أيمن شكل
بدأ أهالي طلبة المدارس الخاصة مبكراً بالاستعداد للبحث عن ملابس العام الدراسي الجديد، خوفاً من عدم العثور على المقاسات المناسبة لأبنائهم عند بدء الدراسة.
وأوضح حسين الصباغ ولي أمر طالبين في مدارس خاصة أن بداية العام الدراسي تشهد ضغطاً كبيراً على محلات تفصيل الأزياء المتخصصة، وقد يتأخر الطلب على بعض المقاسات لفترة قد تصل إلى شهر، مشيراً إلى أن بعض الأسر تقوم بطلب الملابس خلال شهر يوليو حتى تتفادى زحمة بداية العام الدراسي.
ولفت إلى عيوب هذا الإجراء في قيام المدرسة أحياناً بتحديث الزي الموحد، والذي قد يضطر معه أولياء الأمور إلى إعادة شراء بعض القطع لتتوافق مع المستجدات، كما أن الطالب قد يتغير مقاسه خلال تلك الفترة القصيرة حيث يتميز الأطفال بسرعة النمو وهو ما يمثل عيباً في قرار الشراء المبكر.
وقالت نجلاء أحمد ولية أمر طالبة إنها تفضل شراء الملابس لابنتها عند بداية العام الدراسي وقد تحدث مشكلة في المقاسات، لافتة إلى أنها تقوم بإعادة شراء الزي المدرسي في منتصف العام بمقاسات أكبر درجة تماشياً مع نمو ابنتها الجسماني.
وأشارت نجلاء إلى أنها تواجه مشكلة عدم توفر المقاسات عند بداية العام الدراسي بسبب الضغط على المحل المتخصص في أزياء مدرسة ابنتها، وتضطر إلى استخدام ملابس بديلة وشبيهة للزي المدرسي حتى تتوافر المقاسات المناسبة.
وتواصلت «الوطن» مع أحد محلات الأزياء المعروفة والمتخصصة في هذا القطاع، حيث تبين عدم توفر بعض المقاسات للملابس العادية والرياضية للجنسين، لكن المؤسسة أكدت أنها تتواصل مع أولياء الأمور عند توافر ما يحتاجونه وتعمل على تسجيل كافة الطلبيات وأخذ المقاسات بأسرع وقت ممكن، مشيرين إلى أن التواصل المبكر مع المؤسسة يعطيهم مرونة أكبر في مواجهة ضغط بداية العام الدراسي.
بدأ أهالي طلبة المدارس الخاصة مبكراً بالاستعداد للبحث عن ملابس العام الدراسي الجديد، خوفاً من عدم العثور على المقاسات المناسبة لأبنائهم عند بدء الدراسة.
وأوضح حسين الصباغ ولي أمر طالبين في مدارس خاصة أن بداية العام الدراسي تشهد ضغطاً كبيراً على محلات تفصيل الأزياء المتخصصة، وقد يتأخر الطلب على بعض المقاسات لفترة قد تصل إلى شهر، مشيراً إلى أن بعض الأسر تقوم بطلب الملابس خلال شهر يوليو حتى تتفادى زحمة بداية العام الدراسي.
ولفت إلى عيوب هذا الإجراء في قيام المدرسة أحياناً بتحديث الزي الموحد، والذي قد يضطر معه أولياء الأمور إلى إعادة شراء بعض القطع لتتوافق مع المستجدات، كما أن الطالب قد يتغير مقاسه خلال تلك الفترة القصيرة حيث يتميز الأطفال بسرعة النمو وهو ما يمثل عيباً في قرار الشراء المبكر.
وقالت نجلاء أحمد ولية أمر طالبة إنها تفضل شراء الملابس لابنتها عند بداية العام الدراسي وقد تحدث مشكلة في المقاسات، لافتة إلى أنها تقوم بإعادة شراء الزي المدرسي في منتصف العام بمقاسات أكبر درجة تماشياً مع نمو ابنتها الجسماني.
وأشارت نجلاء إلى أنها تواجه مشكلة عدم توفر المقاسات عند بداية العام الدراسي بسبب الضغط على المحل المتخصص في أزياء مدرسة ابنتها، وتضطر إلى استخدام ملابس بديلة وشبيهة للزي المدرسي حتى تتوافر المقاسات المناسبة.
وتواصلت «الوطن» مع أحد محلات الأزياء المعروفة والمتخصصة في هذا القطاع، حيث تبين عدم توفر بعض المقاسات للملابس العادية والرياضية للجنسين، لكن المؤسسة أكدت أنها تتواصل مع أولياء الأمور عند توافر ما يحتاجونه وتعمل على تسجيل كافة الطلبيات وأخذ المقاسات بأسرع وقت ممكن، مشيرين إلى أن التواصل المبكر مع المؤسسة يعطيهم مرونة أكبر في مواجهة ضغط بداية العام الدراسي.