بخلاف المألوف شهد حفل تخريج الفوج الثامن عشر من طلبة الجامعة الأهلية الاحتفاء بتخرج أم وابنتها بعد أن توشحتا بزي التخرج معا وفي حفل واحد في قصة ألهبت الخريجين والحاضرين وأثارت البهجة والسعادة في نفوس الجميع.
عزيزة محمد الملك الأم المميزة والناشطة الاجتماعية التي نالت درجة البكالوريوس بامتياز في الإعلام والعلاقات العامة زاملت ابنتها آلاء الشويخ خريجة برنامج الماجستير في تكنولوجيا المعلومات بعد تجربة مميزة قضتها الأم وابنتها معا في ربوع الجامعة الأهلية، ليحين اليوم الذي تحتفلان به معا بتخرجهما وبتفوق وتميز.
وهكذا كانت آلاء الابنة التي نشأت بين يدي والدتها عزيزة منذ مراحل التعليم الأولى حضانة فروضة فمدرسة ابتدائية ثم اعدادية تلتها الثانوية لتصبحان لاحقا زميلتان في جامعة واحدة، وترسمان معا نموذجا للإرادة في أبهى صورها.
لطالما كان استكمال الدراسة الجامعية حلم يراود عزيزة إلى أن وجدت ضالتها في الجامعة الأهلية التي تفضل تسميتها بالجامعة المثالية حيث تعلل ذلك بما وجدته بين أروقتها من طاقة إيجابية ومشاعر بالسعادة والطمأنينة ومواكبة كل جديد في العلم والمعرفة والتكنولوجيا، فضلا عن دور قيادة هذه الجامعة وجهودها في احتضان جميع الطلبة وتعزيز القيم الوطنية في نفوسهم وبناء شخصياتهم.
أما ابنتها آلاء الشويخ فتؤكد أن جد واجتهاد والدتها رغم كل ما يحيط بها من التزامات وظيفية واجتماعية وعائلية كان ملهمها ودافعها الأكبر لاستكمال دراستها لمرحلة الماجستير، فقد وجدت في والدتها القدوة الأولى لها لحب العلم والشوق للغرف منه.
عزيزة محمد الملك الأم المميزة والناشطة الاجتماعية التي نالت درجة البكالوريوس بامتياز في الإعلام والعلاقات العامة زاملت ابنتها آلاء الشويخ خريجة برنامج الماجستير في تكنولوجيا المعلومات بعد تجربة مميزة قضتها الأم وابنتها معا في ربوع الجامعة الأهلية، ليحين اليوم الذي تحتفلان به معا بتخرجهما وبتفوق وتميز.
وهكذا كانت آلاء الابنة التي نشأت بين يدي والدتها عزيزة منذ مراحل التعليم الأولى حضانة فروضة فمدرسة ابتدائية ثم اعدادية تلتها الثانوية لتصبحان لاحقا زميلتان في جامعة واحدة، وترسمان معا نموذجا للإرادة في أبهى صورها.
لطالما كان استكمال الدراسة الجامعية حلم يراود عزيزة إلى أن وجدت ضالتها في الجامعة الأهلية التي تفضل تسميتها بالجامعة المثالية حيث تعلل ذلك بما وجدته بين أروقتها من طاقة إيجابية ومشاعر بالسعادة والطمأنينة ومواكبة كل جديد في العلم والمعرفة والتكنولوجيا، فضلا عن دور قيادة هذه الجامعة وجهودها في احتضان جميع الطلبة وتعزيز القيم الوطنية في نفوسهم وبناء شخصياتهم.
أما ابنتها آلاء الشويخ فتؤكد أن جد واجتهاد والدتها رغم كل ما يحيط بها من التزامات وظيفية واجتماعية وعائلية كان ملهمها ودافعها الأكبر لاستكمال دراستها لمرحلة الماجستير، فقد وجدت في والدتها القدوة الأولى لها لحب العلم والشوق للغرف منه.