استقبل الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار، السفير خوسيه أوكتافيو تريب المدير العام لشؤون أفريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط بوزارة الخارجية المكسيكية، وذلك في متحف البحرين الوطني.
وشهد اللقاء تبادل وجهات النظر حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية ما بين مملكة البحرين والولايات المتحدة المكسيكية الصديقة. كما ناقش الطرفان إمكانيات التعاون الثنائي في مجالات العمل الثقافي المختلفة.
وأكد الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة على أهمية التواصل البنّاء ما بين الدول خصوصاً في الشؤون الثقافية، مشيرًا إلى أن مملكة البحرين تتطلع دوماً لتعزيز التبادل الثقافي مع المكسيك.
من جانبه، عبّر السفير خوسيه أوكتافيو تريب المدير العام لشؤون أفريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط بوزارة الخارجية المكسيكية عن شكره لجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار في بناء جسور التواصل ما بين شعبي البلدين، معرباً عن تطلعه لتنمية أفق التعاون الثقافي بما يدعم الشراكة الاستراتيجية مع المملكة.
وإلى جانب هذا اللقاء، قام السفير بجولة في قاعات متحف البحرين الوطني، حيث اطلع على مجموعة من المعروضات التي تعكس تاريخ وثقافة المملكة، وأتاحت هذه الزيارة الفرصة لاستكشاف الآراء حول القيمة التاريخية والثقافية للمتحف وأهميته في تعزيز التفاهم المتبادل بين الشعوب.
وشهد اللقاء تبادل وجهات النظر حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية ما بين مملكة البحرين والولايات المتحدة المكسيكية الصديقة. كما ناقش الطرفان إمكانيات التعاون الثنائي في مجالات العمل الثقافي المختلفة.
وأكد الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة على أهمية التواصل البنّاء ما بين الدول خصوصاً في الشؤون الثقافية، مشيرًا إلى أن مملكة البحرين تتطلع دوماً لتعزيز التبادل الثقافي مع المكسيك.
من جانبه، عبّر السفير خوسيه أوكتافيو تريب المدير العام لشؤون أفريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط بوزارة الخارجية المكسيكية عن شكره لجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار في بناء جسور التواصل ما بين شعبي البلدين، معرباً عن تطلعه لتنمية أفق التعاون الثقافي بما يدعم الشراكة الاستراتيجية مع المملكة.
وإلى جانب هذا اللقاء، قام السفير بجولة في قاعات متحف البحرين الوطني، حيث اطلع على مجموعة من المعروضات التي تعكس تاريخ وثقافة المملكة، وأتاحت هذه الزيارة الفرصة لاستكشاف الآراء حول القيمة التاريخية والثقافية للمتحف وأهميته في تعزيز التفاهم المتبادل بين الشعوب.