سيد حسين القصاب
أوصت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب بالموافقة على اقتراح برغبة بشأن وضع إستراتيجية للمحافظة على القيم والتقاليد في مواجهة الغزو الفكري الذي يتعارض مع الشريعة الإسلامية والفطرة الإنسانية، المقدم من النواب: بدر التميمي، ومحمد الأحمد، ومحمد الحسيني، وهشام العوضي، وجميل ملا حسن.
ويتضمن الاقتراح برغبة وضع إستراتيجية وطنية للمحافظة على القيم والتقاليد لمواجهة الغزو الفكري الذي يتعارض مع الشريعة الإسلامية، حيث أشارت اللجنة إلى أن هناك ترويجاً من بعض الدول الغربية لمبادئها وفكرها وحركاتها الدنيئة كالمثلية الجنسية وتدعمها بشكل كبير مادي وإعلامي ومعنوي.
وأوضحت اللجنة أن هناك ترويجاً للحركات الفكرية من خلال دسها في المسابقات الرياضية والحفلات الغنائية والأعمال الفنية والدعايات والإعلانات، لإيصال وغرس الأفكار في عقول الأفراد على نحو مباشر وغير مباشر.
وجاء رد وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف أن وضع إستراتيجية وطنية يتحقق من خلال تضافر جهود ورؤى الجهات ذات العلاقة، وهو الأمر الذي يتطلب دراسة الاقتراح على نطاق أوسع مع باقي الجهات. فيما أكد المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية استشعاره منذ مدة طويلة خطورة ما يتهدد القيم الإسلامية والهوية الأصيلة والمنظومة الأخلاقية من حملات ممنهجة هدامة تقودها قوى ومنظمات عالمية.
أوصت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب بالموافقة على اقتراح برغبة بشأن وضع إستراتيجية للمحافظة على القيم والتقاليد في مواجهة الغزو الفكري الذي يتعارض مع الشريعة الإسلامية والفطرة الإنسانية، المقدم من النواب: بدر التميمي، ومحمد الأحمد، ومحمد الحسيني، وهشام العوضي، وجميل ملا حسن.
ويتضمن الاقتراح برغبة وضع إستراتيجية وطنية للمحافظة على القيم والتقاليد لمواجهة الغزو الفكري الذي يتعارض مع الشريعة الإسلامية، حيث أشارت اللجنة إلى أن هناك ترويجاً من بعض الدول الغربية لمبادئها وفكرها وحركاتها الدنيئة كالمثلية الجنسية وتدعمها بشكل كبير مادي وإعلامي ومعنوي.
وأوضحت اللجنة أن هناك ترويجاً للحركات الفكرية من خلال دسها في المسابقات الرياضية والحفلات الغنائية والأعمال الفنية والدعايات والإعلانات، لإيصال وغرس الأفكار في عقول الأفراد على نحو مباشر وغير مباشر.
وجاء رد وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف أن وضع إستراتيجية وطنية يتحقق من خلال تضافر جهود ورؤى الجهات ذات العلاقة، وهو الأمر الذي يتطلب دراسة الاقتراح على نطاق أوسع مع باقي الجهات. فيما أكد المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية استشعاره منذ مدة طويلة خطورة ما يتهدد القيم الإسلامية والهوية الأصيلة والمنظومة الأخلاقية من حملات ممنهجة هدامة تقودها قوى ومنظمات عالمية.
