أكد أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب أن ما يشهده قطاع التعليم من تطور وتقدم، شامل ونوعي، قد تحقق بفضل الرعاية والاهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، باعتبار التعليم ركيزة أساسية للتنمية والمستقبل.
مشيدا بمضامين الكلمة السامية التي تفضل بتوجيهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد 2023- 2024م، وما جاء فيها من تقدير وتحفيز للعاملين في قطاع التعليم، وتشجيع الطلبة والطالبات في كافة المراحل التعليمية، على الجد والاجتهاد والتفوق والنجاح.
واضاف ان الدعم الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لقطاع التعليم، والسعي لتطويره عبر مشاريع ومبادرات وبرامج نوعية، وخطط واستراتيجيات، ساهمت في الارتقاء بالعملية التعليمية وتحقيق أهدافها المنشودة، خاصة فيما يتعلق بربط مخرجاتها مع سوق العمل.
ومؤكدا الدعم النيابي المتواصل للمسيرة التعليمية، وتأكيد التطور التعليمي الشامل الذي تشهده مملكة البحرين في ظل المسيرة التنموية الشاملة. ومثمنا معاليه جهود وزارة التربية والتعليم وحرصها على تقديم الخدمات التعليمية بصورة متميزة، والعمل الدؤوب والجهود الحثيثة لتعزيز قيم ومبادي الانتماء والمواطنة وغرس المفاهيم الاخلاقية والتربوية المنبثقة من الثوابت الوطنية والثقافة الاصيلة للمجتمع البحريني .
معربا عن خالص أمنياته للطلبة والهيئتين التعليمية والإدارية بمختلف المراحل الدراسية والجامعية بالتوفيق والنجاح في العام الدراسي الجديد.
مشيدا بمضامين الكلمة السامية التي تفضل بتوجيهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد 2023- 2024م، وما جاء فيها من تقدير وتحفيز للعاملين في قطاع التعليم، وتشجيع الطلبة والطالبات في كافة المراحل التعليمية، على الجد والاجتهاد والتفوق والنجاح.
واضاف ان الدعم الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لقطاع التعليم، والسعي لتطويره عبر مشاريع ومبادرات وبرامج نوعية، وخطط واستراتيجيات، ساهمت في الارتقاء بالعملية التعليمية وتحقيق أهدافها المنشودة، خاصة فيما يتعلق بربط مخرجاتها مع سوق العمل.
ومؤكدا الدعم النيابي المتواصل للمسيرة التعليمية، وتأكيد التطور التعليمي الشامل الذي تشهده مملكة البحرين في ظل المسيرة التنموية الشاملة. ومثمنا معاليه جهود وزارة التربية والتعليم وحرصها على تقديم الخدمات التعليمية بصورة متميزة، والعمل الدؤوب والجهود الحثيثة لتعزيز قيم ومبادي الانتماء والمواطنة وغرس المفاهيم الاخلاقية والتربوية المنبثقة من الثوابت الوطنية والثقافة الاصيلة للمجتمع البحريني .
معربا عن خالص أمنياته للطلبة والهيئتين التعليمية والإدارية بمختلف المراحل الدراسية والجامعية بالتوفيق والنجاح في العام الدراسي الجديد.
