ورش عن الدرس النموذجي والذكاءات المتعددة والتعلّم باللعب..
نظم قسم اللغة العربية في مدرسة آمنة بنت وهب الابتدائية للبنات سلسلة من الورش التدريبية المتنوعة للمعلمات المستجدات، على مدار شهر متواصل، وذلك ضمن مشروع نماء وعطاء، الذي يسهم في رفع الكفاءة المهنية لمعلمات المدرسة.
وقدمت الأستاذة فاطمة إبراهيم ورشة بعنوان معايير الدرس الجيد، وهي بمثابة المرتكز الأساسي لتحقيق مهارات القرن ٢١، لأن الدرس الجيد والنموذجي هو الذي يكون مبنياً على أسس ولَبناتٍ علمية مستقاة من التجارب الميدانية، وبذلك يتحقق التعليم الفاعل والمواكب للعصر، بالإضافة إلى تقليص الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل من خلال الإعداد الجيد للدروس المرتبطة بالواقع بناءً على أسس واستراتيجيات وأنشطة هادفة تحقق تنمية شخصية طلابية، وتعزز مهارات التفكير العليا.
كما شاركت الأستاذة بلقيس الهُمزة بورشة بعنوان الصف المقلوب، وهي استراتيجية تهدف إلى تحضير مسبق من قبل الطالبات باستخدام تقنيات مختلفة، فينتج عن ذلك حصة تفاعلية أكثر بتعلم نشط، إذ تصبح جميع الطالبات محوراً للعملية التعليمية.
أما الأستاذة رشا محمد، فقدمت ورشة بعنوان الذكاءات المتعددة والقبعات الست، وهي من أهم الاستراتيجيات التي تشجع الطالبات على التفكير خارج الصندوق، وتوليد أفكار جديدة، إلى جانب تحسين الأداء التحصيلي والارتقاء به، حيث تساهم هذه الاستراتيجية في تعليم مهارات القيادة ومنح فرص متساوية للمشاركة في الأنشطة التعليمية.
فيما قدمت الأستاذة لينا اليافعي ورشة بعنوان التعلم باللعب، عبر تدريب المشاركات على تنفيذ أنشطة تربط بين تنمية تحصيل الطالبات الدراسي وسلوكهن وقدراتهن العقلية والجسمية والوجدانية، وبين المتعة والتسلية، لاكتشاف المعرفة وترسيخها.
{{ article.visit_count }}
نظم قسم اللغة العربية في مدرسة آمنة بنت وهب الابتدائية للبنات سلسلة من الورش التدريبية المتنوعة للمعلمات المستجدات، على مدار شهر متواصل، وذلك ضمن مشروع نماء وعطاء، الذي يسهم في رفع الكفاءة المهنية لمعلمات المدرسة.
وقدمت الأستاذة فاطمة إبراهيم ورشة بعنوان معايير الدرس الجيد، وهي بمثابة المرتكز الأساسي لتحقيق مهارات القرن ٢١، لأن الدرس الجيد والنموذجي هو الذي يكون مبنياً على أسس ولَبناتٍ علمية مستقاة من التجارب الميدانية، وبذلك يتحقق التعليم الفاعل والمواكب للعصر، بالإضافة إلى تقليص الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل من خلال الإعداد الجيد للدروس المرتبطة بالواقع بناءً على أسس واستراتيجيات وأنشطة هادفة تحقق تنمية شخصية طلابية، وتعزز مهارات التفكير العليا.
كما شاركت الأستاذة بلقيس الهُمزة بورشة بعنوان الصف المقلوب، وهي استراتيجية تهدف إلى تحضير مسبق من قبل الطالبات باستخدام تقنيات مختلفة، فينتج عن ذلك حصة تفاعلية أكثر بتعلم نشط، إذ تصبح جميع الطالبات محوراً للعملية التعليمية.
أما الأستاذة رشا محمد، فقدمت ورشة بعنوان الذكاءات المتعددة والقبعات الست، وهي من أهم الاستراتيجيات التي تشجع الطالبات على التفكير خارج الصندوق، وتوليد أفكار جديدة، إلى جانب تحسين الأداء التحصيلي والارتقاء به، حيث تساهم هذه الاستراتيجية في تعليم مهارات القيادة ومنح فرص متساوية للمشاركة في الأنشطة التعليمية.
فيما قدمت الأستاذة لينا اليافعي ورشة بعنوان التعلم باللعب، عبر تدريب المشاركات على تنفيذ أنشطة تربط بين تنمية تحصيل الطالبات الدراسي وسلوكهن وقدراتهن العقلية والجسمية والوجدانية، وبين المتعة والتسلية، لاكتشاف المعرفة وترسيخها.
