أكد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، أن جائزة سموه للعمل التطوعي تأتي في كل عام لتترجم التوجيهات السديدة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والجهود الوطنية المخلصة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والهادفة إلى تعزيز قيم التطوع باعتبارها إحدى الركائز الأساسية لتقدم ونهضة المجتمعات.
وأشاد سموه بحرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على الارتقاء بالعمل الشبابي في المملكة، وحث الشباب على تطوير قدراتهم الميدانية عن طريق صقلها بالعمل التطوعي، الأمر الذي يشكل الحافز الأول لفئة الشباب على البذل والعطاء في المجال الخيري.
وقال سموه: "إن توجيهات ومتابعة سمو الوالد الشيخ علي بن خليفة آل خليفة، مستشار صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، كان لها بالغ الأثر في دعم الجائزة طِوال سنوات مسيرتها، وهو ما أوصلها إلى المكانة الرفيعة في الأوساط العربية، كما أن لحرص معالي الوالد الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، على تشريف حفل ختام جائزتنا لهو أكبر دافع لبذل المزيد لخدمة مملكتنا الغالية وتعزيز مكانتها على المستويين الإقليمي والدولي في مختلف المجالات".
جاء ذلك لدى إلقاء سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة كلمة في الحفل الذي حضره معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة ختام النسخة الثالثة عشرة من جائزة سموه للعمل التطوعي، والتي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع، وذلك لتكريم رواد العمل التطوعي في الوطن العربي.
كما حضر الاحتفال سعادة السيد جميل بن محمد حميدان وزير العمل، وسعادة السيد حمد بن فيصل المالكي وزير شئون مجلس الوزراء، والسيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، ومعالي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية
الشقيقة، وسعادة الشيخ خالد بن محمد الزبير، رئيس مجلس إدارة اللجنة الأولمبية بسلطنة عمان الشقيقة، وعدد من المسؤولين والشخصيات البارزة وممثلي وسائل الإعلام.
وفي مستهل كلمته، رحب سموه بالضيوف، مستذكراً تحقيق الجائزة لأهدافها النبيلة، تقديراً لما يبذله المتطوعون من خدمة لمجتمعاتهم وأوطانهم، ومواكبة من الجائزة للتحول الكبير في النظرة العامة للعمل التطوعي ورسالته السامية.
وقال سموه: "إن مملكة البحرين سبَّاقةٌ دائماً في مجالات الخدمة المجتمعية والعمل التطوّعي، ورائدة بمواقفها ومنجزاتها المشهودة، الأمر الذي ساهم في تعزيز المكانة الرائدة للمملكة كبلد متحضر يُعلي من قيم الإنسانية والتعاضد، ويشجع المبادرات الرامية إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار على مستوى العالم".
وتوجه سموه بالشكر والتقدير إلى أصحاب المعالي والسعادة نائب رئيس مجلس الوزراء والوزراء على حضورهم الحفل الختامي، وإلى رئيس وأعضاء جمعية الكلمة الطيبة والاتحاد العربي للتطوع على الجهود المخلصة التي يبذلونها في خدمة العمل التطوعي والإنساني العربي، كما ثمن سموه مساهمات ودعم الرعاة الداعمين للجائزة وكافة الشركاء من القطاعات الحكومية والخاصّة والأهلية من البحرين وخارجها على مساهماتهم الجليلة في صناعة هذا الحدث العربي واستمرار نجاحه.
من جانبها، أشادت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي، وزيرة شؤون الشباب، في كلمة لها خلال الحفل، بدعم حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، للقطاع الشبابي في مملكة البحرين، ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في الارتقاء بهذا القطاع المهم، مثنية في الوقت نفسه على دور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في إحراز التقدم للقطاع الشبابي، لاسيما في مجال التطوع.
ولفتت سعادتها إلى الجهود التي يبذلها سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة في تعزيز ثقافة العمل التطوعي في المملكة والوطن العربي، الأمر الذي جعل من جائزة سموه واحدة من أبرز الجوائز الرامية إلى حث الشباب والشخصيات العربية على تعزيز العمل التطوعي في مجتمعاتنا.
هذا، وشهد الحفل تكريم 15 شخصية بارزة من رواد العمل التطوعي في الوطن العربي، تقديراً لإسهاماتهم البارزة والمتميزة في العمل الإنساني، ودورهم الكبير في تعزيز ثقافة العمل التطوعي، أبرزهم معالي الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، ومعالي الدكتور أشرف صبحي، وزير
الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية الشقيقة، ومعالي الدكتور أحمد بن محمد الجروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وسعادة الشيخ خالد بن محمد الزبير رئيس مجلس إدارة اللجنة الأولمبية بسلطنة عمان الشقيقة، وفضيلة الشيخ عدنان بن عبدالله القطان، نائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وعدد ممن كان لهم دور واضح في مجال العمل التطوعي والتنموي في الوطن العربي.
وتم منح جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للريادة في العمل المجتمعي لشركة عبدالرحمن كانو، تقديراً لدورها المجتمعي في تبني ودعم العديد من المبادرات والبرامج التي تستهدف مختلف الشرائح في مملكة البحرين، فضلاً عن جهودها في المجال التنموي والإنساني.
وفي فئة المنظمات الأهلية الفائزة بجائزة سموه لأفضل مشروع تطوعي بحريني، فقد فازت بالمركز الأول جمعية الصم البحرينية عن مشروعها المركز المرئي للتطبيب بلغة الإشارة، وفي المركز الثاني مؤسسة بحرين ترست عن مشروعها مدرسة المستشفى، وفي المركز الثالث جمعية مدينة عيسى الخيرية الاجتماعية عن مشروعها التحول الرقمي، أما فئة الفرق التطوعية والأفراد، فقد فاز بالمركز الأول فريق أكاديمية المسعفين التطوعي، وفي المركز الثاني فريق حلق بحلمك عن مشروع (Dream Big)، أما المركز الثالث فقد فاز به فريق سحابة أمل التطوعي عن مشروع سحابة أمل.
كما شهد الحفل تكريم رعاة الجائزة وهم شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات (جيبك)، وصحيفة البلاد، وصحيفة الأيام، وصحيفة الوطن.
وبهذه المناسبة، أعرب السيد حسن بوهزاع، رئيس الاتحاد العربي للتطوع رئيس جمعية الكلمة الطيبة، عن بالغ الشكر والتقدير لسمو الشيخ عيسى بن على آل خليفة على تفضله برعاية هذه الجائزة التي تعكس الدور الرائد الذي يقوم به سموه في دعم مسيرة العمل التطوعي في مملكة البحرين والعالم العربي عبر تبني المبادرات والاقتراحات الهادفة لترسيخ ثقافة العمل التطوعي والتضامن الاجتماعي، مشيداً بالدعم السخي الذي يقدمه سموه، وما يوليه من متابعة دائمة لأعمال اللجنة المنظمة، الأمر الذي يجسد حرص سموه على تكريم وتقدير النخب العربية التي تساهم في خدمة مجتمعاتها.
وقال: "حرصت جمعية الكلمة الطيبة على تفعيل دورها من خلال البرامج والأنشطة التي تنظمها وتخدم مختلف المجالات، حيث استطاعت بواسطة كوادرها الشابة أن تتوسع وتطلق خطة استراتيجية شاملة تضم حزمة كبيرة من المشاريع والمبادرات النوعية في العمل التطوعي والتنموي، وهو ما أهلها لنيل العديد من الجوائز المحلية والعربية".
من جانبهم، أعرب المكرمون عن جزيل شكرهم وامتنانهم لسمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، راعي الجائزة، على هذا التقدير وهذه اللفتة الطيبة، مؤكدين أن جائزة سموه باتت واحدة من أهم الجوائز العربية التي تسهم في ترسيخ المكانة الطليعية لمملكة البحرين كمنارة للعمل التطوعي والحاضنة الأولى للمتطوعين.
{{ article.visit_count }}
وأشاد سموه بحرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على الارتقاء بالعمل الشبابي في المملكة، وحث الشباب على تطوير قدراتهم الميدانية عن طريق صقلها بالعمل التطوعي، الأمر الذي يشكل الحافز الأول لفئة الشباب على البذل والعطاء في المجال الخيري.
وقال سموه: "إن توجيهات ومتابعة سمو الوالد الشيخ علي بن خليفة آل خليفة، مستشار صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، كان لها بالغ الأثر في دعم الجائزة طِوال سنوات مسيرتها، وهو ما أوصلها إلى المكانة الرفيعة في الأوساط العربية، كما أن لحرص معالي الوالد الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، على تشريف حفل ختام جائزتنا لهو أكبر دافع لبذل المزيد لخدمة مملكتنا الغالية وتعزيز مكانتها على المستويين الإقليمي والدولي في مختلف المجالات".
جاء ذلك لدى إلقاء سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة كلمة في الحفل الذي حضره معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة ختام النسخة الثالثة عشرة من جائزة سموه للعمل التطوعي، والتي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع، وذلك لتكريم رواد العمل التطوعي في الوطن العربي.
كما حضر الاحتفال سعادة السيد جميل بن محمد حميدان وزير العمل، وسعادة السيد حمد بن فيصل المالكي وزير شئون مجلس الوزراء، والسيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، ومعالي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية
الشقيقة، وسعادة الشيخ خالد بن محمد الزبير، رئيس مجلس إدارة اللجنة الأولمبية بسلطنة عمان الشقيقة، وعدد من المسؤولين والشخصيات البارزة وممثلي وسائل الإعلام.
وفي مستهل كلمته، رحب سموه بالضيوف، مستذكراً تحقيق الجائزة لأهدافها النبيلة، تقديراً لما يبذله المتطوعون من خدمة لمجتمعاتهم وأوطانهم، ومواكبة من الجائزة للتحول الكبير في النظرة العامة للعمل التطوعي ورسالته السامية.
وقال سموه: "إن مملكة البحرين سبَّاقةٌ دائماً في مجالات الخدمة المجتمعية والعمل التطوّعي، ورائدة بمواقفها ومنجزاتها المشهودة، الأمر الذي ساهم في تعزيز المكانة الرائدة للمملكة كبلد متحضر يُعلي من قيم الإنسانية والتعاضد، ويشجع المبادرات الرامية إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار على مستوى العالم".
وتوجه سموه بالشكر والتقدير إلى أصحاب المعالي والسعادة نائب رئيس مجلس الوزراء والوزراء على حضورهم الحفل الختامي، وإلى رئيس وأعضاء جمعية الكلمة الطيبة والاتحاد العربي للتطوع على الجهود المخلصة التي يبذلونها في خدمة العمل التطوعي والإنساني العربي، كما ثمن سموه مساهمات ودعم الرعاة الداعمين للجائزة وكافة الشركاء من القطاعات الحكومية والخاصّة والأهلية من البحرين وخارجها على مساهماتهم الجليلة في صناعة هذا الحدث العربي واستمرار نجاحه.
من جانبها، أشادت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي، وزيرة شؤون الشباب، في كلمة لها خلال الحفل، بدعم حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، للقطاع الشبابي في مملكة البحرين، ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في الارتقاء بهذا القطاع المهم، مثنية في الوقت نفسه على دور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في إحراز التقدم للقطاع الشبابي، لاسيما في مجال التطوع.
ولفتت سعادتها إلى الجهود التي يبذلها سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة في تعزيز ثقافة العمل التطوعي في المملكة والوطن العربي، الأمر الذي جعل من جائزة سموه واحدة من أبرز الجوائز الرامية إلى حث الشباب والشخصيات العربية على تعزيز العمل التطوعي في مجتمعاتنا.
هذا، وشهد الحفل تكريم 15 شخصية بارزة من رواد العمل التطوعي في الوطن العربي، تقديراً لإسهاماتهم البارزة والمتميزة في العمل الإنساني، ودورهم الكبير في تعزيز ثقافة العمل التطوعي، أبرزهم معالي الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، ومعالي الدكتور أشرف صبحي، وزير
الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية الشقيقة، ومعالي الدكتور أحمد بن محمد الجروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وسعادة الشيخ خالد بن محمد الزبير رئيس مجلس إدارة اللجنة الأولمبية بسلطنة عمان الشقيقة، وفضيلة الشيخ عدنان بن عبدالله القطان، نائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وعدد ممن كان لهم دور واضح في مجال العمل التطوعي والتنموي في الوطن العربي.
وتم منح جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للريادة في العمل المجتمعي لشركة عبدالرحمن كانو، تقديراً لدورها المجتمعي في تبني ودعم العديد من المبادرات والبرامج التي تستهدف مختلف الشرائح في مملكة البحرين، فضلاً عن جهودها في المجال التنموي والإنساني.
وفي فئة المنظمات الأهلية الفائزة بجائزة سموه لأفضل مشروع تطوعي بحريني، فقد فازت بالمركز الأول جمعية الصم البحرينية عن مشروعها المركز المرئي للتطبيب بلغة الإشارة، وفي المركز الثاني مؤسسة بحرين ترست عن مشروعها مدرسة المستشفى، وفي المركز الثالث جمعية مدينة عيسى الخيرية الاجتماعية عن مشروعها التحول الرقمي، أما فئة الفرق التطوعية والأفراد، فقد فاز بالمركز الأول فريق أكاديمية المسعفين التطوعي، وفي المركز الثاني فريق حلق بحلمك عن مشروع (Dream Big)، أما المركز الثالث فقد فاز به فريق سحابة أمل التطوعي عن مشروع سحابة أمل.
كما شهد الحفل تكريم رعاة الجائزة وهم شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات (جيبك)، وصحيفة البلاد، وصحيفة الأيام، وصحيفة الوطن.
وبهذه المناسبة، أعرب السيد حسن بوهزاع، رئيس الاتحاد العربي للتطوع رئيس جمعية الكلمة الطيبة، عن بالغ الشكر والتقدير لسمو الشيخ عيسى بن على آل خليفة على تفضله برعاية هذه الجائزة التي تعكس الدور الرائد الذي يقوم به سموه في دعم مسيرة العمل التطوعي في مملكة البحرين والعالم العربي عبر تبني المبادرات والاقتراحات الهادفة لترسيخ ثقافة العمل التطوعي والتضامن الاجتماعي، مشيداً بالدعم السخي الذي يقدمه سموه، وما يوليه من متابعة دائمة لأعمال اللجنة المنظمة، الأمر الذي يجسد حرص سموه على تكريم وتقدير النخب العربية التي تساهم في خدمة مجتمعاتها.
وقال: "حرصت جمعية الكلمة الطيبة على تفعيل دورها من خلال البرامج والأنشطة التي تنظمها وتخدم مختلف المجالات، حيث استطاعت بواسطة كوادرها الشابة أن تتوسع وتطلق خطة استراتيجية شاملة تضم حزمة كبيرة من المشاريع والمبادرات النوعية في العمل التطوعي والتنموي، وهو ما أهلها لنيل العديد من الجوائز المحلية والعربية".
من جانبهم، أعرب المكرمون عن جزيل شكرهم وامتنانهم لسمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، راعي الجائزة، على هذا التقدير وهذه اللفتة الطيبة، مؤكدين أن جائزة سموه باتت واحدة من أهم الجوائز العربية التي تسهم في ترسيخ المكانة الطليعية لمملكة البحرين كمنارة للعمل التطوعي والحاضنة الأولى للمتطوعين.