المنامة في 11 أكتوبر/ بنا / أكد السيد علي بن سعيد الكثيري نائب رئيس مجلس إدارة شركة الدار العربية لتحليل البياناتOIT، أهمية إقامة كل من منتدى البحرين الدولي للحكومة الإلكترونية، ومعرض "كوميكس" الذي تميز في تنظيمه ومستوى جلساته ونقاشاته.
وقال إن وجود أكثر من 3 آلاف زائر لمعرض "كومكس"، و80 مشاركًا و15 متحدثًا في الندوات المصاحبة دليل على نجاحه الكبير ، كما كانت الجوائز الموزعة شاهدًا على ما تبذله مملكة البحرين من جهود بارزة في التطوير والتحديث التقني والرقمي.
وأكد في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) سعي الحكومات الخليجية بشكل عام إلى التحول الرقمي والاستفادة من التقنيات الحديثة والحوكمة، من خلال جميع الخدمات المقدمة مضيفًا أنه تبرز اليوم أهمية التقنيات بشكل لافت، فخلال جائحة كوفيد سهلت التقنية سير الأعمال بالسرعة والجودة المطلوبة، كما وساهمت في تسهيل جوانب الحياة كافة.
وبيّن أن أهم ما سيتغير خلال السنوات القادمة هو تغيير طريقة التفكير واستخدام تطبيقات التحول الرقمي بكافة أشكالها، وما يتبع ذلك من دراية موسوعية بالقطاعات المختلفة واستخدام التكنولوجيات الحديثة وتطوير الأعمال عما كانت عليه في السابق.
وقال إن الشباب هم الأكثر قدرة على البحث واستخدام المعلومات بكل يسر وسهولة، فالتكنولوجيا أصبحت متوفرة في الهواتف، واستخداماتها كثيرة وإمكانيات الترجمة لجميع لغات العالم باتت متاحة أيضًا، ومن هنا نلمس مستجدات تكنولوجية هائلة تفتح آفاق الأعمال وتطورها، وقد كان المعرض حاضنًا لأهم التطبيقات والشركات العاملة في هذا الحقل، وثمة فرص للاستفادة منها، وتنشيط الاستثمارات ، معرباً عن سعادته الكبيرة بنجاح أعمال المنتدى والمعرض، متطلعا إلى تحقيق المزيد من النجاحات على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي.
وجمع المعرض الجهات الحكومية والشركات المحلية والعالمية لإبراز التكنولوجيات الموجودة، وأتاح فرص التشاور والاستفادة من تجارب الآخرين، حيث تمت مناقشة الشركات الناشئة، ودور الحكومات في دعم الشركات الناشئة.
وقال إن وجود أكثر من 3 آلاف زائر لمعرض "كومكس"، و80 مشاركًا و15 متحدثًا في الندوات المصاحبة دليل على نجاحه الكبير ، كما كانت الجوائز الموزعة شاهدًا على ما تبذله مملكة البحرين من جهود بارزة في التطوير والتحديث التقني والرقمي.
وأكد في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) سعي الحكومات الخليجية بشكل عام إلى التحول الرقمي والاستفادة من التقنيات الحديثة والحوكمة، من خلال جميع الخدمات المقدمة مضيفًا أنه تبرز اليوم أهمية التقنيات بشكل لافت، فخلال جائحة كوفيد سهلت التقنية سير الأعمال بالسرعة والجودة المطلوبة، كما وساهمت في تسهيل جوانب الحياة كافة.
وبيّن أن أهم ما سيتغير خلال السنوات القادمة هو تغيير طريقة التفكير واستخدام تطبيقات التحول الرقمي بكافة أشكالها، وما يتبع ذلك من دراية موسوعية بالقطاعات المختلفة واستخدام التكنولوجيات الحديثة وتطوير الأعمال عما كانت عليه في السابق.
وقال إن الشباب هم الأكثر قدرة على البحث واستخدام المعلومات بكل يسر وسهولة، فالتكنولوجيا أصبحت متوفرة في الهواتف، واستخداماتها كثيرة وإمكانيات الترجمة لجميع لغات العالم باتت متاحة أيضًا، ومن هنا نلمس مستجدات تكنولوجية هائلة تفتح آفاق الأعمال وتطورها، وقد كان المعرض حاضنًا لأهم التطبيقات والشركات العاملة في هذا الحقل، وثمة فرص للاستفادة منها، وتنشيط الاستثمارات ، معرباً عن سعادته الكبيرة بنجاح أعمال المنتدى والمعرض، متطلعا إلى تحقيق المزيد من النجاحات على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي.
وجمع المعرض الجهات الحكومية والشركات المحلية والعالمية لإبراز التكنولوجيات الموجودة، وأتاح فرص التشاور والاستفادة من تجارب الآخرين، حيث تمت مناقشة الشركات الناشئة، ودور الحكومات في دعم الشركات الناشئة.