أكد الدكتور خالد فهد العلوي الوكيل المساعد لتنمية الصناعة بوزارة الصناعة والتجارة اهتمام مملكة البحرين بتطوير قطاع الصناعة وتنمية قدراته بغرض الوصول للأهداف المنشودة وبالأخص المتمحورة حول تعزيز الصناعات الوطنية وزيادة كفاءتها وتنافسيتها العالمية، باعتبارها داعماً لمسيرة البناء والتطوير التي تشهدها المملكة.
كما نوّه العلوي بإسهامات قطاع الصناعة في توفير المزيد من الفرص النوعية للمواطنين، وذلك بما يتوافق مع أهداف استراتيجية قطاع الصناعة (2022-2026) التي تسعى إلى خلق صناعة متطورة ومستدامة ركيزتها المبادرات المبتكرة والمتقدمة.
جاء ذلك لدى مشاركة الدكتور خالد فهد العلوي في جلسةٍ حواريةٍ مع عدد من المؤسسات الصينية المتخصصة، على هامش مشاركته بمؤتمر شنزهن العالمي لريادة الأعمال والابتكار في مدينة شنزهن الصينية، حيث استعرض مبادرة "المصانع الذكية" ودورها في مجال التحول الرقمي ودعم تحول القطاع الصناعي نحو الثورة الصناعية الرابعة عبر تبني أحدث الحلول الرقمية.
وبين العلوي أن الوزارة شرعت مع شركائها في مبادرة "المصانع الذكية" بتعريف المصانع على آلية التقييم الميداني عبر زيارات ميدانية قام بها الفريق، علاوة على البدء في برامج تدريب المقيمين المعتمدين لقياس مدى النضج الرقمي الذي تتمتع بها المصانع استناداً إلى تبني مؤشر (SIRI) والذي يعتبر أحدث المعايير العالمية المعنية بقياس مستوى المصانع من حيث تطبيق ممارسات وأدوات الثورة الصناعية الرابعة، لافتاً إلى أن هذا الحوار المفتوح مع المؤسسات الصينية يهدف إلى التباحث في المزيد من سبل التعاون لتقديم خيارات متنوعة من حلول الأتمتة لترقية خطوط الإنتاج وزيادة كفاءتها.
{{ article.visit_count }}
كما نوّه العلوي بإسهامات قطاع الصناعة في توفير المزيد من الفرص النوعية للمواطنين، وذلك بما يتوافق مع أهداف استراتيجية قطاع الصناعة (2022-2026) التي تسعى إلى خلق صناعة متطورة ومستدامة ركيزتها المبادرات المبتكرة والمتقدمة.
جاء ذلك لدى مشاركة الدكتور خالد فهد العلوي في جلسةٍ حواريةٍ مع عدد من المؤسسات الصينية المتخصصة، على هامش مشاركته بمؤتمر شنزهن العالمي لريادة الأعمال والابتكار في مدينة شنزهن الصينية، حيث استعرض مبادرة "المصانع الذكية" ودورها في مجال التحول الرقمي ودعم تحول القطاع الصناعي نحو الثورة الصناعية الرابعة عبر تبني أحدث الحلول الرقمية.
وبين العلوي أن الوزارة شرعت مع شركائها في مبادرة "المصانع الذكية" بتعريف المصانع على آلية التقييم الميداني عبر زيارات ميدانية قام بها الفريق، علاوة على البدء في برامج تدريب المقيمين المعتمدين لقياس مدى النضج الرقمي الذي تتمتع بها المصانع استناداً إلى تبني مؤشر (SIRI) والذي يعتبر أحدث المعايير العالمية المعنية بقياس مستوى المصانع من حيث تطبيق ممارسات وأدوات الثورة الصناعية الرابعة، لافتاً إلى أن هذا الحوار المفتوح مع المؤسسات الصينية يهدف إلى التباحث في المزيد من سبل التعاون لتقديم خيارات متنوعة من حلول الأتمتة لترقية خطوط الإنتاج وزيادة كفاءتها.