اختتمت أعمال ورشة عمل "القيادات والكفاءات المهنية" التي نظمها مركز جامعة الخليج العربي لخدمة المجتمع والاستشارات بالتعاون مع قسم الكيمياء الحيوية بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي، والتي دربها فيها المشاركون كلاً من رئيسة قسم الكيمياء الحيوية الدكتورة مي صلاح ساتر ، والبروفيسور رولاند بروك، أستاذ الكيمياء الحيوية بجامعة رادبود في هولندا، وشارك فيها عدد من طلبة الدكتوراه والماجيستير وأعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية بالجامعة.
وتناولت الدكتورة مي صلاح ساتر محاور عدة منها تطوير أساليب فعالة لاتخاذ القرارات القيادية والتواصل بشكل فعال في موقع العمل، بالإضافة إلى كيفية وضع استراتيجيات للتغلب على التفاوضات الصعبة، موضحةً المكونات الأساسية لدعم ثقافة الثقة والسلامة النفسية في إطار العمل.
وأكدت رئيسة قسم الكيمياء الحيوية بكلية الطب والعلوم الطبية الدكتورة مي صلاح ساتر أن الورشة التدريبية غطت موضوعات وعناوين محورية مهمة يحتاجها الجميع في مجال العمل، مقدرةً في الوقت ذاته الدعم المستمر من قبل إدارة الجامعة التي تحرص على تطوير وتمكين كوادرها الأكاديمية والإدارية وبناء وتطوير قدراتهم على الدوام.
ومن جانبه، بيّن البروفيسور رولاند بروك الذي يعمل كأستاذ منتدب في قسم الكيمياء الحيوية بجامعة الخليج خلال التدريب أفضل الآليات لتكوين فريق عمل بشكل متكامل في المجالات البحثية المختلفة، مشيراً إلى أهمية تقييم الذات وتقييم عمل الفريق بشكل مستمر لتحديد نقاط الضعف والقوة، مع الحرص على اختيار فريق متكامل يعزز أعضاؤه بعضهم البعض بشكل متبادل.
وتناولت الدكتورة مي صلاح ساتر محاور عدة منها تطوير أساليب فعالة لاتخاذ القرارات القيادية والتواصل بشكل فعال في موقع العمل، بالإضافة إلى كيفية وضع استراتيجيات للتغلب على التفاوضات الصعبة، موضحةً المكونات الأساسية لدعم ثقافة الثقة والسلامة النفسية في إطار العمل.
وأكدت رئيسة قسم الكيمياء الحيوية بكلية الطب والعلوم الطبية الدكتورة مي صلاح ساتر أن الورشة التدريبية غطت موضوعات وعناوين محورية مهمة يحتاجها الجميع في مجال العمل، مقدرةً في الوقت ذاته الدعم المستمر من قبل إدارة الجامعة التي تحرص على تطوير وتمكين كوادرها الأكاديمية والإدارية وبناء وتطوير قدراتهم على الدوام.
ومن جانبه، بيّن البروفيسور رولاند بروك الذي يعمل كأستاذ منتدب في قسم الكيمياء الحيوية بجامعة الخليج خلال التدريب أفضل الآليات لتكوين فريق عمل بشكل متكامل في المجالات البحثية المختلفة، مشيراً إلى أهمية تقييم الذات وتقييم عمل الفريق بشكل مستمر لتحديد نقاط الضعف والقوة، مع الحرص على اختيار فريق متكامل يعزز أعضاؤه بعضهم البعض بشكل متبادل.