أعلن الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين عن انطلاق حملة الحر لمكافحة سرطان الثدي للعام 2023، بهدف زيادة الوعي بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتوفير الدعم والمساندة للنساء المصابات بهذا المرض.
ويأتي انطلاق النسخة الحادية عشر من حملة التوعية بمخاطر مرض سرطان الثدي وطرق الوقاية والكشف المبكر للمرض بداية شهر أكتوبر والتي تنظمها لجنة شؤون المرأة والطفل بالاتحاد الحر بالتعاون مع إدارة تعزيز الصحة بوزارة الصحة ومن خلال التنسيق مع شركات ومؤسسات صناعية واقتصادية حكومية وغير حكومية.
من جانبها أشارت غادة علي قائد رئيسة لجنة شؤون المرأة العاملة والطفل إلى أن الحملة سوف تتضمن تنظيم فعاليات توعوية ومحاضرات تثقيفية في عدد من المؤسسات والشركات والهيئات، بهدف نشر الوعي وتعزيز المعرفة حول سرطان الثدي وطرق الوقاية والكشف المبكر.
وأضافت قائد كما ستقدم الحملة دعمًا نفسيًّا واجتماعيًّا للنساء المصابات وذويهن، من خلال توفير مجموعة متنوعة من الخدمات الاستشارية والدعم النفسي والمجتمعي.
وثمنت قائد التعاون المتواصل والمستمر منذ أحد عشر عاماً مع إدارة تعزيز الصحة بوزارة الصحة وكذلك التنسيق والتنظيم للفعالية مع الشركات والمؤسسات والهيئات والنقابات.
وأضافت إلى أن الحملة تهدف لتعزيز الوعي بأهمية الفحص الذاتي والكشف المبكر، حيث يُعتبر الكشف المبكر العامل الحاسم في زيادة فرص الشفاء وتحسين نتائج العلاج. حيث تسعى الحملة إلى توفير المعلومات والتوجيه اللازمين للنساء، وتشجيعهن على إجراء الفحوصات الدورية والكشوفات الطبية للكشف المبكر.
من جانبه ثمن رئيس المجلس التنفيذي للاتحاد الحر يعقوب يوسف محمد جهود وزارة الصحة في دعم البرامج الصحية التي ينظمها الاتحاد الحر، معرباً عن شكره لسعادة وزيرة الصحة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسين، وجميع الطبيبات والجهاز الطبي المعاون والأخصائيات من إدارة تعزيز الصحة بالوزارة المشاركين في الحملة.
كما وجه الشكر لإدارات الشركات والمؤسسات والهيئات الحكومية والخاصة الحريصة على التنسيق مع الاتحاد الحر فيما يخص هذه الحملة.
ويأتي انطلاق النسخة الحادية عشر من حملة التوعية بمخاطر مرض سرطان الثدي وطرق الوقاية والكشف المبكر للمرض بداية شهر أكتوبر والتي تنظمها لجنة شؤون المرأة والطفل بالاتحاد الحر بالتعاون مع إدارة تعزيز الصحة بوزارة الصحة ومن خلال التنسيق مع شركات ومؤسسات صناعية واقتصادية حكومية وغير حكومية.
من جانبها أشارت غادة علي قائد رئيسة لجنة شؤون المرأة العاملة والطفل إلى أن الحملة سوف تتضمن تنظيم فعاليات توعوية ومحاضرات تثقيفية في عدد من المؤسسات والشركات والهيئات، بهدف نشر الوعي وتعزيز المعرفة حول سرطان الثدي وطرق الوقاية والكشف المبكر.
وأضافت قائد كما ستقدم الحملة دعمًا نفسيًّا واجتماعيًّا للنساء المصابات وذويهن، من خلال توفير مجموعة متنوعة من الخدمات الاستشارية والدعم النفسي والمجتمعي.
وثمنت قائد التعاون المتواصل والمستمر منذ أحد عشر عاماً مع إدارة تعزيز الصحة بوزارة الصحة وكذلك التنسيق والتنظيم للفعالية مع الشركات والمؤسسات والهيئات والنقابات.
وأضافت إلى أن الحملة تهدف لتعزيز الوعي بأهمية الفحص الذاتي والكشف المبكر، حيث يُعتبر الكشف المبكر العامل الحاسم في زيادة فرص الشفاء وتحسين نتائج العلاج. حيث تسعى الحملة إلى توفير المعلومات والتوجيه اللازمين للنساء، وتشجيعهن على إجراء الفحوصات الدورية والكشوفات الطبية للكشف المبكر.
من جانبه ثمن رئيس المجلس التنفيذي للاتحاد الحر يعقوب يوسف محمد جهود وزارة الصحة في دعم البرامج الصحية التي ينظمها الاتحاد الحر، معرباً عن شكره لسعادة وزيرة الصحة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسين، وجميع الطبيبات والجهاز الطبي المعاون والأخصائيات من إدارة تعزيز الصحة بالوزارة المشاركين في الحملة.
كما وجه الشكر لإدارات الشركات والمؤسسات والهيئات الحكومية والخاصة الحريصة على التنسيق مع الاتحاد الحر فيما يخص هذه الحملة.
