نتائج مثمرة لاستضافة الإمارات قمة "COP28" للحد من الانبعاثات الكربونية
الإسهام في تعزيز التنمية المستدامة والمساعدة على الاعتماد على الطاقة النظيفة
دعم المساعي الهادفة لتضافر الجهود الدولية على كافة الأصعدة والمجالات
تكريس التعاون مع المنظمات الدولية لتحقيق الخير والنفع لشعوب العالم أجمع
غادر حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، أمس، دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بعد زيارة رسمية، تلبية لدعوة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، للمشاركة في أعمال قمة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28).
وكان في مقدمة مودعي جلالة الملك المعظم لدى مغادرته سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وسمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، ووزير الداخلية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وقد بعث حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله ورعاه برقية شكر إلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله، وفيما يلي نصها:
صاحب السمو الأخ العزيز الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
يسرنا ونحن نغادر أرض دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بعد حضورنا قمة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)، والتي ترأستم حفظكم الله أعمالها بكل كفاءة وجدارة، أن نعرب لكم عن بالغ الشكر وخالص التقدير، على ما شهدناه من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة في بلدكم الشقيق، امتداداً لما يجمع بين بلدينا وشعبينا الشقيقين من علاقات تاريخية أخوية وثيقة، وما تتسم به من عمق تاريخي مشهود.
وإننا إذ نثمن عالياً استضافة دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لأعمال هذه القمة المهمة، وما حققته من نتائج مثمرة من شأنها الحد من الانبعاثات الكربونية، والإسهام في تعزيز التنمية المستدامة والمساعدة على الاعتماد على الطاقة النظيفة، لا يسعنا إلا أن نعرب عن تقديرنا الكبير لجهودكم المباركة، واعتزازنا بحرصكم المعهود على تعزيز مسيرة العمل متعدد الأطراف، ودعم كافة المساعي الهادفة إلى تضافر الجهود الدولية على كافة الأصعدة والمجالات، وتكريس التعاون مع المنظمات الدولية، بما يخدم المصالح الدولية المشتركة، ويحقق الخير والنفع لشعوب العالم أجمع.
أسأل المولى عز وجل أن يحفظكم، وينعم عليكم بموفور الصحة والسعادة، ويديم على دولة الإمارات العربية الشقيقة نعمة الأمن والأمان والرخاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الإسهام في تعزيز التنمية المستدامة والمساعدة على الاعتماد على الطاقة النظيفة
دعم المساعي الهادفة لتضافر الجهود الدولية على كافة الأصعدة والمجالات
تكريس التعاون مع المنظمات الدولية لتحقيق الخير والنفع لشعوب العالم أجمع
غادر حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، أمس، دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بعد زيارة رسمية، تلبية لدعوة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، للمشاركة في أعمال قمة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28).
وكان في مقدمة مودعي جلالة الملك المعظم لدى مغادرته سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وسمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، ووزير الداخلية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وقد بعث حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله ورعاه برقية شكر إلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله، وفيما يلي نصها:
صاحب السمو الأخ العزيز الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
يسرنا ونحن نغادر أرض دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بعد حضورنا قمة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)، والتي ترأستم حفظكم الله أعمالها بكل كفاءة وجدارة، أن نعرب لكم عن بالغ الشكر وخالص التقدير، على ما شهدناه من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة في بلدكم الشقيق، امتداداً لما يجمع بين بلدينا وشعبينا الشقيقين من علاقات تاريخية أخوية وثيقة، وما تتسم به من عمق تاريخي مشهود.
وإننا إذ نثمن عالياً استضافة دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لأعمال هذه القمة المهمة، وما حققته من نتائج مثمرة من شأنها الحد من الانبعاثات الكربونية، والإسهام في تعزيز التنمية المستدامة والمساعدة على الاعتماد على الطاقة النظيفة، لا يسعنا إلا أن نعرب عن تقديرنا الكبير لجهودكم المباركة، واعتزازنا بحرصكم المعهود على تعزيز مسيرة العمل متعدد الأطراف، ودعم كافة المساعي الهادفة إلى تضافر الجهود الدولية على كافة الأصعدة والمجالات، وتكريس التعاون مع المنظمات الدولية، بما يخدم المصالح الدولية المشتركة، ويحقق الخير والنفع لشعوب العالم أجمع.
أسأل المولى عز وجل أن يحفظكم، وينعم عليكم بموفور الصحة والسعادة، ويديم على دولة الإمارات العربية الشقيقة نعمة الأمن والأمان والرخاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.