أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما وصلت إليه العلاقات بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة من مستويات متقدمة ومتميزة في ظل ما تستند إليه من روابط تاريخية وثيقة وشراكات استراتيجية فاعلة على كافة الأصعدة، لافتاً سموه إلى الحرص على مواصلة الدفع بمسار العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين نحو آفاق أكثر رحابة لتحقيق الأهداف والتطلعات المشتركة.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم، بحضور سمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي، وعددٍ من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين، السيناتور جوني إرنست عضو مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة الأميركية ووفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي، حيث نوه سموه بالدور المحوري الذي تضطلع به الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في ترسيخ ركائز الأمن والسلم الدوليين، مشيراً سموه إلى حرص مملكة البحرين على دعم الجهود الدولية في هذا الشأن بما يسهم في رفد مساعي التنمية واستدامتها في المنطقة والعالم.
ولفت صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى أهمية مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في إطار ما يجمعهما من زيارات متبادلة واتفاقيات مشتركة، والتي كان آخرها الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار والتي ستسهم في زيادة آفاق التعاون في المجال الأمني والعسكري والتكنولوجيا الحديثة والتجارة والاستثمار، بما يعود بالخير والنماء على البلدين والشعبين الصديقين.
وخلال اللقاء، تم التأكيد على أهمية دعم جهود ترسيخ الأمن وتعزيز السلام ومساعي التنمية والازدهار في المنطقة والعالم بما يعود بالخير والنفع على الجميع، وأن الحوار والنهج السلمي والحضاري ضرورة حتمية لتسوية الصراعات والنزاعات الدولية، وضمان حقوق البشرية في الأمن والنماء والازدهار.
كما جرى مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك وبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين، واستعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم، بحضور سمو الفريق الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي، وعددٍ من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين، السيناتور جوني إرنست عضو مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة الأميركية ووفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي، حيث نوه سموه بالدور المحوري الذي تضطلع به الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في ترسيخ ركائز الأمن والسلم الدوليين، مشيراً سموه إلى حرص مملكة البحرين على دعم الجهود الدولية في هذا الشأن بما يسهم في رفد مساعي التنمية واستدامتها في المنطقة والعالم.
ولفت صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى أهمية مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في إطار ما يجمعهما من زيارات متبادلة واتفاقيات مشتركة، والتي كان آخرها الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار والتي ستسهم في زيادة آفاق التعاون في المجال الأمني والعسكري والتكنولوجيا الحديثة والتجارة والاستثمار، بما يعود بالخير والنماء على البلدين والشعبين الصديقين.
وخلال اللقاء، تم التأكيد على أهمية دعم جهود ترسيخ الأمن وتعزيز السلام ومساعي التنمية والازدهار في المنطقة والعالم بما يعود بالخير والنفع على الجميع، وأن الحوار والنهج السلمي والحضاري ضرورة حتمية لتسوية الصراعات والنزاعات الدولية، وضمان حقوق البشرية في الأمن والنماء والازدهار.
كما جرى مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك وبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين، واستعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.