خلال ورشة تفاعلية استهدفت طلبة العيادة القانونية وحقوق الإنسان بالجامعة
أكدت عضو هيئة التدريس في تكنولوجيا التعليم في كلية البحرين للمعلمين فاطمة عبدالعزيز الشاعر، أهمية دمج التكنولوجيا، وأدوات الذكاء الاصطناعي، وإستراتيجيات التعلم التفاعلي، في إعداد وتنفيذ العروض التقديمية، لما لها من أثر وصدى كبيرين على المتلقين.
جاء ذلك خلال ورشة تفاعلية نظمها مركز العيادة القانونية وحقوق الإنسان في كلية الحقوق بجامعة البحرين مؤخراً، تحت عنوان: "أساليب التعليم التفاعلي وتقديم العروض"، وذلك بهدف تمكين طلبة مقرر العيادة القانونية من المهارات والأدوات اللازمة لتقديم العروض الفعالة القائمة على إستراتيجيات التعلم التفاعلي.
وعرَّفت الشاعر بأحدث التطبيقات والبرمجيات المتطورة مثل: أدوات إنشاء العروض المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج العروض التفاعلية، مسلطة الضوء على دمج التكنولوجيا وأدوات الذكاء الاصطناعي في تصميم العروض، وذلك إدراكاً منها للمشهد الرقمي المتنامي في مملكة البحرين بشكل خاص، والعالم بشكل عام.
وأقيمت -على هامش الورشة- جلسة تدريبية عملية، طبق الطلبة فيها معارفهم الجديدة، وعرضوا خلالها مهاراتهم، وقاموا بإعداد وتقديم عروض متضمنة التقنيات، والأفكار المبتكرة، والتطبيقات، خلال الورشة التدريبية.
ومن جانبه، أشار عميد كلية الحقوق الدكتور صلاح محمد أحمد، إلى أن الورشة تأتي ضمن برنامج العيادة لتطوير المهارات القانونية، والمعرفية، والبحثية لطلبة كلية الحقوق، بهدف تأهيلهم للنهوض بالعمل القانوني، على نحو يتماشى مع حاجة المجتمع وسوق العمل.
ونوه بدور الورشة في تعزيز مهارات العرض لدى الطلبة، وفهم إستراتيجيات التعلم التفاعلي، وتسخير إمكانات التكنولوجيا، لتحقيق التواصل الفعال مع المجتمع، وتسهيل انخراطهم في سوق العمل بعد تخرجهم.
أكدت عضو هيئة التدريس في تكنولوجيا التعليم في كلية البحرين للمعلمين فاطمة عبدالعزيز الشاعر، أهمية دمج التكنولوجيا، وأدوات الذكاء الاصطناعي، وإستراتيجيات التعلم التفاعلي، في إعداد وتنفيذ العروض التقديمية، لما لها من أثر وصدى كبيرين على المتلقين.
جاء ذلك خلال ورشة تفاعلية نظمها مركز العيادة القانونية وحقوق الإنسان في كلية الحقوق بجامعة البحرين مؤخراً، تحت عنوان: "أساليب التعليم التفاعلي وتقديم العروض"، وذلك بهدف تمكين طلبة مقرر العيادة القانونية من المهارات والأدوات اللازمة لتقديم العروض الفعالة القائمة على إستراتيجيات التعلم التفاعلي.
وعرَّفت الشاعر بأحدث التطبيقات والبرمجيات المتطورة مثل: أدوات إنشاء العروض المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج العروض التفاعلية، مسلطة الضوء على دمج التكنولوجيا وأدوات الذكاء الاصطناعي في تصميم العروض، وذلك إدراكاً منها للمشهد الرقمي المتنامي في مملكة البحرين بشكل خاص، والعالم بشكل عام.
وأقيمت -على هامش الورشة- جلسة تدريبية عملية، طبق الطلبة فيها معارفهم الجديدة، وعرضوا خلالها مهاراتهم، وقاموا بإعداد وتقديم عروض متضمنة التقنيات، والأفكار المبتكرة، والتطبيقات، خلال الورشة التدريبية.
ومن جانبه، أشار عميد كلية الحقوق الدكتور صلاح محمد أحمد، إلى أن الورشة تأتي ضمن برنامج العيادة لتطوير المهارات القانونية، والمعرفية، والبحثية لطلبة كلية الحقوق، بهدف تأهيلهم للنهوض بالعمل القانوني، على نحو يتماشى مع حاجة المجتمع وسوق العمل.
ونوه بدور الورشة في تعزيز مهارات العرض لدى الطلبة، وفهم إستراتيجيات التعلم التفاعلي، وتسخير إمكانات التكنولوجيا، لتحقيق التواصل الفعال مع المجتمع، وتسهيل انخراطهم في سوق العمل بعد تخرجهم.