نظم مجلس المحرق البلدي اجتماعًا ضم تجار سوق المحرق الشعبي، وهيئة البحرين للثقافة والآثار، ومحافظة المحرق، والحهاز التنفيذي لبلدية المحرق، وذلك لمناقشة مشروع تطوير السوق الذي تضطلع به الهيئة.
وقال رئيس مجلس المحرق البلدي السيد عبدالعزيز النعار إن الاجتماع هو الأول من نوعه وقد خلص إلى نتيجة إيجابية، حيث تفضل الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة مدير إدارة التراث الوطني بتقديم شرح مفصل حول مشروع تطوير السوق في إطار مفهوم أنسنة المدن، ويكون جاذبًا للمزيد من العوائل والسياح.
وبين أن المشروع سيتيح مساحات أوسع للمتسوقين المشاة، مع مراعاة زيادة عدد مواقف السيارات مقارنةً بالعدد الحالي، وإيجاد الموافق اللازمة لخدمة الزوار. كما أخذت الهيئة في الحسبان احتياجات القاطنين على طرفي السوق، إضافة إلى آلية تحميل المشتريات الثقيلة إلى المركبات عن طريق مسار مخصص لذلك.
كما يشمل التطوير تهيئة الأجزاء المخصصة كممشى للمتسوقين لتكون محفوفة بالأشجار المحلية ومرصوفة بمواد عاكسة للحرارة وذلك بغرض تحسين تجربة التسوق والمشي في سوق المحرق.
وبدورهم طرح تجار السوق ملاحظاتهم ومطالباتهم التي أكدوا فيها أهمية سوق المحرق الشعبي وتمسكهم بأن يبقى قبلةً أساسية للزوار والسياح باعتباره العصب التجاري الأول في المحرق. متمنين التوفيق للهيئة في إنجاز هذا المشروع وأن تستمر اللقاءات التنسيقية بين جميع الأطراف من أجل تنفيذ المشروع على أكمل وجه.
ومثل محافظة المحرق في الاجتماع نائب المحافظ سعادة العميد عبدالله الجيران، بينما مثل الجهاز التنفيذي مدير عام بلدية الشمالية القائم بأعمال مدير عام بلدية المحرق سعادة المهندسة لمياء الفضالة.
وقال رئيس مجلس المحرق البلدي السيد عبدالعزيز النعار إن الاجتماع هو الأول من نوعه وقد خلص إلى نتيجة إيجابية، حيث تفضل الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة مدير إدارة التراث الوطني بتقديم شرح مفصل حول مشروع تطوير السوق في إطار مفهوم أنسنة المدن، ويكون جاذبًا للمزيد من العوائل والسياح.
وبين أن المشروع سيتيح مساحات أوسع للمتسوقين المشاة، مع مراعاة زيادة عدد مواقف السيارات مقارنةً بالعدد الحالي، وإيجاد الموافق اللازمة لخدمة الزوار. كما أخذت الهيئة في الحسبان احتياجات القاطنين على طرفي السوق، إضافة إلى آلية تحميل المشتريات الثقيلة إلى المركبات عن طريق مسار مخصص لذلك.
كما يشمل التطوير تهيئة الأجزاء المخصصة كممشى للمتسوقين لتكون محفوفة بالأشجار المحلية ومرصوفة بمواد عاكسة للحرارة وذلك بغرض تحسين تجربة التسوق والمشي في سوق المحرق.
وبدورهم طرح تجار السوق ملاحظاتهم ومطالباتهم التي أكدوا فيها أهمية سوق المحرق الشعبي وتمسكهم بأن يبقى قبلةً أساسية للزوار والسياح باعتباره العصب التجاري الأول في المحرق. متمنين التوفيق للهيئة في إنجاز هذا المشروع وأن تستمر اللقاءات التنسيقية بين جميع الأطراف من أجل تنفيذ المشروع على أكمل وجه.
ومثل محافظة المحرق في الاجتماع نائب المحافظ سعادة العميد عبدالله الجيران، بينما مثل الجهاز التنفيذي مدير عام بلدية الشمالية القائم بأعمال مدير عام بلدية المحرق سعادة المهندسة لمياء الفضالة.