استقبل الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بفندق إرث أبوظبي طلبة مملكة البحرين الدارسين بالجامعة في مراحل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه في جميع التخصصات، وذلك في إطار لقاءات التواصل الدورية التي تجريها الجامعة مع طلابها الدوليين لمناقشة قضاياهم التعليمية ومسيرتهم الأكاديمية، والتعرف على مقترحاتهم ومبادراتهم من أجل تعزيز الصلات والعلاقات بين الإدارة العليا للجامعة والطلاب.
واستعرض اللقاء عددا من الموضوعات التي تهم الطلاب وتعمل على تعزيز مسيرتهم العلمية، واستقرارهم الأكاديمي، وتبادل مدير الجامعة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية مع الطلاب الأفكار والآراء التي تساهم في تعزيز دورهم في مجال الأنشطة والفعاليات المجتمعية والثقافية التي تنظمها الجامعة داخل الساحة الجامعية وخارجها.
من جانبهم أعرب طلبة مملكة البحرين عن امتنانهم وتقديرهم للدور البارز الذي تقوم به إدارة الجامعة من أجل خلق بيئة محفزة وداعمة للطلبة البحرينيين، والتي تسهم في تعزيز تجربتهم الأكاديمية والثقافية في الجامعة، مؤكدين على أن تفاعل الإدارة معهم واهتمامها بشؤونهم يعكس رؤيتها في تطوير مجتمع أكاديمي متنوع ومتميز، كما أعرب الطلبة عن تقديرهم لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية على حسن استقبالهم، كما أعربوا عن سعادتهم وامتنانهم لمثل هذه الفرص القيمة لتبادل المعلومات والخبرات والتشاور معهم في قضاياهم، مشيرين إلى أن مثل هذه اللقاءات تشكل لهم خارطة طريق لمسارهم العلمي، وتؤكد حرص الجامعة على دعمها المستمر لهم، وتشجيعهم على تنمية الجانب الأكاديمي، مؤكدين حرصهم على مواصلة العمل من أجل رفعة اسم مملكة البحرين بإذنه تعالى.
{{ article.visit_count }}
واستعرض اللقاء عددا من الموضوعات التي تهم الطلاب وتعمل على تعزيز مسيرتهم العلمية، واستقرارهم الأكاديمي، وتبادل مدير الجامعة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية مع الطلاب الأفكار والآراء التي تساهم في تعزيز دورهم في مجال الأنشطة والفعاليات المجتمعية والثقافية التي تنظمها الجامعة داخل الساحة الجامعية وخارجها.
من جانبهم أعرب طلبة مملكة البحرين عن امتنانهم وتقديرهم للدور البارز الذي تقوم به إدارة الجامعة من أجل خلق بيئة محفزة وداعمة للطلبة البحرينيين، والتي تسهم في تعزيز تجربتهم الأكاديمية والثقافية في الجامعة، مؤكدين على أن تفاعل الإدارة معهم واهتمامها بشؤونهم يعكس رؤيتها في تطوير مجتمع أكاديمي متنوع ومتميز، كما أعرب الطلبة عن تقديرهم لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية على حسن استقبالهم، كما أعربوا عن سعادتهم وامتنانهم لمثل هذه الفرص القيمة لتبادل المعلومات والخبرات والتشاور معهم في قضاياهم، مشيرين إلى أن مثل هذه اللقاءات تشكل لهم خارطة طريق لمسارهم العلمي، وتؤكد حرص الجامعة على دعمها المستمر لهم، وتشجيعهم على تنمية الجانب الأكاديمي، مؤكدين حرصهم على مواصلة العمل من أجل رفعة اسم مملكة البحرين بإذنه تعالى.
