أقام مجلس الدوي أمس بمقره بالمحرق احتفالية وطنية وطربية كبيرة بمناسبة احتفالات مملكة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي باليوم الوطني السعودي الـ 93 وتوحيد المملكة، أمها جمع غفير من المواطنيين وأصحاب المجالس الاهلية وبحضور النائب البرلماني المناعي والمحلق الثقافي اليمني والنائب السابق الدكتورة معصومة عبدالرحيم، وشخصيات ثقافية من المملكة العربية السعودية، حيث انتشرت في المكان أعلام البحرين والسعودية، قدم الأمسية الشاعر والفنان عيسى هجرس، وقد تزين المجلس باللون الأخضر، حيث تبارى المشاركين في الاحتفال بالشعر والكلمات المعبرة عن حب أهل البحرين للشقيقة الكبرى السعودية في حب مليكها المفدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهد الأمير محمد بن سلمان.
وبهذه المناسبة قال إبراهيم يوسف الدوي صاحب المجلس "نحتفل اليوم بمناسبة عزيزة على قلوبنا جميعا،، وهي مناسبة الذكرى الثالثة والتسعين لليوم الوطني وتوحيد المملكة العربية السعودية، هذه الذكرى التي أسست لهذه المملكة التي تعز الإسلام والمسلمين.. هي بلا شك ذكرى تستحق الاحتفال، وكما عودناكم مجلس الدوي منذ سنوات طويلة الاحتفال بهذه المناسبة كل عام إلا الفترة التي جاءت فيها أزمة (كورونا)"، وأضاف " ومن هنامن مجلس الدوي العريق نتقدم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهم الله، والشعب السعودي الشقيق بأسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة التي تمثل ميلاد الفرحة والسعادة لكل الأمة العربية والإسلامية".
وأوضح "إنّ احتفالنا باليوم الوطني السعودي هو تأكيد على أزلية العلاقة التي تربط شعبي البلدين بأجمل ما تكون هذه العلاقات من المحبة والتكاتف والتعاون، كما تربطها علاقات الدم والأرحام، ولذلك فإن العلاقات البحرينية السعودية مثالا يحتذى به في كل المجالات التي يستفيد منها شعبي البلدين، كما أن زيارات حُكام البلدين الشقيقين عبر المسيرة التاريخية تؤكد على ترسيخ قيم المحبة التي أصبحت مثالا للترابط الوثيق والمحبة والتواصل والتعاون".
الشاعر والفنان عيسى هجرس قدم ملامح من حركة التطور والازدهار الكبيرة التي تعم المملكة العربية السعودية في كافة المجالات بقيادة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مؤكدا ان الشقيقة الكبرى هي العمق الحضاري والاقتصادي والأمني لمملكة البحرين ولكل العرب والمسلمين، وفي ذات السياق أوضح أن السعودية الآن في تتربع في أرفع المراتب العالمية بثقلها الديني والروحي والاقتصادي وأهميتها السياسية والاستراتيجية في الساحة الدولية والاقليمية، ويقودها الأمير محمد بن سلمان بخطط استراتيجية كبيرة وعظيمة سيكون لها الدور الكبير بقيادة العالم في المستقبل القريب.
الشاعر الكبير ابراهيم عبدالكريم الانصاري قدم فاصلا من القصائد المُعبّرة عن ارتباط البحرين وشعبها بحب المملكة العربية السعودية، كما قدمت الشاعرة هنادي الهاجري قصيدة (ولي عهد الخير) هنأت فيها القيادة السعودية بهذه المناسبة الجليلة، وقد عكست من خلال الأبيات الشعرية عمق المحبة والارتباط الوجداني البحريني السعودي، مجموعة من المطربين بينهم الفنان يوسف بوزبون قدموا مجموعة من الأغاني التراثية البحرينية والسعودية تفاعل معها جميع الحضور حاملين أعلام المملكتين في محبة ووئام، وفي ختام الفعالية قام صاحب المجلس بتكريم الشعراء والفنانيين وضيوف المجلس.
ومن جانبهم أشاد الحضور بالاحتفالية التي عبرت في حقيقتها وفقراتها على حب أهل البحرين لأشقاءهم في المملكة العربية السعودية، وأن هذا الحب ترجمته الكثير من الكلمات والاشعار والمشاعر الجياشة، داعين المولى سبحانه وتعالى ان يحفظ المملكة العربية السعودية الشقيقة قيادة وشعبا، داعين لكل من السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي بدوام الأمن والأمان والتطور والازدهار المستمر.
وبهذه المناسبة قال إبراهيم يوسف الدوي صاحب المجلس "نحتفل اليوم بمناسبة عزيزة على قلوبنا جميعا،، وهي مناسبة الذكرى الثالثة والتسعين لليوم الوطني وتوحيد المملكة العربية السعودية، هذه الذكرى التي أسست لهذه المملكة التي تعز الإسلام والمسلمين.. هي بلا شك ذكرى تستحق الاحتفال، وكما عودناكم مجلس الدوي منذ سنوات طويلة الاحتفال بهذه المناسبة كل عام إلا الفترة التي جاءت فيها أزمة (كورونا)"، وأضاف " ومن هنامن مجلس الدوي العريق نتقدم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهم الله، والشعب السعودي الشقيق بأسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة التي تمثل ميلاد الفرحة والسعادة لكل الأمة العربية والإسلامية".
وأوضح "إنّ احتفالنا باليوم الوطني السعودي هو تأكيد على أزلية العلاقة التي تربط شعبي البلدين بأجمل ما تكون هذه العلاقات من المحبة والتكاتف والتعاون، كما تربطها علاقات الدم والأرحام، ولذلك فإن العلاقات البحرينية السعودية مثالا يحتذى به في كل المجالات التي يستفيد منها شعبي البلدين، كما أن زيارات حُكام البلدين الشقيقين عبر المسيرة التاريخية تؤكد على ترسيخ قيم المحبة التي أصبحت مثالا للترابط الوثيق والمحبة والتواصل والتعاون".
الشاعر والفنان عيسى هجرس قدم ملامح من حركة التطور والازدهار الكبيرة التي تعم المملكة العربية السعودية في كافة المجالات بقيادة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مؤكدا ان الشقيقة الكبرى هي العمق الحضاري والاقتصادي والأمني لمملكة البحرين ولكل العرب والمسلمين، وفي ذات السياق أوضح أن السعودية الآن في تتربع في أرفع المراتب العالمية بثقلها الديني والروحي والاقتصادي وأهميتها السياسية والاستراتيجية في الساحة الدولية والاقليمية، ويقودها الأمير محمد بن سلمان بخطط استراتيجية كبيرة وعظيمة سيكون لها الدور الكبير بقيادة العالم في المستقبل القريب.
الشاعر الكبير ابراهيم عبدالكريم الانصاري قدم فاصلا من القصائد المُعبّرة عن ارتباط البحرين وشعبها بحب المملكة العربية السعودية، كما قدمت الشاعرة هنادي الهاجري قصيدة (ولي عهد الخير) هنأت فيها القيادة السعودية بهذه المناسبة الجليلة، وقد عكست من خلال الأبيات الشعرية عمق المحبة والارتباط الوجداني البحريني السعودي، مجموعة من المطربين بينهم الفنان يوسف بوزبون قدموا مجموعة من الأغاني التراثية البحرينية والسعودية تفاعل معها جميع الحضور حاملين أعلام المملكتين في محبة ووئام، وفي ختام الفعالية قام صاحب المجلس بتكريم الشعراء والفنانيين وضيوف المجلس.
ومن جانبهم أشاد الحضور بالاحتفالية التي عبرت في حقيقتها وفقراتها على حب أهل البحرين لأشقاءهم في المملكة العربية السعودية، وأن هذا الحب ترجمته الكثير من الكلمات والاشعار والمشاعر الجياشة، داعين المولى سبحانه وتعالى ان يحفظ المملكة العربية السعودية الشقيقة قيادة وشعبا، داعين لكل من السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي بدوام الأمن والأمان والتطور والازدهار المستمر.