شهد العميد محمد عبدالله الحرم مساعد رئيس الأمن العام لشئون العمليات والتدريب وبحضور عدد من مدراء الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية حفل ختام الدورة المُتقدمة لمكافحة المخدرات للضباط، والتي نظمتها الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية وشارك فيها عدد من الضباط من مختلف إدارات وزارة الداخلية وقوة دفاع البحرين وعدد من الجهات الأمنية.
وبهذه المناسبة، أكد مساعد رئيس الأمن العام لشئون العمليات والتدريب أن تنظيم الدورة يأتي في إطار استراتيجية التطوير والتحديث التي يتبناها معالي وزير الداخلية، والمتابعة المستمرة من قبل رئيس الأمن العام، لتطوير أداء الكوادر البشرية وتنمية مهاراتهم لمواكبة تطور الجريمة وتجديد الفكر الأمني لديهم للقيام بواجباتهم بدقة واحترافية.
وأشار بأنه تم خلال الدورة تسليط الضوء على قضايا المخدرات والاطلاع على كل ما هو جديد في مجال التقنيات الحديثة لمواجهة آفة المخدرات وإبراز جهود المملكة لمكافحتها، والتعرف على الأساليب الحديثة في مجال تهريب المواد المخدرة وطرق مواجهتها، والإجراءات القانونية الخاصة بصياغة المحاضر وأذونات التفتيش والقبض وغسيل الأموال المتحصلة من جرائم المخدرات، والإجراءات القانونية في العمل الميداني، وصياغة المحاضر ، وأمن المعلومات والمكاتب، والتنسيق المشترك في حماية الحدود والمنافذ ، فضلاً عن دور وسائل الإعلام القديمة والحديثة في مواجهتها .
من جانبهم، أعرب المشاركون عن شكرهم وتقديرهم للإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية، مشيدين بما تضمنته الدورة من مواضيع ومعلومات تنعكس إيجاباً على العمل الميداني والوقائي والتوعوي في سبيل مواجهة ومكافحة آفة المخدرات.
وبهذه المناسبة، أكد مساعد رئيس الأمن العام لشئون العمليات والتدريب أن تنظيم الدورة يأتي في إطار استراتيجية التطوير والتحديث التي يتبناها معالي وزير الداخلية، والمتابعة المستمرة من قبل رئيس الأمن العام، لتطوير أداء الكوادر البشرية وتنمية مهاراتهم لمواكبة تطور الجريمة وتجديد الفكر الأمني لديهم للقيام بواجباتهم بدقة واحترافية.
وأشار بأنه تم خلال الدورة تسليط الضوء على قضايا المخدرات والاطلاع على كل ما هو جديد في مجال التقنيات الحديثة لمواجهة آفة المخدرات وإبراز جهود المملكة لمكافحتها، والتعرف على الأساليب الحديثة في مجال تهريب المواد المخدرة وطرق مواجهتها، والإجراءات القانونية الخاصة بصياغة المحاضر وأذونات التفتيش والقبض وغسيل الأموال المتحصلة من جرائم المخدرات، والإجراءات القانونية في العمل الميداني، وصياغة المحاضر ، وأمن المعلومات والمكاتب، والتنسيق المشترك في حماية الحدود والمنافذ ، فضلاً عن دور وسائل الإعلام القديمة والحديثة في مواجهتها .
من جانبهم، أعرب المشاركون عن شكرهم وتقديرهم للإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية، مشيدين بما تضمنته الدورة من مواضيع ومعلومات تنعكس إيجاباً على العمل الميداني والوقائي والتوعوي في سبيل مواجهة ومكافحة آفة المخدرات.
