نظمت إدارة مدرسة لؤلؤة الخليج العربي "APG" مؤخراً، مؤتمرا صحفياً للإعلان عن اعتماد المدرسة من منظمة البكالوريا الدولية "IB" كنظام تعليمي سيتم تطبيقه في العام الدراسي 2024.
وأعرب نائب رئيس مجلس الإدارة حسين العالي عن فخره بالإنجاز الذي أحرزته المدرسة واعتمادها من منظمة البكالوريا الدولية في زمن قياسي لم تحظ به مدرسة من قبل، مؤكدا حرص الإدارة الحصول على أفضل الاعتمادات الدولية.
وأشار إلى أن الاعتماد الأكاديمي للمدارس يساعد على تبنيها مناهج تربوية أكثر تطورا، بما ينعكس إيجابيا على جودة التعليم المقدم للطلاب وتقديم منتج تعليمي حقيقي يتميز بالمنافسة محليا ودوليا.
وقدم منسق دبلوم البكالوريا الدولية بالمدرسة جون ليبر، شرحا مفصلا حول الخطوات التي اتبعتها المدرسة للحصول على اعتماد البكالوريا الدولية، مؤكدا أن الاعتماد تم في أسرع فترة زمنية نظرا لجاهزية المدرسة بكافة مرافقها وكادرها التعليمي.
وأشار إلى أن الإعداد استغرق عاما لتتأكد منظمة البكالوريا الدولية من تطبيق المدرسة لكافة المعايير المطلوبة وتوافر الرؤية والهدف وخطة تأهيل هيئة التدريس، منوها بأنه تم تشكيل فريق داخلي من الاستشاريين لإعداد التقارير حتى الحصول على الاعتماد.
من جانبها، أوضحت مديرة المدرسة ابتسام الزيرة، أن المؤسسات التعليمية في مختلف دول العالم أصبحت مطالبة بضرورة حصولها على نوع من الاعتراف بها واعتمادها وحماية الدرجة التي تمنحها لطلابها، لكي يمكن لها أن تتعامل على قدم المساواة مع مثيلاتها في دول العالم الأخرى، ليصبح لها ولخريجيها وأعضاء هيئتها التدريسية قيمة حقيقية معترف بها على الصعيدين المحلي والدولي.
وقالت: "بدأنا بدراسة الوضع من خلال تقييم المعايير المطلوبة حتى وصلنا لمرحلة الاقتناع في النصف الأول من العام الدراسي الماضي بأهمية تطبيق نظام "IB".
وأضافت قائلة: "خلال الإجازة الصيفية جاءت المرحلة التالية وهي التعمق بشكل أكبر في البرنامج وجمع الوثائق المطلوبة لاعتماد البكالوريا الدولية ونجحنا في استلام الموافقة المبدئية واستعددنا للبرنامج وبدأنا بتشكيل فريق متكامل لتهيئة المدرسين وتطويع البرنامج ليتناسب مع المناخ العام للمدرسة".
وأعرب نائب رئيس مجلس الإدارة حسين العالي عن فخره بالإنجاز الذي أحرزته المدرسة واعتمادها من منظمة البكالوريا الدولية في زمن قياسي لم تحظ به مدرسة من قبل، مؤكدا حرص الإدارة الحصول على أفضل الاعتمادات الدولية.
وأشار إلى أن الاعتماد الأكاديمي للمدارس يساعد على تبنيها مناهج تربوية أكثر تطورا، بما ينعكس إيجابيا على جودة التعليم المقدم للطلاب وتقديم منتج تعليمي حقيقي يتميز بالمنافسة محليا ودوليا.
وقدم منسق دبلوم البكالوريا الدولية بالمدرسة جون ليبر، شرحا مفصلا حول الخطوات التي اتبعتها المدرسة للحصول على اعتماد البكالوريا الدولية، مؤكدا أن الاعتماد تم في أسرع فترة زمنية نظرا لجاهزية المدرسة بكافة مرافقها وكادرها التعليمي.
وأشار إلى أن الإعداد استغرق عاما لتتأكد منظمة البكالوريا الدولية من تطبيق المدرسة لكافة المعايير المطلوبة وتوافر الرؤية والهدف وخطة تأهيل هيئة التدريس، منوها بأنه تم تشكيل فريق داخلي من الاستشاريين لإعداد التقارير حتى الحصول على الاعتماد.
من جانبها، أوضحت مديرة المدرسة ابتسام الزيرة، أن المؤسسات التعليمية في مختلف دول العالم أصبحت مطالبة بضرورة حصولها على نوع من الاعتراف بها واعتمادها وحماية الدرجة التي تمنحها لطلابها، لكي يمكن لها أن تتعامل على قدم المساواة مع مثيلاتها في دول العالم الأخرى، ليصبح لها ولخريجيها وأعضاء هيئتها التدريسية قيمة حقيقية معترف بها على الصعيدين المحلي والدولي.
وقالت: "بدأنا بدراسة الوضع من خلال تقييم المعايير المطلوبة حتى وصلنا لمرحلة الاقتناع في النصف الأول من العام الدراسي الماضي بأهمية تطبيق نظام "IB".
وأضافت قائلة: "خلال الإجازة الصيفية جاءت المرحلة التالية وهي التعمق بشكل أكبر في البرنامج وجمع الوثائق المطلوبة لاعتماد البكالوريا الدولية ونجحنا في استلام الموافقة المبدئية واستعددنا للبرنامج وبدأنا بتشكيل فريق متكامل لتهيئة المدرسين وتطويع البرنامج ليتناسب مع المناخ العام للمدرسة".