تؤكد وزارة التربية والتعليم على دور الأسرة وأولياء الأمور في العناية بالأبناء والبنات، وضرورة حمايتهم من أي عوامل سلبية متصلة بالبيئة الأسرية والاجتماعية، حفاظًا على سلامتهم ومستقبلهم العلمي والاجتماعي والعملي وصحتهم النفسية وجودة حياتهم.
وتود وزارة التربية والتعليم أن تبين بأنها فوجئت بقيام ولية أمر بتوصيل ابنها إلى إحدى المدارس الحكومية صباح اليوم حيث تركته أمام المدرسة وغادرت رغم كون أبواب المدرسة مغلقة باعتبار اليوم إجازة رسمية. ونظراً لانتباه أخصائي الأمن والسلامة المدرسية لوجود الطفل خارج المدرسة، فقد سارع إلى إعلام إدارة المدرسة التي قامت بدورها من خلال الإرشاد الاجتماعي بحماية الطفل داخل المدرسة والتواصل مع ولية أمر الطفل والتحقق من توصيله وعودته إلى منزله سالماً.
وتشدد وزارة التربية والتعليم على دور الأب والأم في حماية أبنائهم والانتباه إلى مستقبلهم والنأي بالأطفال عن أي ظروف أسرية أو خلافات داخلية لا ذنب للأطفال فيها، مؤكدة بأن المؤسسات التعليمية المدرسية وتحت إشراف إدارات العمليات التعليمية في جميع المناطق، قد لعبت دورًا كبيراً في حماية العديد من الأطفال والطلبة من مختلف الأضرار الناجمة عن المشاكل الاجتماعية والتفكك الأسري الذي لا بد أن تتضافر الجهود للحد من تأثيره على أمن وتعليم ومستقبل الأطفال.
{{ article.visit_count }}
وتود وزارة التربية والتعليم أن تبين بأنها فوجئت بقيام ولية أمر بتوصيل ابنها إلى إحدى المدارس الحكومية صباح اليوم حيث تركته أمام المدرسة وغادرت رغم كون أبواب المدرسة مغلقة باعتبار اليوم إجازة رسمية. ونظراً لانتباه أخصائي الأمن والسلامة المدرسية لوجود الطفل خارج المدرسة، فقد سارع إلى إعلام إدارة المدرسة التي قامت بدورها من خلال الإرشاد الاجتماعي بحماية الطفل داخل المدرسة والتواصل مع ولية أمر الطفل والتحقق من توصيله وعودته إلى منزله سالماً.
وتشدد وزارة التربية والتعليم على دور الأب والأم في حماية أبنائهم والانتباه إلى مستقبلهم والنأي بالأطفال عن أي ظروف أسرية أو خلافات داخلية لا ذنب للأطفال فيها، مؤكدة بأن المؤسسات التعليمية المدرسية وتحت إشراف إدارات العمليات التعليمية في جميع المناطق، قد لعبت دورًا كبيراً في حماية العديد من الأطفال والطلبة من مختلف الأضرار الناجمة عن المشاكل الاجتماعية والتفكك الأسري الذي لا بد أن تتضافر الجهود للحد من تأثيره على أمن وتعليم ومستقبل الأطفال.