استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله ورعاه، في قصر الصافرية هذا اليوم عائلتي الشهيدين الملازم أول مبارك هاشل الكبيسي والجندي أول يعقوب من قوة الواجب التابعة لقوة دفاع البحرين واللذين استشهدا خلال تأديتهما للواجب الوطني السامي ضمن قوات التحالف العربي المشاركة في عمليات عاصفة الحزم وإعادة الأمل المرابطة على الحدود الجنوبية للملكة العربية السعودية الشقيقة.
وخلال الاستقبال، أعرب حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله و رعاه لأسرتي الشهيدين عن خالص التعازي وصادق المواساة لاستشهاد أبنائهم الأبرار أثناء قيامهم بواجبهم الوطني السامي ضمن قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، داعياً جلالته الله عز وجل أن يتغمد الشهيدين بواسع رحمته ورضوانه وأن يسكنهما فسيح جناته مع الشهداء والصديقين، وأن يلهم ذويهما الصبر والسلوان ، وأن يمن على الجرحى والمصابين بالشفاء العاجل ، سائلاً الله جلت قدرته الرحمة والمغفرة لجميع الشهداء الأبرار الذين دافعوا عن أوطاننا بكل بسالة وشجاعة.
مؤكداً جلالته أيده الله أن كل شهيد من هؤلاء الأبطال هو شهيد لكل بيت بحريني، وإن أُسر الشهداء ، ضربوا أروع الأمثلة في حب الوطن بثباتهم ووطنيتهم العالية.
و أعرب جلالة الملك المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله عن شكره وتقديره للملكة العربية السعودية الشقيقة على ما قدمته من إسعافات وعناية طبية للمصابين أثر الحادث العدواني الغادر.
كما رفع أهالي الشهيدين بالغ شكرهم وعظيم امتنانهم إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله على تعازي ومواساة جلالته لهم، ضارعين إلى الله العلي القدير أن يحفظ جلالته ويمتعه بموفور الصحة وطول العمر ، وأن يجعله دائماً ذخراً وفخراً لمملكة البحرين وشعبها الوفي ، معربين عن اعتزازهم وفخرهم بأبنائهم الشهداء.
وخلال الاستقبال، أعرب حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله و رعاه لأسرتي الشهيدين عن خالص التعازي وصادق المواساة لاستشهاد أبنائهم الأبرار أثناء قيامهم بواجبهم الوطني السامي ضمن قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، داعياً جلالته الله عز وجل أن يتغمد الشهيدين بواسع رحمته ورضوانه وأن يسكنهما فسيح جناته مع الشهداء والصديقين، وأن يلهم ذويهما الصبر والسلوان ، وأن يمن على الجرحى والمصابين بالشفاء العاجل ، سائلاً الله جلت قدرته الرحمة والمغفرة لجميع الشهداء الأبرار الذين دافعوا عن أوطاننا بكل بسالة وشجاعة.
مؤكداً جلالته أيده الله أن كل شهيد من هؤلاء الأبطال هو شهيد لكل بيت بحريني، وإن أُسر الشهداء ، ضربوا أروع الأمثلة في حب الوطن بثباتهم ووطنيتهم العالية.
و أعرب جلالة الملك المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله عن شكره وتقديره للملكة العربية السعودية الشقيقة على ما قدمته من إسعافات وعناية طبية للمصابين أثر الحادث العدواني الغادر.
كما رفع أهالي الشهيدين بالغ شكرهم وعظيم امتنانهم إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله على تعازي ومواساة جلالته لهم، ضارعين إلى الله العلي القدير أن يحفظ جلالته ويمتعه بموفور الصحة وطول العمر ، وأن يجعله دائماً ذخراً وفخراً لمملكة البحرين وشعبها الوفي ، معربين عن اعتزازهم وفخرهم بأبنائهم الشهداء.