صرحت المهندسة مها حمادة مدير إدارة تخطيط وتصميم الطرق بوزارة الأشغال بأن الوزارة قد انتهت من أعمال مشروع توسعة وتطوير تقاطع الإشارة الضوئية على شارع الشيخ سلمان بالقرب من مدرسة الشيخة حصة الدولية للبنات بمجمع 942 في منطقة الرفاع بالمحافظة الجنوبية والذي يندرج ضمن المرحلة التحسينية الثالثة لتخفيف الازدحامات المرورية عند بعض التقاطعات على شبكة الطرق.
وقد اشتمل أعمال التوسعة والتطوير ربط الإشارة الضوئية بالطريق الموصل لمدرسة الشيخة حصة الدولية في الاتجاهين وكذلك منطقة سافرة، حيث ستساهم هذه التوسعة في تسهيل حركة المرور للمرور الداخل والخارج لكلا المنطقتين وتقليل فترة الانتظار وتخفيف الضغط على التقاطعات المجاورة في المنطقة.
وتضمن أعمال المشروع على تطوير التقاطع والإشارة الضوئية الحالية الواقعة في التقاطع حتى تخدم جميع الاتجاهات وإعادة رصف التقاطع، إنشاء شبكة لتصريف مياه الأمطار، توفير أرصفة جانبية للمشاة، وضع قنوات أرضية لاستخدامها من قبل الخدمات مستقبلًا، تحسين مستوى الإنارة، بالإضافة إلى توفير العلامات المرورية واللوحات الإرشادية اللازمة، ووضع حواجز للسلامة في المناطق التي تتطلب ذلك.
وأشارت المهندسة حمادة إلى أن هذه المشاريع العاجلة التي تسعى الوزارة من خلالها لتخفيف الازدحامات المرورية على بعض التقاطعات في جميع الطرق الحيوية لتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين، تأتي كجزءٍ من خطة أشمل لمشاريع شبكة الطرق الاستراتيجية الكبرى المتضمنة إنشاء أنفاق وجسور وتوسعة للشوارع الرئيسة، والتي عادة ما تستغرق وقتًا من 3 إلى 5 سنوات، والتي من شأنها إحداث نقلة نوعية في شبكة طرق البحرين لاستيعاب التوسع العمراني والتزايد في أعداد المركبات.
وقد اشتمل أعمال التوسعة والتطوير ربط الإشارة الضوئية بالطريق الموصل لمدرسة الشيخة حصة الدولية في الاتجاهين وكذلك منطقة سافرة، حيث ستساهم هذه التوسعة في تسهيل حركة المرور للمرور الداخل والخارج لكلا المنطقتين وتقليل فترة الانتظار وتخفيف الضغط على التقاطعات المجاورة في المنطقة.
وتضمن أعمال المشروع على تطوير التقاطع والإشارة الضوئية الحالية الواقعة في التقاطع حتى تخدم جميع الاتجاهات وإعادة رصف التقاطع، إنشاء شبكة لتصريف مياه الأمطار، توفير أرصفة جانبية للمشاة، وضع قنوات أرضية لاستخدامها من قبل الخدمات مستقبلًا، تحسين مستوى الإنارة، بالإضافة إلى توفير العلامات المرورية واللوحات الإرشادية اللازمة، ووضع حواجز للسلامة في المناطق التي تتطلب ذلك.
وأشارت المهندسة حمادة إلى أن هذه المشاريع العاجلة التي تسعى الوزارة من خلالها لتخفيف الازدحامات المرورية على بعض التقاطعات في جميع الطرق الحيوية لتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين، تأتي كجزءٍ من خطة أشمل لمشاريع شبكة الطرق الاستراتيجية الكبرى المتضمنة إنشاء أنفاق وجسور وتوسعة للشوارع الرئيسة، والتي عادة ما تستغرق وقتًا من 3 إلى 5 سنوات، والتي من شأنها إحداث نقلة نوعية في شبكة طرق البحرين لاستيعاب التوسع العمراني والتزايد في أعداد المركبات.