حققت مجلة جامعة الخليج العربي التي تصدرها كلية الدراسات العليا قفزة نوعية في مؤشر الاستشهادات للأبحاث المنشورة في المجلة خلال العام 2023 إذ بلغ 0.80 ، بعدما كان في العام 2022 يبلغ 0.10 من حيث عدد البحوث المقدمة للنشر بها، في الوقت الذي بلغ فيه عدد البحوث المستلمة 374، وعدد الابحاث المقبولة للنشر114، فيما بلغ عدد الابحاث المرفوضة 156 بحثاً.
وقال عميد كلية الدراسات العليا الأستاذ الدكتور أسعود المحاميد أن هذه المجلة التي صدرت لأول مرة في العام 1983، حظيت برعاية أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون -حفظهم الله ورعاهم وأصحاب القرار منذ العدد الأول من خلال تقديم الدعم المعنوي والمادي لإستمرارية الصدور إذ كانت حينها تتبع مكتب التربية العربي، ثم نقلت صلاحيات إصدار المجلة إلى جامعة الخليج العربي في العام 1999، موضحاً أن إدارة الجامعة وأولت المجلة جل اهتمامها ودعمها المتواصل لتكون منارة للباحثين في دول مجلس التعاون الخليجي ينشرون فيها نتائج ابحاثهم ودراساتهم في ظل الطلب المتزايد على النشر في المجلات العلمية المصنفة.
وأشار العميد إلى أن مجلة جامعة الخليج العربي استطاعت في زمن قياسي في أن تجذب وتنشر بحوث ذات قيمة علمية عالية مقدمة من باحثين من دول مختلفة حول العالم، وقد ساهمت عبر إصدراتها في أثراء المعرفة العلمية في مجالها، متوقعاً أن تحقق المجلة تتقدم في تصنيفScimago من Q4 إلى Q3 أو Q2 كحد أدنى خلال الاشهر القليلة المقبلة.
وفي هذا السياق، دعا الدكتور المحاميد الباحثين في الجامعات الخليجية وطلبة الدراسات العليا في مختلف التخصصات إلى نشر بحوثهم في مجلة جامعة الخليج العربي التي أخذت على عاتقها نشر البحوث العلمية ذات القيمة العلمية العالية لتساهم في حل المشكلات الصحية التي تواجه المجتمعات في دول مجلس التعاون الخليجي، كالسمنة، والسكري، والضغط، وغيرها، هذا إلى جانب سعيها الدائم لإيجاد حلول لمشكلات التغير المناخي، والغذاء، والمياه.
يشار إلى ان هذه المجلة تصدر بصورة دورية بشكل ربع سنوية وهي متاحة للباحثين الخليجين والعرب والعالميين بللنشر بالنص الكامل لكافة أعدادها الصارة ما بين العام 1983 وحتى الهام 2024، وهي مصنفة في قاعدة البيانات Scopus وWeb of Science.
وقال عميد كلية الدراسات العليا الأستاذ الدكتور أسعود المحاميد أن هذه المجلة التي صدرت لأول مرة في العام 1983، حظيت برعاية أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون -حفظهم الله ورعاهم وأصحاب القرار منذ العدد الأول من خلال تقديم الدعم المعنوي والمادي لإستمرارية الصدور إذ كانت حينها تتبع مكتب التربية العربي، ثم نقلت صلاحيات إصدار المجلة إلى جامعة الخليج العربي في العام 1999، موضحاً أن إدارة الجامعة وأولت المجلة جل اهتمامها ودعمها المتواصل لتكون منارة للباحثين في دول مجلس التعاون الخليجي ينشرون فيها نتائج ابحاثهم ودراساتهم في ظل الطلب المتزايد على النشر في المجلات العلمية المصنفة.
وأشار العميد إلى أن مجلة جامعة الخليج العربي استطاعت في زمن قياسي في أن تجذب وتنشر بحوث ذات قيمة علمية عالية مقدمة من باحثين من دول مختلفة حول العالم، وقد ساهمت عبر إصدراتها في أثراء المعرفة العلمية في مجالها، متوقعاً أن تحقق المجلة تتقدم في تصنيفScimago من Q4 إلى Q3 أو Q2 كحد أدنى خلال الاشهر القليلة المقبلة.
وفي هذا السياق، دعا الدكتور المحاميد الباحثين في الجامعات الخليجية وطلبة الدراسات العليا في مختلف التخصصات إلى نشر بحوثهم في مجلة جامعة الخليج العربي التي أخذت على عاتقها نشر البحوث العلمية ذات القيمة العلمية العالية لتساهم في حل المشكلات الصحية التي تواجه المجتمعات في دول مجلس التعاون الخليجي، كالسمنة، والسكري، والضغط، وغيرها، هذا إلى جانب سعيها الدائم لإيجاد حلول لمشكلات التغير المناخي، والغذاء، والمياه.
يشار إلى ان هذه المجلة تصدر بصورة دورية بشكل ربع سنوية وهي متاحة للباحثين الخليجين والعرب والعالميين بللنشر بالنص الكامل لكافة أعدادها الصارة ما بين العام 1983 وحتى الهام 2024، وهي مصنفة في قاعدة البيانات Scopus وWeb of Science.