أكدت سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة، حرص مملكة البحرين على توفير الدعم المتواصل لشبابها وتمكينهم لإطلاق طاقاتهم وقدراتهم والمساهمة بفاعلية في خدمة الوطن والمجتمع، لافتةً إلى أن السياسات التنموية التي تنتهجها مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، نحو تمكين الشباب البحريني، أدت إلى تعزيز دور الشباب في المسيرة التنموية الشاملة، حيث يُعد الشباب الركيزة الأساسية في هذه المسيرة الوطنية الزاخرة بالمكتسبات والعطاءات.
جاء ذلك خلال لقاء سعادتها مع مجموعة من الشباب البحريني المشارك ضمن المرحلة الثانية من برنامج "رهان المستقبل"، والذي ينظمه معهد البحرين للتنمية السياسية بالتعاون مع وزارة الصحة، وذلك بحضور عدد من المسؤولين والمعنيين.
وتقدمت وزيرة الصحة بجزيل الشكر والتقدير إلى المعهد على هذه المبادرة النوعية التي تُسهم في تعزيز التواصل بين الشباب البحريني والمسؤولين لتبادل الأفكار والرؤى حول تطلعات الشباب وما تنفذه الحكومة من سياسات عامة، بمـا يصنـع منهـم أداة قويـة لتحقيـق خطـط التنميـة المسـتدامة لمملكة البحرين.
وأشارت سعادة وزيرة الصحة إلى أن الوزارة وعلى مدى السنوات الماضية، شرعت بإطلاق مبادرات مختلفة في مجالات تمكين الشباب، إيمانًا منها بأهمية الطاقات الشبابية، ودورهم الفاعل في مسيرة التطور والازدهار؛ منوهةً بأن الإنجازات التي حققتها وزارة الصحة خلال الفترة الماضية تؤكد على الدور الـذي تقوم بـه الوزارة كشريك مساهم في تحقيق رؤية مملكة البحرين في مجال تمكين الشباب، واعتماد المبادرات المبتكرة كممارسة يومية ونهج يُرسخ ثقافة التطوير المؤسسي، لتوفير أفضل الخدمات الصحية في مملكة البحرين.
وأوضحت سعادتها، أن مملكة البحرين سبّاقة في إعداد أجيال من الشباب المؤهلين والقادرين على ابتكار الحلول الفعّالة لجميع القضايا والتحديات التي تواجه المجتمع، من خلال توظيف قدراتهم بالشكل الأمثل، وتسخير إبداعاتهم وأفكارهم في مختلف المجالات، بما يتماشى مـع التوجه المستقبلي لحكومة مملكة البحرين ورؤيـة قيادتها الحكيمة، التي تؤمن بـأن الشباب هم العمود الفقري والركيزة الأساسية لنهضتها وصناعة مستقبلها.
وأفادت سعادتها، بــأن دمج الشباب وإشراكهم في عملية صنع القرار يُمثل نهــج راسخ أرست قواعده الحكومة التي حرصت علـى رعايـة ثـروة الوطـن مـن الشـباب، ومتابعـة جهـود القيـادات الشابة في كل القطاعات، وتبني قضاياهم، حيث أثبتت تجربـة الاعتمـاد علـى شـباب الوطـن نجاحًا كبيرًا في كافـة القطاعات، ومن بينها القطاع الصحي.
الجدير بالذكر، أن هذا اللقاء الرابع ضمن المرحلة الثانية من برنامج رهان المستقبل، والتي تشمل عدد من الحلقات واللقاءات النقاشية بين المشاركين مع بعض الوزراء والمسؤولين لمناقشة موضوعات مختلفة، فيما سيختتم البرنامج بالمرحلة الثالثة "المقترحات والمبادرات الإبداعية"، حيث سيتم توزيع المشاركين على عدة مجموعات من أجل تقديم مقترحات ومبادرات إبداعية لتعزيز القيم الوطنية المجتمعية ورفع الوعي السياسي.
جاء ذلك خلال لقاء سعادتها مع مجموعة من الشباب البحريني المشارك ضمن المرحلة الثانية من برنامج "رهان المستقبل"، والذي ينظمه معهد البحرين للتنمية السياسية بالتعاون مع وزارة الصحة، وذلك بحضور عدد من المسؤولين والمعنيين.
وتقدمت وزيرة الصحة بجزيل الشكر والتقدير إلى المعهد على هذه المبادرة النوعية التي تُسهم في تعزيز التواصل بين الشباب البحريني والمسؤولين لتبادل الأفكار والرؤى حول تطلعات الشباب وما تنفذه الحكومة من سياسات عامة، بمـا يصنـع منهـم أداة قويـة لتحقيـق خطـط التنميـة المسـتدامة لمملكة البحرين.
وأشارت سعادة وزيرة الصحة إلى أن الوزارة وعلى مدى السنوات الماضية، شرعت بإطلاق مبادرات مختلفة في مجالات تمكين الشباب، إيمانًا منها بأهمية الطاقات الشبابية، ودورهم الفاعل في مسيرة التطور والازدهار؛ منوهةً بأن الإنجازات التي حققتها وزارة الصحة خلال الفترة الماضية تؤكد على الدور الـذي تقوم بـه الوزارة كشريك مساهم في تحقيق رؤية مملكة البحرين في مجال تمكين الشباب، واعتماد المبادرات المبتكرة كممارسة يومية ونهج يُرسخ ثقافة التطوير المؤسسي، لتوفير أفضل الخدمات الصحية في مملكة البحرين.
وأوضحت سعادتها، أن مملكة البحرين سبّاقة في إعداد أجيال من الشباب المؤهلين والقادرين على ابتكار الحلول الفعّالة لجميع القضايا والتحديات التي تواجه المجتمع، من خلال توظيف قدراتهم بالشكل الأمثل، وتسخير إبداعاتهم وأفكارهم في مختلف المجالات، بما يتماشى مـع التوجه المستقبلي لحكومة مملكة البحرين ورؤيـة قيادتها الحكيمة، التي تؤمن بـأن الشباب هم العمود الفقري والركيزة الأساسية لنهضتها وصناعة مستقبلها.
وأفادت سعادتها، بــأن دمج الشباب وإشراكهم في عملية صنع القرار يُمثل نهــج راسخ أرست قواعده الحكومة التي حرصت علـى رعايـة ثـروة الوطـن مـن الشـباب، ومتابعـة جهـود القيـادات الشابة في كل القطاعات، وتبني قضاياهم، حيث أثبتت تجربـة الاعتمـاد علـى شـباب الوطـن نجاحًا كبيرًا في كافـة القطاعات، ومن بينها القطاع الصحي.
الجدير بالذكر، أن هذا اللقاء الرابع ضمن المرحلة الثانية من برنامج رهان المستقبل، والتي تشمل عدد من الحلقات واللقاءات النقاشية بين المشاركين مع بعض الوزراء والمسؤولين لمناقشة موضوعات مختلفة، فيما سيختتم البرنامج بالمرحلة الثالثة "المقترحات والمبادرات الإبداعية"، حيث سيتم توزيع المشاركين على عدة مجموعات من أجل تقديم مقترحات ومبادرات إبداعية لتعزيز القيم الوطنية المجتمعية ورفع الوعي السياسي.