خلال اتصال هاتفي مع نائبة الرئيس الأمريكي..
جرى اتصال هاتفي بين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ومعالي السيدة كامالا هاريس نائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
وخلال الاتصال تم مناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وتطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكد سموه على أهمية وقف إطلاق النار لهدنة إنسانية وحماية المدنيين وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وضرورة فتح ممرات إنسانية عاجلة لإدخال المساعدات لقطاع غزة ومن دون عوائق، مجدداً سموه موقف مملكة البحرين برفضها القاطع لأي تهجير للشعب الفلسطيني الشقيق في غزة من أرضه.
وأكد سموه إلى أهمية توحيد الجهود نحو عدم تفاقم الأوضاع ووقف وتجنب العنف الذي يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي بما يحمي حياة وسلامة الشعوب ومصالح الدول، وأن يكون السلام العادل والشامل والتمسك به هو الخيار الأوحد للوصول إلى الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق.
كما تم خلال الاتصال استعراض ما وصلت إليه الشراكة الاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة من مستويات متقدمة، والتأكيد على أهمية مواصلة تعزيزها على كافة الأصعدة بما يحقق التطلعات والأهداف المشتركة.
{{ article.visit_count }}
جرى اتصال هاتفي بين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ومعالي السيدة كامالا هاريس نائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
وخلال الاتصال تم مناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وتطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكد سموه على أهمية وقف إطلاق النار لهدنة إنسانية وحماية المدنيين وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وضرورة فتح ممرات إنسانية عاجلة لإدخال المساعدات لقطاع غزة ومن دون عوائق، مجدداً سموه موقف مملكة البحرين برفضها القاطع لأي تهجير للشعب الفلسطيني الشقيق في غزة من أرضه.
وأكد سموه إلى أهمية توحيد الجهود نحو عدم تفاقم الأوضاع ووقف وتجنب العنف الذي يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي بما يحمي حياة وسلامة الشعوب ومصالح الدول، وأن يكون السلام العادل والشامل والتمسك به هو الخيار الأوحد للوصول إلى الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق.
كما تم خلال الاتصال استعراض ما وصلت إليه الشراكة الاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة من مستويات متقدمة، والتأكيد على أهمية مواصلة تعزيزها على كافة الأصعدة بما يحقق التطلعات والأهداف المشتركة.