بحث تعزيز الروابط الثنائية بين البلدين..
التقى الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى كندا والمقيم في واشنطن بعدد من المسؤولين الحكوميين، وذلك خلال الزيارة الرسمية التي قام بها لكندا.
وخلال الزيارة التقى ألكسندر ليفيك، مساعد نائب الوزير لشؤون أوروبا والقطب الشمالي والشرق الأوسط بوزارة الخارجية الكندية، حيث جرى بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين مملكة البحرين وكندا، مشيداً معاليه بالعلاقات الثنائية التي تجمع بين البلدين الصديقين والتي من ضمنها الشراكة الأمنية الاستثنائية في قوات العمل المشتركة التي تعزز الاستقرار والأمن في الشرق الأوسط على الصعيدين الإقليمي والدولي.
كما تطرق إلى انفتاح البيئة الاقتصادية في مملكة البحرين وتنافسيتها ارتكازاً على رؤية البحرين الاقتصادية 2030، منوهاً بتطلع مملكة البحرين إلى استضافة الجولة الثالثة من المشاورات السياسية قريباً.
كما التقى خلال الزيارة مارتن لاروز، المدير العام للشرق الأوسط بوزارة الخارجية الكندية، حيث تم بحث مجالات تعزيز التعاون المشترك بين مملكة البحرين وكندا، مؤكداً أهمية تطوير العلاقات الثنائية لتكون متعددة الأوجه، ومن ضمنها تطوير العلاقات الاقتصادية والتعليمية والثقافية. ومن جانبه أكد السيد مارتن لاروز حرص بلاده على توسيع العلاقات الثنائية متعددة الأوجه سعياً لتحقيق المصالح المشتركة.
كما اجتمع الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة مع شندرا ميليا كبير المفاوضين الجويين ضمن سلسلة اجتماعاته في وزارة الخارجية الكندية.
كما اجتمع مع عمر الغبرة، عضو مجلس النواب الكندي ووزير المواصلات السابق، حيث سلط الضوء على أبرز التطورات التي تشهدها المملكة في قطاع المواصلات بما يضمن تقدم هذا القطاع المهم ورفده للبنية التحتية الاقتصادية.
بالإضافة إلى ذلك، التقى السيناتور سلمى عطاء الله جان، رئيسة مجموعة الصداقة الكندية - البحرينية، واللجنة التنفيذية لمجموعة الصداقة، حيث أشاد بأهمية استمرارية العمل مع لجنة الصداقة في تعزيز وتوسيع نطاق العلاقات الثنائية التي تجمع بين البلدين الصديقين.
فيما أشادت السيناتور سلمى عطاء الله جان، خلال جلسة الاستماع البرلمانية للجنة مجلس الشيوخ، بزيارة السفير لكندا والتي تدل على جهود ورؤية مملكة البحرين في تعزيز العلاقات بين البلدين في المجالات كافة، كما نوهت خلال الكلمة بالعلاقات الثنائية والتعاون المستمر في مجالات الأمن الإقليمي والتجارة والاستثمار، وسلطت الضوء على إطلاق مجموعة الصداقة الكندية - البحرينية هذا العام والمكونة من العديد من أعضاء مجلس الشيوخ ومجلس النواب الكنديين تزامناً مع مرور 50 عاماً على قيام العلاقات الدبلوماسية بين مملكة البحرين وكندا هذا العام، معربةً عن تطلعها إلى العمل مع مجموعة الصداقة لتوسيع نطاق العلاقات الكندية البحرينية.
كما اجتمع أيضاً ضمن زيارته الرسمية لكندا مع كل من شوفالوي ماجومدار وكايل سيباك، عضوي في مجلس النواب الكندي.
التقى الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى كندا والمقيم في واشنطن بعدد من المسؤولين الحكوميين، وذلك خلال الزيارة الرسمية التي قام بها لكندا.
وخلال الزيارة التقى ألكسندر ليفيك، مساعد نائب الوزير لشؤون أوروبا والقطب الشمالي والشرق الأوسط بوزارة الخارجية الكندية، حيث جرى بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين مملكة البحرين وكندا، مشيداً معاليه بالعلاقات الثنائية التي تجمع بين البلدين الصديقين والتي من ضمنها الشراكة الأمنية الاستثنائية في قوات العمل المشتركة التي تعزز الاستقرار والأمن في الشرق الأوسط على الصعيدين الإقليمي والدولي.
كما تطرق إلى انفتاح البيئة الاقتصادية في مملكة البحرين وتنافسيتها ارتكازاً على رؤية البحرين الاقتصادية 2030، منوهاً بتطلع مملكة البحرين إلى استضافة الجولة الثالثة من المشاورات السياسية قريباً.
كما التقى خلال الزيارة مارتن لاروز، المدير العام للشرق الأوسط بوزارة الخارجية الكندية، حيث تم بحث مجالات تعزيز التعاون المشترك بين مملكة البحرين وكندا، مؤكداً أهمية تطوير العلاقات الثنائية لتكون متعددة الأوجه، ومن ضمنها تطوير العلاقات الاقتصادية والتعليمية والثقافية. ومن جانبه أكد السيد مارتن لاروز حرص بلاده على توسيع العلاقات الثنائية متعددة الأوجه سعياً لتحقيق المصالح المشتركة.
كما اجتمع الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة مع شندرا ميليا كبير المفاوضين الجويين ضمن سلسلة اجتماعاته في وزارة الخارجية الكندية.
كما اجتمع مع عمر الغبرة، عضو مجلس النواب الكندي ووزير المواصلات السابق، حيث سلط الضوء على أبرز التطورات التي تشهدها المملكة في قطاع المواصلات بما يضمن تقدم هذا القطاع المهم ورفده للبنية التحتية الاقتصادية.
بالإضافة إلى ذلك، التقى السيناتور سلمى عطاء الله جان، رئيسة مجموعة الصداقة الكندية - البحرينية، واللجنة التنفيذية لمجموعة الصداقة، حيث أشاد بأهمية استمرارية العمل مع لجنة الصداقة في تعزيز وتوسيع نطاق العلاقات الثنائية التي تجمع بين البلدين الصديقين.
فيما أشادت السيناتور سلمى عطاء الله جان، خلال جلسة الاستماع البرلمانية للجنة مجلس الشيوخ، بزيارة السفير لكندا والتي تدل على جهود ورؤية مملكة البحرين في تعزيز العلاقات بين البلدين في المجالات كافة، كما نوهت خلال الكلمة بالعلاقات الثنائية والتعاون المستمر في مجالات الأمن الإقليمي والتجارة والاستثمار، وسلطت الضوء على إطلاق مجموعة الصداقة الكندية - البحرينية هذا العام والمكونة من العديد من أعضاء مجلس الشيوخ ومجلس النواب الكنديين تزامناً مع مرور 50 عاماً على قيام العلاقات الدبلوماسية بين مملكة البحرين وكندا هذا العام، معربةً عن تطلعها إلى العمل مع مجموعة الصداقة لتوسيع نطاق العلاقات الكندية البحرينية.
كما اجتمع أيضاً ضمن زيارته الرسمية لكندا مع كل من شوفالوي ماجومدار وكايل سيباك، عضوي في مجلس النواب الكندي.