أكدت سعادة السيدة نور بنت علي الخليف وزيرة التنمية المستدامة، أنّ يوم المرأة البحرينية يعد مناسبة وطنية هامة لتسليط الضوء على إنجازات المرأة النوعية ومسيرتها الحافلة في العطاء الوطني، والتي تحظى بكامل الدعم من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبمتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
ونوهت وزيرة التنمية المستدامة بالاهتمام اللامحدود الذي يوليه المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، لتعزيز دعم المرأة البحرينية في مسيرة التنمية والبناء، وتقدمها في مختلف المجالات.
وشدّدت الخليف على التزام مملكة البحرين وإيمانها التام بالدور الفاعل للمرأة البحرينية في بناء ونهضة المجتمع وتقدمه، واهتمامها بتعزيز كافة إسهاماتها وجهودها كشريك أساسي وفاعل في مسيرة التنمية الشاملة، وذلك بما يدعم استدامة التنمية الاجتماعية والاقتصادية، من خلال وضع البرامج ورسم الخطط والاستراتيجيات، وتفعيل التشريعات الداعمة لاستقرار الأسرة وتحقيق التوازن بين الجنسين، منوهةً بارتباط مؤشرات الخطط والمبادرات المطروحة من قبل المجلس الأعلى للمرأة بمؤشرات أجندة التنمية المستدامة.
وأعربت الوزيرة عن بالغ فخرها واعتزازها بما تقدمه المرأة البحرينية من دور عظيم في إطار أسرتها، وفي تحصيلها للعلم، وفي بيئة عملها المختلفة وريادتها للأعمال، والذي استطاعت من خلاله أن تثبت كفاءتها وقدرتها ومسؤوليتها في تحقيق المكاسب الرامية إلى تنمية المجتمع في كافة المجالات.
ونوهت وزيرة التنمية المستدامة بالاهتمام اللامحدود الذي يوليه المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، لتعزيز دعم المرأة البحرينية في مسيرة التنمية والبناء، وتقدمها في مختلف المجالات.
وشدّدت الخليف على التزام مملكة البحرين وإيمانها التام بالدور الفاعل للمرأة البحرينية في بناء ونهضة المجتمع وتقدمه، واهتمامها بتعزيز كافة إسهاماتها وجهودها كشريك أساسي وفاعل في مسيرة التنمية الشاملة، وذلك بما يدعم استدامة التنمية الاجتماعية والاقتصادية، من خلال وضع البرامج ورسم الخطط والاستراتيجيات، وتفعيل التشريعات الداعمة لاستقرار الأسرة وتحقيق التوازن بين الجنسين، منوهةً بارتباط مؤشرات الخطط والمبادرات المطروحة من قبل المجلس الأعلى للمرأة بمؤشرات أجندة التنمية المستدامة.
وأعربت الوزيرة عن بالغ فخرها واعتزازها بما تقدمه المرأة البحرينية من دور عظيم في إطار أسرتها، وفي تحصيلها للعلم، وفي بيئة عملها المختلفة وريادتها للأعمال، والذي استطاعت من خلاله أن تثبت كفاءتها وقدرتها ومسؤوليتها في تحقيق المكاسب الرامية إلى تنمية المجتمع في كافة المجالات.