لدى مشاركتها كمتحدث رئيس في غداء العمل الذي نظمه منتدى الأعمال البحريني البريطاني
أكدت سعادة السيدة نور بنت علي الخليف وزيرة التنمية المستدامة، أنّ ما يجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة من علاقات تاريخية راسخة وشراكة استراتيجية تدعم الدفع بمسارات التعاون والشراكة بين البلدين في مختلف المجالات نحو آفاق أرحب، بما يحقق مزيداً من الفرص الواعدة لصالح البلدين وشعبيهما الصديقين.
جاء ذلك لدى مشاركة وزيرة التنمية المستدامة، كمتحدث رئيس في غداء العمل الذي نظمه منتدى الأعمال البحريني البريطاني، بحضور سعادة السيد أليستر لونج سفير المملكة المتحدة المعين لدى مملكة البحرين، والسيد خالد راشد الزياني رئيس مجلس إدارة المنتدى، وعدد من المسؤولين، حيث تم مناقشة الموضوعات المشتركة بين البلدين الصديقين وخصوصاً ذات العلاقة بملف التنمية المستدامة.
كما استعرضت الوزيرة أبرز جهود مملكة البحرين ومساعيها الحثيثة لتحقيق الاستدامة بمختلف المجالات التنموية والاقتصادية والبيئية والاجتماعية، إلى جانب تطرّقها إلى الخطوات المتخذة في تعزيز إشراك القطاع الخاص في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرة في الوقت ذاته إلى الحرص على مواصلة تسخير الطاقات والإمكانات من أجل وضع الخطط المستقبلية وموائمتها مع الاستراتيجيات الوطنية بغية الوصول للأهداف المبتغاة.
{{ article.visit_count }}
أكدت سعادة السيدة نور بنت علي الخليف وزيرة التنمية المستدامة، أنّ ما يجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة من علاقات تاريخية راسخة وشراكة استراتيجية تدعم الدفع بمسارات التعاون والشراكة بين البلدين في مختلف المجالات نحو آفاق أرحب، بما يحقق مزيداً من الفرص الواعدة لصالح البلدين وشعبيهما الصديقين.
جاء ذلك لدى مشاركة وزيرة التنمية المستدامة، كمتحدث رئيس في غداء العمل الذي نظمه منتدى الأعمال البحريني البريطاني، بحضور سعادة السيد أليستر لونج سفير المملكة المتحدة المعين لدى مملكة البحرين، والسيد خالد راشد الزياني رئيس مجلس إدارة المنتدى، وعدد من المسؤولين، حيث تم مناقشة الموضوعات المشتركة بين البلدين الصديقين وخصوصاً ذات العلاقة بملف التنمية المستدامة.
كما استعرضت الوزيرة أبرز جهود مملكة البحرين ومساعيها الحثيثة لتحقيق الاستدامة بمختلف المجالات التنموية والاقتصادية والبيئية والاجتماعية، إلى جانب تطرّقها إلى الخطوات المتخذة في تعزيز إشراك القطاع الخاص في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرة في الوقت ذاته إلى الحرص على مواصلة تسخير الطاقات والإمكانات من أجل وضع الخطط المستقبلية وموائمتها مع الاستراتيجيات الوطنية بغية الوصول للأهداف المبتغاة.