اصطحبت روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب عدداً من رعاة برامج مدينة شباب 2030 في جولة حول مراكزها.
وخلال الجولة في مدينة شباب 2030 استمع الرعاة إلى شرح عن أهداف المدينة الرامية إلى تقديم الفرص التدريبية لتأهيل الشباب البحريني وتزويدهم بكل الإمكانات لإطلاق طاقاتهم الإبداعية، ورفع مستوى مهاراتهم، بما يسهم في خلق الكوادر البحرينية المؤهلة للمشاركة بفاعلية في المسيرة التنموية الشاملة.
واطلع الجميع على مراكز مدينة شباب 2030 وهي القيادة وريادة الأعمال، الإعلام والترفيه، الفنون والثقافة، العلوم والتكنولوجيا، الرياضة والصحة.
وبهذه المناسبة أعربت وزيرة شؤون الشباب عن شكرها وتقديرها إلى الرعاة والمتعاونين في مدينة شباب 2030 لحرصهم على الدخول مع وزارة شؤون الشباب في شراكة متميزة لدعم البرامج والمبادرات في مدينة شباب 2030 الأمر الذي يؤكد الاستراتيجية الحكيمة لتلك الشركات والمؤسسات ودورها الفاعل لتهيئة البيئة المثالية أمام الشباب لإكسابهم المزيد من الخبرات والمهارات عبر التدريب المستمر للدخول في سوق العمل بكل اقتدار
ومن جانبهم أعرب الرعاة عن تقديرهم للدور البارز الذي تقوم به وزارة شؤون الشباب في دعم الشباب البحريني لاكتشاف وصقل وإبراز مواهبهم في مختلف المجالات، مشيرين إلى أهمية مدينة شباب 2030 باعتبارها من المبادرات المتميزة التي تحاكي مستقبل الشباب وتساهم في تدريبهم مؤكدين حرصهم على دعم البرامج والفعاليات التي تهتم بالشباب وذلك انطلاقا من أولوياتهم في دعم الشباب.
{{ article.visit_count }}
وخلال الجولة في مدينة شباب 2030 استمع الرعاة إلى شرح عن أهداف المدينة الرامية إلى تقديم الفرص التدريبية لتأهيل الشباب البحريني وتزويدهم بكل الإمكانات لإطلاق طاقاتهم الإبداعية، ورفع مستوى مهاراتهم، بما يسهم في خلق الكوادر البحرينية المؤهلة للمشاركة بفاعلية في المسيرة التنموية الشاملة.
واطلع الجميع على مراكز مدينة شباب 2030 وهي القيادة وريادة الأعمال، الإعلام والترفيه، الفنون والثقافة، العلوم والتكنولوجيا، الرياضة والصحة.
وبهذه المناسبة أعربت وزيرة شؤون الشباب عن شكرها وتقديرها إلى الرعاة والمتعاونين في مدينة شباب 2030 لحرصهم على الدخول مع وزارة شؤون الشباب في شراكة متميزة لدعم البرامج والمبادرات في مدينة شباب 2030 الأمر الذي يؤكد الاستراتيجية الحكيمة لتلك الشركات والمؤسسات ودورها الفاعل لتهيئة البيئة المثالية أمام الشباب لإكسابهم المزيد من الخبرات والمهارات عبر التدريب المستمر للدخول في سوق العمل بكل اقتدار
ومن جانبهم أعرب الرعاة عن تقديرهم للدور البارز الذي تقوم به وزارة شؤون الشباب في دعم الشباب البحريني لاكتشاف وصقل وإبراز مواهبهم في مختلف المجالات، مشيرين إلى أهمية مدينة شباب 2030 باعتبارها من المبادرات المتميزة التي تحاكي مستقبل الشباب وتساهم في تدريبهم مؤكدين حرصهم على دعم البرامج والفعاليات التي تهتم بالشباب وذلك انطلاقا من أولوياتهم في دعم الشباب.