يصل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم بحفظ الله ورعايته إلى الجمهورية الإيطالية الصديقة يوم غد (الاثنين) في زيارة يلتقي خلالها بقداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان.
كما يجري جلالته مباحثات مع فخامة الرئيس سيرجيو ماتاريلا رئيس الجمهورية الإيطالية ومعالي السيدة جورجا ميلوني رئيسة الوزراء تتناول العلاقات الثنائية الوطيدة والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب بحث التصعيد العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة ودفع الجهود المبذولة تجاه مسار السلام الشامل والعادل في منطقة الشرق الأوسط.
وكان جلالة الملك المعظم قد التقى خلال زيارته للمملكة المتحدة الصديقة، مع صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وشمال إيرلندا، حيث جرى استعراض علاقات الشراكة التاريخية الوثيقة التي تجمع بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتنميتها في مختلف المجالات.
كما أجرى جلالته مباحثات مع كبار المسؤولين في الحكومة البريطانية تناولت تطورات الأحداث في المنطقة والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية بما فيها الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والعمل على وقف التصعيد العسكري وأولوية حماية المدنيين والحفاظ على أرواحهم وفتح ممرات آمنة تضمن وصول المساعدات الإنسانية الإغاثية والطبية إليهم، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق السلام العادل والدائم والشامل الذي يرسخ الأمن والاستقرار الإقليمي.
{{ article.visit_count }}
كما يجري جلالته مباحثات مع فخامة الرئيس سيرجيو ماتاريلا رئيس الجمهورية الإيطالية ومعالي السيدة جورجا ميلوني رئيسة الوزراء تتناول العلاقات الثنائية الوطيدة والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب بحث التصعيد العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة ودفع الجهود المبذولة تجاه مسار السلام الشامل والعادل في منطقة الشرق الأوسط.
وكان جلالة الملك المعظم قد التقى خلال زيارته للمملكة المتحدة الصديقة، مع صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وشمال إيرلندا، حيث جرى استعراض علاقات الشراكة التاريخية الوثيقة التي تجمع بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتنميتها في مختلف المجالات.
كما أجرى جلالته مباحثات مع كبار المسؤولين في الحكومة البريطانية تناولت تطورات الأحداث في المنطقة والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية بما فيها الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والعمل على وقف التصعيد العسكري وأولوية حماية المدنيين والحفاظ على أرواحهم وفتح ممرات آمنة تضمن وصول المساعدات الإنسانية الإغاثية والطبية إليهم، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق السلام العادل والدائم والشامل الذي يرسخ الأمن والاستقرار الإقليمي.