بمشاركة 18 مخرجاً بحرينياً و10 كتاب و100 فنان ومبدع
دشن المكتب التنفيذي للخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" مبادرة "كاميرا بحرينية"، والتي نفذتها وزارة الإعلام ضمن مهرجان البحرين السينمائي، في سينما مجمع السيف.
وأعرب الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي، وزير الإعلام، عن شكره وتقديره للفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وزير الداخلية رئيس لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا"، على دعمه ومتابعته لتنفيذ مبادرات الخطة بما يسهم في تحقيق أهدافها المنشودة، مشيداً بجهود المكتب التنفيذي للخطة في متابعة المبادرات النوعية لتحقيق قيم ورسالة وأهداف الخطة وتقديم البرامج التي تسهم في استلهام القيم البحرينية الأصيلة.
وأكد أن مبادرة "كاميرا بحرينية" مشروع يعد الأول من نوعه على مستوى الوطن العربي ويشارك فيه 18 مخرجاً بحرينياً و10 كتاب بحرينيين وأكثر من 100 فنان ومبدع بحريني، بهدف خلق تجربة سينمائية مختلفة لتحقيق أهداف الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا"، من خلال تعميق دور الثقافة في شعوبنا ومجتمعاتنا.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن توجهات الحكومة لتمكين الشباب ووضعهم في مقدمة الاولويات وتنمية قدراتهم الإبداعية وصقل مهاراتهم ومشاركتهم في صنع القرار والتميز في قطاع الإبداع والابتكار وتعزيز الانتماء الوطني.
وأضاف وزير الإعلام أن مهرجان البحرين السينمائي يأتي هذا العام استكمالاً لدور الوزارة في تعزيز صناعة السينما ودعم مجالاتها والحرص على تطوير المواهب الوطنية بما يتوافق مع جهود المملكة في دعم صناعة الأفلام لتعزيز الإنتاج المحلي، معرباً عن شكره وتقديره لكافة القائمين على هذه المبادرة ومتمنياً لجميع المشاركين التوفيق والنجاح.
من جهته؛ أكد العميد محمد بن دينه المشرف العام على المكتب التنفيذي لـ "بحريننا" أن مبادرة "كاميرا بحرينية"، بما تمثله من حالة فنية متميزة، تأتي تجسيداً لقيم الفخر والاعتزاز النابعة من الرؤية الملكية السامية والتي تمثل المنطلق الأساسي لـ "بحريننا"، منوهاً إلى أن دعم ومتابعة الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وزير الداخلية رئيس لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية، كان له بالغ الأثر في تحقيق هذه الرؤى وإطلاق هذا المشروع الفني والوطني.
وأوضح أن البحرين تفخر بما لديها من مقومات حضارية وكفاءات شبابية، لديها رصيد متميز من القدرات الإبداعية والابتكارية، متسلحين بالثقة بالنفس والاستعداد للانطلاق نحو آفاق من العمل الخلاّق، سواء كانوا مخرجين أو كتّاباً أو فنيين، مضيفاً أن هذه الثروة الحقيقية، تزيدنا ثقة في المضي قدماً نحو البناء وترجمة التطلعات والآمال من خلال الإنسان البحريني القادر، ليس فقط على النجاح وإنما تجاوز أي عقبات في سبيل ذلك.
وأشار بن دينه إلى أن البحرين "وطن النجاح" وبيئتها خصبة وثرية لتحقيقه في مجالات عديدة، ومن بينها بالطبع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، معرباً عن شكره وتقديره للشراكة البناءة مع وزارة الإعلام في تنفيذ هذه المبادرة، مشيداً بجهود المشاركين ومتمنياً لهم التوفيق والنجاح.
وتم خلال الفعالية، تكريم المؤلفين والمخرجين نظير الجهود التي بذلوها في إعداد وتقديم الأفلام المشاركة، كما تم عرض فيلم قصير حول مبادرة "كاميرا بحرينية" وأهدافها وعرض السير الذاتية للمؤلفين والمخرجين، إضافة إلى عرض الأفلام المشاركة والتي بلغ عددها 18 فيلماً قصيراً تناولت مواضيع وقضايا متنوعة تهدف إلى إبراز القيم البحرينية الأصيلة.
دشن المكتب التنفيذي للخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" مبادرة "كاميرا بحرينية"، والتي نفذتها وزارة الإعلام ضمن مهرجان البحرين السينمائي، في سينما مجمع السيف.
وأعرب الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي، وزير الإعلام، عن شكره وتقديره للفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وزير الداخلية رئيس لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا"، على دعمه ومتابعته لتنفيذ مبادرات الخطة بما يسهم في تحقيق أهدافها المنشودة، مشيداً بجهود المكتب التنفيذي للخطة في متابعة المبادرات النوعية لتحقيق قيم ورسالة وأهداف الخطة وتقديم البرامج التي تسهم في استلهام القيم البحرينية الأصيلة.
وأكد أن مبادرة "كاميرا بحرينية" مشروع يعد الأول من نوعه على مستوى الوطن العربي ويشارك فيه 18 مخرجاً بحرينياً و10 كتاب بحرينيين وأكثر من 100 فنان ومبدع بحريني، بهدف خلق تجربة سينمائية مختلفة لتحقيق أهداف الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا"، من خلال تعميق دور الثقافة في شعوبنا ومجتمعاتنا.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن توجهات الحكومة لتمكين الشباب ووضعهم في مقدمة الاولويات وتنمية قدراتهم الإبداعية وصقل مهاراتهم ومشاركتهم في صنع القرار والتميز في قطاع الإبداع والابتكار وتعزيز الانتماء الوطني.
وأضاف وزير الإعلام أن مهرجان البحرين السينمائي يأتي هذا العام استكمالاً لدور الوزارة في تعزيز صناعة السينما ودعم مجالاتها والحرص على تطوير المواهب الوطنية بما يتوافق مع جهود المملكة في دعم صناعة الأفلام لتعزيز الإنتاج المحلي، معرباً عن شكره وتقديره لكافة القائمين على هذه المبادرة ومتمنياً لجميع المشاركين التوفيق والنجاح.
من جهته؛ أكد العميد محمد بن دينه المشرف العام على المكتب التنفيذي لـ "بحريننا" أن مبادرة "كاميرا بحرينية"، بما تمثله من حالة فنية متميزة، تأتي تجسيداً لقيم الفخر والاعتزاز النابعة من الرؤية الملكية السامية والتي تمثل المنطلق الأساسي لـ "بحريننا"، منوهاً إلى أن دعم ومتابعة الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وزير الداخلية رئيس لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية، كان له بالغ الأثر في تحقيق هذه الرؤى وإطلاق هذا المشروع الفني والوطني.
وأوضح أن البحرين تفخر بما لديها من مقومات حضارية وكفاءات شبابية، لديها رصيد متميز من القدرات الإبداعية والابتكارية، متسلحين بالثقة بالنفس والاستعداد للانطلاق نحو آفاق من العمل الخلاّق، سواء كانوا مخرجين أو كتّاباً أو فنيين، مضيفاً أن هذه الثروة الحقيقية، تزيدنا ثقة في المضي قدماً نحو البناء وترجمة التطلعات والآمال من خلال الإنسان البحريني القادر، ليس فقط على النجاح وإنما تجاوز أي عقبات في سبيل ذلك.
وأشار بن دينه إلى أن البحرين "وطن النجاح" وبيئتها خصبة وثرية لتحقيقه في مجالات عديدة، ومن بينها بالطبع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، معرباً عن شكره وتقديره للشراكة البناءة مع وزارة الإعلام في تنفيذ هذه المبادرة، مشيداً بجهود المشاركين ومتمنياً لهم التوفيق والنجاح.
وتم خلال الفعالية، تكريم المؤلفين والمخرجين نظير الجهود التي بذلوها في إعداد وتقديم الأفلام المشاركة، كما تم عرض فيلم قصير حول مبادرة "كاميرا بحرينية" وأهدافها وعرض السير الذاتية للمؤلفين والمخرجين، إضافة إلى عرض الأفلام المشاركة والتي بلغ عددها 18 فيلماً قصيراً تناولت مواضيع وقضايا متنوعة تهدف إلى إبراز القيم البحرينية الأصيلة.