أكدت روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، أهمية الاستمرار في بناء شراكات عالمية مع الجهات الداعمة للشباب بهدف توفير منح تعليمية وفرص تدريبية للشباب البحريني في مختلف المجالات، الأمر الذي يساهم في الارتقاء بمهارات الشباب وتنمية فكرهم وإبداعاتهم وتهيئتهم ليكونوا صناع قرار في مختلف المشروعات الوطنية، مؤكدة حرص وزارة شؤون الشباب على التواصل مع كبريات المؤسسات والشركات الداعمة للشباب من مختلف دول العالم وذلك للإيمان العميق بأهمية توفير الفرص النوعية التدريبية لشباب المملكة.
جاء ذلك خلال زيارة وزيرة شؤون الشباب، للجامعة الجنوبية للعلوم التقنية الصينية، وذلك على هامش مشاركتها في مؤتمر شنزهن العالمي للابتكار وريادة الأعمال 2023، والذي اختتمت أعماله في مدينة شينزين الصينية.
وخلال الزيارة التقت وزيرة شؤون الشباب، مع عدد من المسؤولين في الجامعة الجنوبية للعلوم التقنية، حيث تم بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين في مجالات تدريب الشباب البحريني ضمن برنامج "مساري"، بالإضافة إلى إمكانية تقديم برامج شبابية تدريبية وتعليمية مشتركة وتأطير عدد من المبادرات بما يتوافق مع العلاقات المتميزة بين البلدين في المجال الشبابي.
وأشارت وزيرة شؤون الشباب إلى أن التعاون مع الجامعة يندرج في إطار الحرص على التعاون الوثيق في المجال الشبابي وتبادل الخبرات والمعارف وتعزيز أطر التعاون لمشاركة نجاحات النموذج البحريني في العمل الشبابي مع المؤسسات الداعمة للشباب، بالإضافة إلى التعرف على النمو الذي حققته تلك الدول في قطاع الشباب، الأمر الذي سيشكل خبرات متبادلة لدى الجانبين لبناء استراتيجيات شبابية واضحة قائمة على أساس التجارب الناجحة في المجال الشبابي.
وقامت وزيرة شؤون الشباب بجولة في أرجاء الجامعة الجنوبية للعلوم التقنية، بالإضافة إلى مركز الدراسات والبحوث التابع للجامعة، حيث تعرّفت على البرمجيات التي يقوم المركز بتطويرها والاستراتيجيات المتبعة في تطوير هذا القطاع، فضلاً عن التعرف على البرامج التي تساعد على تحفيز الطلبة على الإبداع والابتكار في مجال نظم المعلومات والاتصال والتكنولوجيا.
جاء ذلك خلال زيارة وزيرة شؤون الشباب، للجامعة الجنوبية للعلوم التقنية الصينية، وذلك على هامش مشاركتها في مؤتمر شنزهن العالمي للابتكار وريادة الأعمال 2023، والذي اختتمت أعماله في مدينة شينزين الصينية.
وخلال الزيارة التقت وزيرة شؤون الشباب، مع عدد من المسؤولين في الجامعة الجنوبية للعلوم التقنية، حيث تم بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين في مجالات تدريب الشباب البحريني ضمن برنامج "مساري"، بالإضافة إلى إمكانية تقديم برامج شبابية تدريبية وتعليمية مشتركة وتأطير عدد من المبادرات بما يتوافق مع العلاقات المتميزة بين البلدين في المجال الشبابي.
وأشارت وزيرة شؤون الشباب إلى أن التعاون مع الجامعة يندرج في إطار الحرص على التعاون الوثيق في المجال الشبابي وتبادل الخبرات والمعارف وتعزيز أطر التعاون لمشاركة نجاحات النموذج البحريني في العمل الشبابي مع المؤسسات الداعمة للشباب، بالإضافة إلى التعرف على النمو الذي حققته تلك الدول في قطاع الشباب، الأمر الذي سيشكل خبرات متبادلة لدى الجانبين لبناء استراتيجيات شبابية واضحة قائمة على أساس التجارب الناجحة في المجال الشبابي.
وقامت وزيرة شؤون الشباب بجولة في أرجاء الجامعة الجنوبية للعلوم التقنية، بالإضافة إلى مركز الدراسات والبحوث التابع للجامعة، حيث تعرّفت على البرمجيات التي يقوم المركز بتطويرها والاستراتيجيات المتبعة في تطوير هذا القطاع، فضلاً عن التعرف على البرامج التي تساعد على تحفيز الطلبة على الإبداع والابتكار في مجال نظم المعلومات والاتصال والتكنولوجيا.