أكدت النائب الدكتورة مريم الظاعن أن استضافة مملكة البحرين للنسخة التاسعة عشرة من قمة «حوار المنامة 2023»، والتي شهدت حضور أكثر من 450 شخصية عبر وفود تمثل 40 دولة وتضم قادةً سياسيين وعسكريين وأمنيين، وأكاديميين، وشخصيات رسمية، وإعلاميين يأتي في إطار حرص مملكة البحرين وتوجهها الاستراتيجي لمد جسور الحوار مع جميع دول العالم ، ويؤكد المكانة والثقة التي تحظى بها العاصمة المنامة عالميًا.
وأشارت إلى أن حوار المنامة تناول في نسخته الحالية عددًا من الموضوعات المهمة أبرزها الحرب والدبلوماسية والتخفيف من حدة التوتر، ومبادرات السلام الإقليمية الجديدة بالإضافة إلى سياسات أمن الطاقة، والتعاون الاستراتيجي، مع التركيز على مستقبل الشرق الأوسط.
وأوضحت أن حوار المنامة يحظى بمستوى متقدّم من التفاعل الإقليمي، حيث بمشاركة وزراء خارجية دول أوروبية وإقليمية، لافتة إلى أن حكمة القيادة البحرينية ممثلة بجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تعتبر السبب الرئيسي استمرار هذه القمة وتطورها ونجاحها منذ انطلاقتها في العام 2004.
وتابعت :"يعتبر حوار المنامة منتدى فريدًا للوزراء الحكوميين وصناع السياسات، بالإضافة إلى أعضاء الخبراء ومجتمعات تشكيل الرأي ومجتمع الأعمال حيث يناقش تحديات السياسة الخارجية والدفاع والأمن الأكثر إلحاحًا في الشرق الأوسط."
وأشارت إلى أن حوار المنامة تناول في نسخته الحالية عددًا من الموضوعات المهمة أبرزها الحرب والدبلوماسية والتخفيف من حدة التوتر، ومبادرات السلام الإقليمية الجديدة بالإضافة إلى سياسات أمن الطاقة، والتعاون الاستراتيجي، مع التركيز على مستقبل الشرق الأوسط.
وأوضحت أن حوار المنامة يحظى بمستوى متقدّم من التفاعل الإقليمي، حيث بمشاركة وزراء خارجية دول أوروبية وإقليمية، لافتة إلى أن حكمة القيادة البحرينية ممثلة بجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تعتبر السبب الرئيسي استمرار هذه القمة وتطورها ونجاحها منذ انطلاقتها في العام 2004.
وتابعت :"يعتبر حوار المنامة منتدى فريدًا للوزراء الحكوميين وصناع السياسات، بالإضافة إلى أعضاء الخبراء ومجتمعات تشكيل الرأي ومجتمع الأعمال حيث يناقش تحديات السياسة الخارجية والدفاع والأمن الأكثر إلحاحًا في الشرق الأوسط."