ترأس العميد فواز حسن الحسن آمر الأكاديمية الملكية للشرطة وفد وزارة الداخلية المشارك في أعمال المؤتمر الثالث عشر لمسئولي مؤسسات التدريب والتأهيل الأمني بالدول العربية ، والذي عقد في مدينة بغداد بالجمهورية العراقية الشقيقة بمشاركة الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية.
وخلال أعمال المؤتمر ، استعرض العميد فواز الحسن تجربة الأكاديمية الملكية للشرطة خلال جائحة كورونا في ضمان استمرارية العمل على تقديم البرامج التدريبية والتعليمية ، واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية الكفيلة بالحفاظ على سلامة الطلبة والهيئة التعليمية والإدارية ، مشيراً إلى حرص الأكاديمية على الاطلاع على تجارب الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الجوانب التدريبية والتعليمية ، والاستفادة من هذه التجارب وتبادل الخبرات معها بما يسهم في رفع مستوى التدريب وبناء القدرات.
وتم خلال المؤتمر مناقشة التصور النموذجي لأسلوب التدريب والتأهيل الأمني عن بعد واستعراض ايجابيات وسلبيات التدريب والتأهيل عن بعد ، وتداعيات جائحة كورونا على برامج التدريب والتأهيل الأمني في الوطن العربي ، كما تمت مناقشة توطين المنهج التخصصي للغة الإنجليزية في وزارات الداخلية العربية ، بالإضافة إلى الاتفاق على توفير منشآت التعلم عن بعد في مراكز التدريب الأمنية ، وأن يكون التعلم عن بعد جزءا من استراتيجية تدريبية شاملة لبناء القدرات بما فيها التوجيه والإرشاد.
وخلال أعمال المؤتمر ، استعرض العميد فواز الحسن تجربة الأكاديمية الملكية للشرطة خلال جائحة كورونا في ضمان استمرارية العمل على تقديم البرامج التدريبية والتعليمية ، واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية الكفيلة بالحفاظ على سلامة الطلبة والهيئة التعليمية والإدارية ، مشيراً إلى حرص الأكاديمية على الاطلاع على تجارب الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الجوانب التدريبية والتعليمية ، والاستفادة من هذه التجارب وتبادل الخبرات معها بما يسهم في رفع مستوى التدريب وبناء القدرات.
وتم خلال المؤتمر مناقشة التصور النموذجي لأسلوب التدريب والتأهيل الأمني عن بعد واستعراض ايجابيات وسلبيات التدريب والتأهيل عن بعد ، وتداعيات جائحة كورونا على برامج التدريب والتأهيل الأمني في الوطن العربي ، كما تمت مناقشة توطين المنهج التخصصي للغة الإنجليزية في وزارات الداخلية العربية ، بالإضافة إلى الاتفاق على توفير منشآت التعلم عن بعد في مراكز التدريب الأمنية ، وأن يكون التعلم عن بعد جزءا من استراتيجية تدريبية شاملة لبناء القدرات بما فيها التوجيه والإرشاد.