أكّد الدكتور خالد أحمد حسن وكيل الزراعة والثروة البحرية بوزارة شؤون البلديات والزراعة أهمية مواصلة البحث العلمي والدراسات المتخصصة التي تُسهم في عملية تطوير وتحديث الخدمات التي تقدمها المملكة، ومنوّهاً إلى أهمية توظيف الدراسات والبحوث الميدانية المتخصصة في تطوير الخطط والاستراتيجيات، وفق أعلى مؤشرات القياس وبما يضمن تحقيق الأهداف المنشودة.
جاء ذلك خلال استقبال السيد سلمان إبراهيم الحوطي والسيد خالد صالح الخزاعي، لتقديم نسخة من أطروحتي الماجستير التي حصلا عليها بدرجة الامتياز، حيث حملت أطروحة الحوطي عنوان "معايير اختيار المشاريع الفعّالة، مقاييس النجاح في تنفيذ مشاريع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مملكة البحرين"، فيما كانت أطروحة الباحث الخزعلي بعنوان "آثار مبادرات الابتكار للقدرات الإدارية للقوى العاملة في المؤسسات الحكومية والخاصة في مملكة البحرين".
وأضاف وكيل الزراعة والثروة البحرية، بأنّه سيتم تحديد إمكانية الاستفادة من الأطروحتين، في رفد الخدمات المقدّمة في قطاع الزراعة ومبادرات تحقيق الأمن الغذائي بمملكة البحرين، وقد بحث سعادته مع الحوطي والخزاعي سُبل الاستفادة من محتوى الأطروحتين على أرض الواقع وبما يخدم المشروعات التي تنفذها شؤون الزراعة والثروة البحرية.
وشدد سعادته على أنّ الوزارة ماضية في دعم الشباب البحريني وتحفيزهم وتعظيم مساهمتهم في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين، وذلك إيماناً منها بالدور المحوري الذي تقوم به الكوادر الوطنية في مختلف المجالات.
من جهتهما، عبّر الحوطي والخزاعي عن شكرهما لسعادة وكيل الزراعة والثروة البحرية، واعتزازهما بكل الجهود الهادفة لدعم الطاقات البحرينية الشابة، الأمر الذي يشكّل حافزاً لمواصلة العمل وبذل المزيد من الجهد والعطاء لتعزيز إنجازات مملكة البحرين والحفاظ على مكتسباتها التنموية.
جاء ذلك خلال استقبال السيد سلمان إبراهيم الحوطي والسيد خالد صالح الخزاعي، لتقديم نسخة من أطروحتي الماجستير التي حصلا عليها بدرجة الامتياز، حيث حملت أطروحة الحوطي عنوان "معايير اختيار المشاريع الفعّالة، مقاييس النجاح في تنفيذ مشاريع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مملكة البحرين"، فيما كانت أطروحة الباحث الخزعلي بعنوان "آثار مبادرات الابتكار للقدرات الإدارية للقوى العاملة في المؤسسات الحكومية والخاصة في مملكة البحرين".
وأضاف وكيل الزراعة والثروة البحرية، بأنّه سيتم تحديد إمكانية الاستفادة من الأطروحتين، في رفد الخدمات المقدّمة في قطاع الزراعة ومبادرات تحقيق الأمن الغذائي بمملكة البحرين، وقد بحث سعادته مع الحوطي والخزاعي سُبل الاستفادة من محتوى الأطروحتين على أرض الواقع وبما يخدم المشروعات التي تنفذها شؤون الزراعة والثروة البحرية.
وشدد سعادته على أنّ الوزارة ماضية في دعم الشباب البحريني وتحفيزهم وتعظيم مساهمتهم في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين، وذلك إيماناً منها بالدور المحوري الذي تقوم به الكوادر الوطنية في مختلف المجالات.
من جهتهما، عبّر الحوطي والخزاعي عن شكرهما لسعادة وكيل الزراعة والثروة البحرية، واعتزازهما بكل الجهود الهادفة لدعم الطاقات البحرينية الشابة، الأمر الذي يشكّل حافزاً لمواصلة العمل وبذل المزيد من الجهد والعطاء لتعزيز إنجازات مملكة البحرين والحفاظ على مكتسباتها التنموية.