أكد المستشار راشد محمد بو نجمة الأمين العام لمجلس النواب أن مسيرة المجلس الأعلى للمرأة حافلة بالإنجازات الوطنية والتقدم للمرأة البحرينية، وتحقيق النتائج المثمرة، عبر الخطط والمشاريع، والاستراتجيات والمبادرات، والبرامج النوعية، في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وبفضل الدعم الملكي السامي للمرأة البحرينية في مختلف المجالات والقطاعات.
وبمناسبة الذكرى (22) لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، رفع سعادته أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة. ومشيدًا بالمكانة الرفيعة، الإقليمية والدولية، التي تبوأها المجلس الأعلى للمرأة، واعتباره بيت خبرة في مجال عمل المرأة وتحقيق تقدمها وتميزها، على جميع المستويات ومختلف الأصعدة.
مشيرا إلى الجهود البارزة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في دعم تقدم المرأة البحرينية، وتحقيق الأهداف المنشودة، من خلال العمل الحكومي المتميز، ودعم التواجد الفاعل للمرأة البحرينية في البرامج والخطط والتنفيذ، والمؤسسات وقطاعات الأعمال، والوظائف العامة والخاصة، والشراكة في صنع القرار الوطني، والمساهمة في بناء الدولة ونهضتها.
معربا عن بالغ الفخر والاعتزاز بالإنجازات الرائدة وقصص النجاحات المتميزة التي حققها المجلس الأعلى للمرأة، بفضل التوجيهات الكريمة لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، والجهود المتواصلة في دعم وتعزيز دور المرأة البحرينية، والسعي المستمر في تطوير المنظومة التشريعية والتي تصب في صالح التقدم والارتقاء بالمرأة والأسرة البحرينية.
وأوضح المستشار بونجمة، أن الأمانة العامة لمجلس النواب، وبدعم من أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب، تعتز بشراكتها الاستراتيجية مع الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة، والسعي لتحقيق التقدم للمرأة البحرينية، وتنظيم البرامج والفعاليات المشتركة من خلال لجنة التوازن بين الجنسين بالأمانة العامة في مجلس النواب.
مضيفا أن المرأة البحرينية تعد شريكًا فاعلًا في عملية التنمية المستدامة، وقد أثبتت جدارتها كشريك محوري في مسيرة البناء الحضارية، وإن الاحتفال بهذه المناسبة هو احتفاء بحدث وطني هام، كان له بالغ الأثر الإيجابي ونقطة تحول مؤسسية ومنهجية لتقدم المرأة البحرينية ومستقبلها.
وبمناسبة الذكرى (22) لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، رفع سعادته أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة. ومشيدًا بالمكانة الرفيعة، الإقليمية والدولية، التي تبوأها المجلس الأعلى للمرأة، واعتباره بيت خبرة في مجال عمل المرأة وتحقيق تقدمها وتميزها، على جميع المستويات ومختلف الأصعدة.
مشيرا إلى الجهود البارزة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في دعم تقدم المرأة البحرينية، وتحقيق الأهداف المنشودة، من خلال العمل الحكومي المتميز، ودعم التواجد الفاعل للمرأة البحرينية في البرامج والخطط والتنفيذ، والمؤسسات وقطاعات الأعمال، والوظائف العامة والخاصة، والشراكة في صنع القرار الوطني، والمساهمة في بناء الدولة ونهضتها.
معربا عن بالغ الفخر والاعتزاز بالإنجازات الرائدة وقصص النجاحات المتميزة التي حققها المجلس الأعلى للمرأة، بفضل التوجيهات الكريمة لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، والجهود المتواصلة في دعم وتعزيز دور المرأة البحرينية، والسعي المستمر في تطوير المنظومة التشريعية والتي تصب في صالح التقدم والارتقاء بالمرأة والأسرة البحرينية.
وأوضح المستشار بونجمة، أن الأمانة العامة لمجلس النواب، وبدعم من أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب، تعتز بشراكتها الاستراتيجية مع الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة، والسعي لتحقيق التقدم للمرأة البحرينية، وتنظيم البرامج والفعاليات المشتركة من خلال لجنة التوازن بين الجنسين بالأمانة العامة في مجلس النواب.
مضيفا أن المرأة البحرينية تعد شريكًا فاعلًا في عملية التنمية المستدامة، وقد أثبتت جدارتها كشريك محوري في مسيرة البناء الحضارية، وإن الاحتفال بهذه المناسبة هو احتفاء بحدث وطني هام، كان له بالغ الأثر الإيجابي ونقطة تحول مؤسسية ومنهجية لتقدم المرأة البحرينية ومستقبلها.