أكد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن تعاضد الجهود الطبية المخلصة بين الأطباء والمؤسسات الصحية العامة والخاصة، يحقق لمملكة البحرين تميّزًا وتفرّدًا في تقديم الخدمات العلاجية والصحية، وفق مستويات عالية من الجودة والكفاءة، ويسهم في استدامة تطور المنظومة الصحية والوقائية، معربًا عن الفخر والاعتزاز بالدعم الملكي السامي والرعاية المشهودة للقطاع الصحي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه، والتي تشكل الركيزة في حصد الإنجازات الطبية، وتعزيز الأمن الصحي للجميع.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بالاهتمام المتواصل من قبل الحكومة الموقرة لتحديث وتطوير الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة في المستشفيات والمراكز الصحية ومراكز الرعاية الأولية، مثنيًا معاليه على مساندة ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وحرص سموّه على تسخير الإمكانيات الحكومية من أجل تنفيذ المبادرات والبرامج التي تؤكد ريادة مملكة البحرين في القطاع الصحي.
وبمناسبة يوم الطبيب البحريني، الذي تحتفي به مملكة البحرين في أول يوم أربعاء من شهر نوفمبر كل عام، أشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ الكوادر الطبية والتمريضية والعاملين في مختلف المؤسسات الصحية، يعتبرون الركيزة الأساس في تسجيل قصص النجاح في المنظومة الصحية، مثمنًا عطاءات الأطباء والممرضين ضمن فريق البحرين، وتفانيهم في أداء مهامهم ومسؤولياتهم النبيلة، وترسيخ القيم الإنسانية الرفيعة في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين، ووقايتهم من الأمراض المختلفة.
وأوضح معالي رئيس مجلس الشورى أن مملكة البحرين تحصد نسب إنجاز عالية في تحقيق الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة، المتعلق بـ "الصحة الجيدة والرفاه"، وتعمل وفق خطط واستراتيجيات وطنية فاعلة لضمان تحقق الغايات وقياس المؤشرات المحددة في الهدف المذكور.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ السلطة التشريعية تحرص على استمرار التعاون والتشاور مع الحكومة الموقرة، والجهات المعنية، من أجل مواصلة سن التشريعات والقوانين التي تواكب التطور في القطاع الصحي.
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ الاحتفاء بيوم الطبيب البحريني يعد إحدى المحطات الوطنية لإبراز الكفاءات والخبرات الطبية، والإضاءة على السجل الصحي لمملكة البحرين، وما يقدمه الأطباء والممرضون والعاملون الصحيون من صورٍ متعددة للإخلاص والتفاني والالتزام بقيم ومبادئ العمل الطبي.
{{ article.visit_count }}
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بالاهتمام المتواصل من قبل الحكومة الموقرة لتحديث وتطوير الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة في المستشفيات والمراكز الصحية ومراكز الرعاية الأولية، مثنيًا معاليه على مساندة ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وحرص سموّه على تسخير الإمكانيات الحكومية من أجل تنفيذ المبادرات والبرامج التي تؤكد ريادة مملكة البحرين في القطاع الصحي.
وبمناسبة يوم الطبيب البحريني، الذي تحتفي به مملكة البحرين في أول يوم أربعاء من شهر نوفمبر كل عام، أشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ الكوادر الطبية والتمريضية والعاملين في مختلف المؤسسات الصحية، يعتبرون الركيزة الأساس في تسجيل قصص النجاح في المنظومة الصحية، مثمنًا عطاءات الأطباء والممرضين ضمن فريق البحرين، وتفانيهم في أداء مهامهم ومسؤولياتهم النبيلة، وترسيخ القيم الإنسانية الرفيعة في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين، ووقايتهم من الأمراض المختلفة.
وأوضح معالي رئيس مجلس الشورى أن مملكة البحرين تحصد نسب إنجاز عالية في تحقيق الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة، المتعلق بـ "الصحة الجيدة والرفاه"، وتعمل وفق خطط واستراتيجيات وطنية فاعلة لضمان تحقق الغايات وقياس المؤشرات المحددة في الهدف المذكور.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ السلطة التشريعية تحرص على استمرار التعاون والتشاور مع الحكومة الموقرة، والجهات المعنية، من أجل مواصلة سن التشريعات والقوانين التي تواكب التطور في القطاع الصحي.
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ الاحتفاء بيوم الطبيب البحريني يعد إحدى المحطات الوطنية لإبراز الكفاءات والخبرات الطبية، والإضاءة على السجل الصحي لمملكة البحرين، وما يقدمه الأطباء والممرضون والعاملون الصحيون من صورٍ متعددة للإخلاص والتفاني والالتزام بقيم ومبادئ العمل الطبي.