يشارك مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، ذراع البحوث والتطوير لمركز ناصر للتأهيل والتدريب المهني، كشريك رسمي للذكاء الاصطناعي في الأمن السيبراني، في النسخة الثانية من مؤتمر ومعرض الأمن السيبراني الدولي العربي (AICS) والذي تحتضنه مملكة البحرين تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، خلال الفترة من الخامس إلى السادس من ديسمبر المقبل في مركز البحرين العالمي للمعارض.
وتهدف النسخة الثانية إلى توفير منصة مثالية لمتخصصي الأمن السيبراني وصناع السياسات والباحثين وقادة الصناعة لتبادل المعرفة والرؤى حول المنظومة السيبرانية المتطورة باستمرار، من خلال تمكين التعاون العالمي كهدف رئيسي، يهدف الحدث إلى تعزيز الصمود الجماعي ضد التهديدات السيبرانية وخلق بيئة رقمية أكثر أمانًا للأفراد والشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم.
وبهذه المناسبة قال الدكتور عبدالله بن ناصر النعيمي، الرئيس التنفيذي لمركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي بأن الأمن السيبراني هو أحد الأولويات الهامة التي يتم العمل عليها في مركز الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أهمية تدعيم أسس التنمية والتقدم التكنولوجي بمنظومة رقمية أمنية معززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير أنظمة كشف التهديدات السيبرانية التي تستطيع اكتشاف الأنشطة الغير عادية والمشبوهة بشكل أسرع وأدق، واكتشاف أنماط التهديدات والتنبؤ بها، والعمل على دمج المجالين بما يضمن السلامة والاستدامة الرقمية من جهة وتمكين المؤسسات من تطوير استراتيجيات أمنية تتيح لها مكافحة التهديدات المستقبلية بشكل أكثر فعالية.
وأضاف النعيمي "نفخر بكوننا أحد الشركاء الرسميين لهذا المحفل الهام الذي يجمع رواد المنظومة التقنية في المنطقة وإتاحة الفرصة للإستثمار في الأمن السيبراني وتطور الأنظمة والبنية التحتية الرقمية".
ويعتبر مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي أحد مؤسسات البحوث والتطوير الرائدة في مملكة البحرين والتي تسعى إلى نشر ثقافة الابتكار التكنولوجي عبر تصميم وتبني حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بما يعزز من عمليات التحول الرقمي للمؤسسات، وجعل مملكة البحرين مركز الابتكار الرائد في المنطقة.
وتهدف النسخة الثانية إلى توفير منصة مثالية لمتخصصي الأمن السيبراني وصناع السياسات والباحثين وقادة الصناعة لتبادل المعرفة والرؤى حول المنظومة السيبرانية المتطورة باستمرار، من خلال تمكين التعاون العالمي كهدف رئيسي، يهدف الحدث إلى تعزيز الصمود الجماعي ضد التهديدات السيبرانية وخلق بيئة رقمية أكثر أمانًا للأفراد والشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم.
وبهذه المناسبة قال الدكتور عبدالله بن ناصر النعيمي، الرئيس التنفيذي لمركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي بأن الأمن السيبراني هو أحد الأولويات الهامة التي يتم العمل عليها في مركز الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أهمية تدعيم أسس التنمية والتقدم التكنولوجي بمنظومة رقمية أمنية معززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير أنظمة كشف التهديدات السيبرانية التي تستطيع اكتشاف الأنشطة الغير عادية والمشبوهة بشكل أسرع وأدق، واكتشاف أنماط التهديدات والتنبؤ بها، والعمل على دمج المجالين بما يضمن السلامة والاستدامة الرقمية من جهة وتمكين المؤسسات من تطوير استراتيجيات أمنية تتيح لها مكافحة التهديدات المستقبلية بشكل أكثر فعالية.
وأضاف النعيمي "نفخر بكوننا أحد الشركاء الرسميين لهذا المحفل الهام الذي يجمع رواد المنظومة التقنية في المنطقة وإتاحة الفرصة للإستثمار في الأمن السيبراني وتطور الأنظمة والبنية التحتية الرقمية".
ويعتبر مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي أحد مؤسسات البحوث والتطوير الرائدة في مملكة البحرين والتي تسعى إلى نشر ثقافة الابتكار التكنولوجي عبر تصميم وتبني حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بما يعزز من عمليات التحول الرقمي للمؤسسات، وجعل مملكة البحرين مركز الابتكار الرائد في المنطقة.