السلمي
بيتسي ماثيوس: التعددية والتعايش الطريق الأمثل للبناء والعمران
الحواج: إعلان الجائزة يجسّد الرؤية الملكية في ترسيخ مبادئ السلام
أكد عدد من المشاركون في جائزة الملك حمد للتعايش السلمي إن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظّم، رائد حقيقي في طريق السلام والتعايش السلمي، يأخذ زمام المبادرة في حفظ الكرامة الإنسانية، عن طريق تبنّي ورعاية المبادرات الإنسانية، النابعة من تاريخ البحرين العريق، وثقافتها المتجذّرة منذ الأزل، والتي تُعتبر خير مثال على التعايش السلمي، وأن المبادرة الملكية السامية تُساهم في خدمة البشرية.
وأضاف المشاركون في الفعالية التي أقيمت في مدينة لوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية، برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم، وبتنظيم من مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، أنّ إعلان الجائزة يجسّد الرؤية الملكية في ترسيخ مبادئ السلام، معتبرين أن التعددية والتعايش هما الطريق الأمثل للبناء والعمران، وأن الجائزة تُساهم في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلمي.
وقال وزير الخارجية الأمريكي السابق، المدير السابق وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية مايك بومبيو، إنّ إعلان جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، هو تتويج لجهود مركز الملك حمد للتعايش السلمي، وسيُساهم بمرور الوقت في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلمي.
وبيّن أنّ التعاون القائم بين مركز الملك حمد للتعايش السلمي، ومركز سيمون فيزنتال، يعمل على جمع المسلمين والمسيحيين واليهود معاً، لتحمّل المخاطر، ولجعل الحياة أكثر ازدهاراً وأفضل للناس من جميع الأديان في كل مكان، معتبراً أن مشاركته في الإعلان عن هذه الجائزة في نسختها الأولى أمر رائع، مبدياً استعداده للتعاون البناء والمثمر مع المبادرات التي يقدّمها مركز الملك حمد للتعايش السلمي.
من جانبه، قال الحاخام مارفين هاير - وهو عميد ومؤسس مركز «سيمون فيزنتال» في لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا، إنّ جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، لها أهمية بالغة اليوم، حيث تمثّل رؤية قائد في العالم العربي يأخذ زمام المبادرة بشكل أساسي بالقول إنه يتعيّن علينا إيقاف العداوة، ونؤمن بالتعاون والتعايش السلمي، ونبذ الكراهية، وهو أمر مقدّر، ويحفظ الكرامة الإنسانية.
وقال السفير والدبلوماسي في الأمم المتحدة ماركو سوازو، مدير معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث، إنّ «جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، تصبّ بشكل وثيق في أهداف الأمم المتحدة ودعم عملها في نشر رسالة السلام والتعايش السلمي بين الشعوب».
وأضاف: «تعمل الأمم المتحدة من أجل السلام والأمن والشمول وكذلك من أجل حقوق الإنسان، وما ورد في الإعلان عن الجائزة، هو في الأساس جوهر عمل الأمم المتحدة، والبحرين دائماً في طليعة الدول التي تُسجَّل لها الريادة في المشاركة بالمبادرات الداعية للسلام والتعايش السلمي».
من جانبه، قال الحاخام إبراهام كوبر نائب رئيس بعثة الولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدولية، إنّ «جلالة الملك المعظّم أظهر أنه رائد حقيقي في طريق السلام، ومحاربٌ شجاع في سبيل ترسيخ القيم الإنسانية، واليوم تأتي هذه الجائزة لتؤكد على ذلك، فمهما كانت اختلافاتنا حول العالم، فإن التعايش هو الطريق والسبيل».
وأضاف: «التحدي اليوم كبير، حتى مع وجود كل القوانين الصحيحة ضد الكراهية، والجهود المنظمة التي تسعى إلى كبح جماح المتعصبين والكارهين، إلا أنهم يُمكنهم استهداف الأشخاص عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً من فئة الشباب، لتبنّي أيديولوجيتهم البغيضة».
وتابع: «مركز الملك حمد للتعايش السلمي، مؤسسة محورية للغاية نظراً لموقع البحرين الفريد في العالم، تدفعنا إلى ضرورة الالتقاء والتفاعل، وكان المركز متفاعلاً عندما استضاف مؤتمر الأديان الكبير الذي شاركت فيه عندما جاء قداسة البابا إلى البحرين، كانت تلك لحظة تاريخية».
من جانبه، أكّد البروفيسور أليساندرو ساجيورو أستاذ كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي، أنّ موضوع جائزة الملك حمد للحوار والتعايش السلمي يضرب في أعماق التاريخ، وله بعدان أولّهما مرتبط بالماضي والآخر مستقبليٌ يساعد الأفراد والمجتمعات على بناء ثقافة تعايش عالمية.
وأضاف أن تاريخ البحرين وثقافتها منذ الأزل خير مثال على التعايش السلمي، مشيراً إلى وجود العديد من الخطوات الجوهرية لمملكة البحرين في هذا المجال بينها زيارة البابا فرانسيس للبحرين واجتماعه بالشيخ الأكبر، وكذلك الأنشطة المتعلقة بكرسي التعايش السلمي.
بدوره، قال الدكتور كريش رافال مدير برنامج الملك حمد للإيمان في القيادة، إنّ الشباب البحريني منفتح على ثقافة الحوار وقبول الآخر، مشيراً إلى أن الشباب البحريني قد فهموا العلاقة بين التفاهم بين الأديان والتعددية العميقة والحاجة إلى تطوير أنفسهم من أجل أن يكونوا مجهّزين باستمرار لمواجهة التحدّيات والفرص في عالم في حالة تغيّر مستمرة.
وأكد أن استعداد الشباب البحريني لما يتمّ تقديمه لهم في هذا المجال هو انعكاسٌ طبيعي لما يتلقونهم من تعليم، وهي قِيَم يؤكد عليها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي.
من جانبها، قالت نائب رئيس مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي بيتسي ماثيوس، إنّ تدشين جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، يعكس الرؤية الإنسانية لجلالة الملك المعظّم، وما يحمله من رسالة خير وسلام للبشرية، وهو ما يؤكد أن التعددية والتعايش والاحترام المتبادل هي الطريق الأمثل للبناء والعمران».
وأضافت: «الدعم الملكي السامي للتسامح والتعايش السلمي، تجلّى في العديد من الخطابات السامية، أهمها تأكيد جلالته لدى استقباله البابا فرنسيس بابا الفاتيكان أن «مملكة البحرين تؤكد دوماً على أهمية الشراكة الدولية التي تعتمد الحوار الدبلوماسي والسُبُل السلمية كمدخل لإنهاء الحروب والنزاعات، وتنتهج سُبُل التآخي والتفاهم واحترام سيادة الدول وحسن الجوار وعدم التدخّل في شؤونها الداخلية».
وقال نائب رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي عبدالوهاب الحواج، إن «الإعلان عن الجائزة، هو تجسيد للرؤية السديدة لصاحب الجلالة الملك المعظّم، في مكافحة خطاب الكراهية، وترسيخ مبادئ السلام والعيش المشترك، وإعلاء قيمة العيش المشترك، ويسلّط الضوء على النماذج المضيئة، والأمثلة التي يُتقدى بها، لمن أسهموا في ترسية التعايش والإخاء والسلام والمحبة في المجتمعات، وساهموا في تعزيز القيم الإنسانية الرفيعة والنبيلة».
وأكد أن «جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، تهدف إلى تعزيز مكانة مملكة البحرين، وتسلّط الضوء على تجربتها الفريدة والغنية، المستمدة من تاريخها العريق الحافل بأنوار التعايش والإخاء والمحبة، والرافض للتطرّف والعنصرية ونبذ الآخر، وتقدّم الأنموذج المشرق لما فيه خير البشرية وتقدّمها الاجتماعي، وتُساهم في تسليط الضوء على من أحسنوا لمجتمعاتهم، وتقبّلوا الآخر وساهموا في نشر المحبّة والسلام».
ماركو سوازو: الجائزة تتلاقى مع أهداف الأمم المتحدة لنشر السلام والتعايش
مارفين هاير: الملك يأخذ زمام المبادرة لحفظ الكرامة الإنسانية
إبراهام كوبر: الملك رائد حقيقي في طريق السلام والتعايش السلمي
كريش رافال: الشباب البحريني منفتح على ثقافة الحوار
ساجيورو: تاريخ البحرين وثقافتها منذ الأزل خير مثال على التعايش السلمي
بيتسي ماثيوس: التعددية والتعايش الطريق الأمثل للبناء والعمران
الحواج: إعلان الجائزة يجسّد الرؤية الملكية في ترسيخ مبادئ السلام
أكد عدد من المشاركون في جائزة الملك حمد للتعايش السلمي إن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظّم، رائد حقيقي في طريق السلام والتعايش السلمي، يأخذ زمام المبادرة في حفظ الكرامة الإنسانية، عن طريق تبنّي ورعاية المبادرات الإنسانية، النابعة من تاريخ البحرين العريق، وثقافتها المتجذّرة منذ الأزل، والتي تُعتبر خير مثال على التعايش السلمي، وأن المبادرة الملكية السامية تُساهم في خدمة البشرية.
وأضاف المشاركون في الفعالية التي أقيمت في مدينة لوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية، برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم، وبتنظيم من مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، أنّ إعلان الجائزة يجسّد الرؤية الملكية في ترسيخ مبادئ السلام، معتبرين أن التعددية والتعايش هما الطريق الأمثل للبناء والعمران، وأن الجائزة تُساهم في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلمي.
وقال وزير الخارجية الأمريكي السابق، المدير السابق وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية مايك بومبيو، إنّ إعلان جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، هو تتويج لجهود مركز الملك حمد للتعايش السلمي، وسيُساهم بمرور الوقت في إرساء المبادئ الإنسانية الخاصة بالتعايش السلمي.
وبيّن أنّ التعاون القائم بين مركز الملك حمد للتعايش السلمي، ومركز سيمون فيزنتال، يعمل على جمع المسلمين والمسيحيين واليهود معاً، لتحمّل المخاطر، ولجعل الحياة أكثر ازدهاراً وأفضل للناس من جميع الأديان في كل مكان، معتبراً أن مشاركته في الإعلان عن هذه الجائزة في نسختها الأولى أمر رائع، مبدياً استعداده للتعاون البناء والمثمر مع المبادرات التي يقدّمها مركز الملك حمد للتعايش السلمي.
من جانبه، قال الحاخام مارفين هاير - وهو عميد ومؤسس مركز «سيمون فيزنتال» في لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا، إنّ جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، لها أهمية بالغة اليوم، حيث تمثّل رؤية قائد في العالم العربي يأخذ زمام المبادرة بشكل أساسي بالقول إنه يتعيّن علينا إيقاف العداوة، ونؤمن بالتعاون والتعايش السلمي، ونبذ الكراهية، وهو أمر مقدّر، ويحفظ الكرامة الإنسانية.
وقال السفير والدبلوماسي في الأمم المتحدة ماركو سوازو، مدير معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث، إنّ «جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، تصبّ بشكل وثيق في أهداف الأمم المتحدة ودعم عملها في نشر رسالة السلام والتعايش السلمي بين الشعوب».
وأضاف: «تعمل الأمم المتحدة من أجل السلام والأمن والشمول وكذلك من أجل حقوق الإنسان، وما ورد في الإعلان عن الجائزة، هو في الأساس جوهر عمل الأمم المتحدة، والبحرين دائماً في طليعة الدول التي تُسجَّل لها الريادة في المشاركة بالمبادرات الداعية للسلام والتعايش السلمي».
من جانبه، قال الحاخام إبراهام كوبر نائب رئيس بعثة الولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدولية، إنّ «جلالة الملك المعظّم أظهر أنه رائد حقيقي في طريق السلام، ومحاربٌ شجاع في سبيل ترسيخ القيم الإنسانية، واليوم تأتي هذه الجائزة لتؤكد على ذلك، فمهما كانت اختلافاتنا حول العالم، فإن التعايش هو الطريق والسبيل».
وأضاف: «التحدي اليوم كبير، حتى مع وجود كل القوانين الصحيحة ضد الكراهية، والجهود المنظمة التي تسعى إلى كبح جماح المتعصبين والكارهين، إلا أنهم يُمكنهم استهداف الأشخاص عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً من فئة الشباب، لتبنّي أيديولوجيتهم البغيضة».
وتابع: «مركز الملك حمد للتعايش السلمي، مؤسسة محورية للغاية نظراً لموقع البحرين الفريد في العالم، تدفعنا إلى ضرورة الالتقاء والتفاعل، وكان المركز متفاعلاً عندما استضاف مؤتمر الأديان الكبير الذي شاركت فيه عندما جاء قداسة البابا إلى البحرين، كانت تلك لحظة تاريخية».
من جانبه، أكّد البروفيسور أليساندرو ساجيورو أستاذ كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي، أنّ موضوع جائزة الملك حمد للحوار والتعايش السلمي يضرب في أعماق التاريخ، وله بعدان أولّهما مرتبط بالماضي والآخر مستقبليٌ يساعد الأفراد والمجتمعات على بناء ثقافة تعايش عالمية.
وأضاف أن تاريخ البحرين وثقافتها منذ الأزل خير مثال على التعايش السلمي، مشيراً إلى وجود العديد من الخطوات الجوهرية لمملكة البحرين في هذا المجال بينها زيارة البابا فرانسيس للبحرين واجتماعه بالشيخ الأكبر، وكذلك الأنشطة المتعلقة بكرسي التعايش السلمي.
بدوره، قال الدكتور كريش رافال مدير برنامج الملك حمد للإيمان في القيادة، إنّ الشباب البحريني منفتح على ثقافة الحوار وقبول الآخر، مشيراً إلى أن الشباب البحريني قد فهموا العلاقة بين التفاهم بين الأديان والتعددية العميقة والحاجة إلى تطوير أنفسهم من أجل أن يكونوا مجهّزين باستمرار لمواجهة التحدّيات والفرص في عالم في حالة تغيّر مستمرة.
وأكد أن استعداد الشباب البحريني لما يتمّ تقديمه لهم في هذا المجال هو انعكاسٌ طبيعي لما يتلقونهم من تعليم، وهي قِيَم يؤكد عليها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي.
من جانبها، قالت نائب رئيس مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي بيتسي ماثيوس، إنّ تدشين جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، يعكس الرؤية الإنسانية لجلالة الملك المعظّم، وما يحمله من رسالة خير وسلام للبشرية، وهو ما يؤكد أن التعددية والتعايش والاحترام المتبادل هي الطريق الأمثل للبناء والعمران».
وأضافت: «الدعم الملكي السامي للتسامح والتعايش السلمي، تجلّى في العديد من الخطابات السامية، أهمها تأكيد جلالته لدى استقباله البابا فرنسيس بابا الفاتيكان أن «مملكة البحرين تؤكد دوماً على أهمية الشراكة الدولية التي تعتمد الحوار الدبلوماسي والسُبُل السلمية كمدخل لإنهاء الحروب والنزاعات، وتنتهج سُبُل التآخي والتفاهم واحترام سيادة الدول وحسن الجوار وعدم التدخّل في شؤونها الداخلية».
وقال نائب رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي عبدالوهاب الحواج، إن «الإعلان عن الجائزة، هو تجسيد للرؤية السديدة لصاحب الجلالة الملك المعظّم، في مكافحة خطاب الكراهية، وترسيخ مبادئ السلام والعيش المشترك، وإعلاء قيمة العيش المشترك، ويسلّط الضوء على النماذج المضيئة، والأمثلة التي يُتقدى بها، لمن أسهموا في ترسية التعايش والإخاء والسلام والمحبة في المجتمعات، وساهموا في تعزيز القيم الإنسانية الرفيعة والنبيلة».
وأكد أن «جائزة الملك حمد للتعايش السلمي، تهدف إلى تعزيز مكانة مملكة البحرين، وتسلّط الضوء على تجربتها الفريدة والغنية، المستمدة من تاريخها العريق الحافل بأنوار التعايش والإخاء والمحبة، والرافض للتطرّف والعنصرية ونبذ الآخر، وتقدّم الأنموذج المشرق لما فيه خير البشرية وتقدّمها الاجتماعي، وتُساهم في تسليط الضوء على من أحسنوا لمجتمعاتهم، وتقبّلوا الآخر وساهموا في نشر المحبّة والسلام».