أكد الطالب في برنامج بكالوريوس الإعلام بجامعة البحرين يوسف أحمد محمد، أهمية إعداد محتوى عربي يبرز القيم العربية والإسلامية الداعية إلى التسامح، والتعايش، والأخوة الإنسانية.
واختير الطالب يوسف المتخصص في مجال الإذاعة والتلفزيون، للمشاركة في مخيم "سفراء التسامح"، الذي أقيم مؤخراً في مقر مركز الشباب العربي بأبوظبي، واستمر مدة ثلاثة أيام، تحت مظلة "برنامج القيادات الدبلوماسية العربية الشابة"، بالتعاون مع وزارة الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وتأتي مشاركة الطالب تماشياً مع خطط برنامج بكالوريوس الإعلام والسياحة والفنون بكلية الآداب، التي تدفع طلبتها للمشاركة في أنشطة علمية خارج الجامعة، سواء أكانت محلية أم دولية، لصقل مواهب الطلبة العملية، وربط المحتوى النظري بالتطبيق العملي.
وعن تجربته قال: "كانت تجربة متميزة حيث اطلعت عن قرب على الجهود الكبيرة التي بذلها البرنامج التدريبي المكثف -بالتعاون مع عدد من الخبراء والمختصين- في تعزيز مفهوم المواطن الصالح، ودعم ريادة الشباب العربي للقيم الإنسانية، وتعزيز الكفاءات الدبلوماسية العربية"، مؤكداً أن "الشباب العربي واع وحريص على نشر مبدأ التسامح، بوصفه رسالة سامية من تعاليم ديننا".
ونوه بدعوة مبادرة "سفراء التسامح" إلى مشاركة الشباب العربي في المحافل الدولية، وبناء جسور التواصل مع مختلف الثقافات، ونشر فكر التسامح والتعايش، وتعزيز القيم الإنسانية في المجتمعات، باستخدام مختلف الوسائل كالفن والإعلام، ما يساعد على تخطي العديد من التحديات الاجتماعية، والاقتصادية، والعالمية.
{{ article.visit_count }}
واختير الطالب يوسف المتخصص في مجال الإذاعة والتلفزيون، للمشاركة في مخيم "سفراء التسامح"، الذي أقيم مؤخراً في مقر مركز الشباب العربي بأبوظبي، واستمر مدة ثلاثة أيام، تحت مظلة "برنامج القيادات الدبلوماسية العربية الشابة"، بالتعاون مع وزارة الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وتأتي مشاركة الطالب تماشياً مع خطط برنامج بكالوريوس الإعلام والسياحة والفنون بكلية الآداب، التي تدفع طلبتها للمشاركة في أنشطة علمية خارج الجامعة، سواء أكانت محلية أم دولية، لصقل مواهب الطلبة العملية، وربط المحتوى النظري بالتطبيق العملي.
وعن تجربته قال: "كانت تجربة متميزة حيث اطلعت عن قرب على الجهود الكبيرة التي بذلها البرنامج التدريبي المكثف -بالتعاون مع عدد من الخبراء والمختصين- في تعزيز مفهوم المواطن الصالح، ودعم ريادة الشباب العربي للقيم الإنسانية، وتعزيز الكفاءات الدبلوماسية العربية"، مؤكداً أن "الشباب العربي واع وحريص على نشر مبدأ التسامح، بوصفه رسالة سامية من تعاليم ديننا".
ونوه بدعوة مبادرة "سفراء التسامح" إلى مشاركة الشباب العربي في المحافل الدولية، وبناء جسور التواصل مع مختلف الثقافات، ونشر فكر التسامح والتعايش، وتعزيز القيم الإنسانية في المجتمعات، باستخدام مختلف الوسائل كالفن والإعلام، ما يساعد على تخطي العديد من التحديات الاجتماعية، والاقتصادية، والعالمية.