أكد أهمية التعاون الدولي لزيادة الوعي بجريمة الاتجار بالأشخاص
أكد سعادة السيد نبراس محمد طالب، الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص، حرص والتزام المملكة بدعم الجهود الدولية للتصدي لجريمة الاتجار بالأشخاص.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمعه بالسيد إلياس تشاتزيس، رئيس قسم مكافحة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وذلك على هامش المشاركة في الاجتماع الثالث عشر للفريق المعني بالإتجار بالأشخاص والمنعقد بمقر رئاسة مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في فيينا، النمسا.
وخلال الاجتماع، تم بحث سبل تعزيز الشراكة والتعاون الاستراتيجي القائم بين المملكة والمكتب في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص، حيث ثمن الرئيس التنفيذي الدور الكبير الذي تنهض به الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها، لا سيما مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، للعمل على خلق حالة من التعاون الإقليمي والدولي للتصدي لجريمة الاتجار بالأشخاص، وتعزيز الوعي بالممارسات المستجدة في بيئة العمل.
وأشاد الرئيس التنفيذي رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص بالشراكة الراسخة والتنسيق المستمر مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة لدول مجلس التعاون الخليجي، مثنيًا على دور المكتب في دعم جهود المملكة لتطوير منظومتها الشاملة للوقاية والحماية، وتدريب الكوادر الوطنية والإقليمية في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص وفقاً للقواعد والمعايير وأفضل الممارسات الدولية.
من جانبه، أشار السيد تشاتزيس إلى أن جريمة الاتجار بالأشخاص "من إحدى أبرز الجرائم الخطرة والمنظمة التي تهدد أمن واستقرار المجتمعات"، مؤكدًا أهمية "تكاتف وتضافر الجهود الدولية والأممية لزيادة الوعي بهذه الجريمة العابرة للحدود، وآليات التصدي لها، بما يعزز من الأمن الاجتماعي على المستوى الوطني والدولي."LMRA hosts a seminar on cybersecurity
أكد سعادة السيد نبراس محمد طالب، الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص، حرص والتزام المملكة بدعم الجهود الدولية للتصدي لجريمة الاتجار بالأشخاص.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمعه بالسيد إلياس تشاتزيس، رئيس قسم مكافحة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وذلك على هامش المشاركة في الاجتماع الثالث عشر للفريق المعني بالإتجار بالأشخاص والمنعقد بمقر رئاسة مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في فيينا، النمسا.
وخلال الاجتماع، تم بحث سبل تعزيز الشراكة والتعاون الاستراتيجي القائم بين المملكة والمكتب في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص، حيث ثمن الرئيس التنفيذي الدور الكبير الذي تنهض به الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها، لا سيما مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، للعمل على خلق حالة من التعاون الإقليمي والدولي للتصدي لجريمة الاتجار بالأشخاص، وتعزيز الوعي بالممارسات المستجدة في بيئة العمل.
وأشاد الرئيس التنفيذي رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص بالشراكة الراسخة والتنسيق المستمر مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة لدول مجلس التعاون الخليجي، مثنيًا على دور المكتب في دعم جهود المملكة لتطوير منظومتها الشاملة للوقاية والحماية، وتدريب الكوادر الوطنية والإقليمية في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص وفقاً للقواعد والمعايير وأفضل الممارسات الدولية.
من جانبه، أشار السيد تشاتزيس إلى أن جريمة الاتجار بالأشخاص "من إحدى أبرز الجرائم الخطرة والمنظمة التي تهدد أمن واستقرار المجتمعات"، مؤكدًا أهمية "تكاتف وتضافر الجهود الدولية والأممية لزيادة الوعي بهذه الجريمة العابرة للحدود، وآليات التصدي لها، بما يعزز من الأمن الاجتماعي على المستوى الوطني والدولي."LMRA hosts a seminar on cybersecurity