نظمت مدرسة الوادي الابتدائية للبنين ملتقى ومعرض الذكاء الاصطناعي في التعليم، بمشاركة 7 مدارس حكومية للبنين والبنات، وحضور الأستاذة فاطمة مهدي حسين مديرة إدارة السياسات وتطوير التعليم بوزارة التربية والتعليم، والدكتور جاسم حاجي المستشار التنفيذي لمركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، وعدد من المختصين.
واشتمل المعرض على نماذج متميزة من تجارب ومشروعات المدارس في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، بمشاركة المعلمين والطلبة، فيما قدم الدكتور جاسم حاجي عرضاً عن مفهوم الذكاء الاصطناعي والبيانات والخوارزميات ولماذا نستخدمها، بالإضافة إلى أنواع الذكاء الاصطناعي وتاريخه، ومسار مملكة البحرين في هذا المجال، وأدواته وأخلاقياته، واستعراض بعض التطبيقات التي ممكن الاستفادة منها فيه، ونماذج للذكاء الاصطناعي في التعليم وفي الموارد البشرية والبنوك، ونتائجه في الامن السيبراني.
وأشادت الأستاذة فاطمة مهدي حسين مديرة إدارة السياسات وتطوير التعليم بدور مثل هذه الفعاليات في تحفيز التفاعل الإيجابي بين الطلبة وأدوات التكنولوجيا الحديثة لدعم عمليات التعليم والتعلم، وتشجيع الطلبة على الإبداع والابتكار، مشيرةً إلى أن الوزارة قد حرصت على إدراج الذكاء الاصطناعي كأحد المجالات الرئيسة لبرنامج التمكين الرقمي في التعليم، بالإضافة إلى وضع سياسة توظيفه في الميدان التربوي وفق منهج مدروس، مع الاستعانة بالخبراء في هذا المجال لتقديم البرامج والتطبيقات الخاصة به بصورة صحيحة وفاعلة.
بدورها أكدت الأستاذة وفاء سعيد آل رحمة مديرة مدرسة الوادي الابتدائية للبنين ضرورة اهتمام المؤسسات التعليمية بتوظيف الذكاء الاصطناعي في عملها، لكونه يلعب دوراً مهماً في مساعدة المعلم لإنشاء مواد تعليمية فعالة وتحليل البيانات والمعلومات للطلاب وتنمية الابتكار والإبداع ودمج التقنية الرقمية، وتوفير الوقت والجهد.
واشتمل المعرض على نماذج متميزة من تجارب ومشروعات المدارس في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، بمشاركة المعلمين والطلبة، فيما قدم الدكتور جاسم حاجي عرضاً عن مفهوم الذكاء الاصطناعي والبيانات والخوارزميات ولماذا نستخدمها، بالإضافة إلى أنواع الذكاء الاصطناعي وتاريخه، ومسار مملكة البحرين في هذا المجال، وأدواته وأخلاقياته، واستعراض بعض التطبيقات التي ممكن الاستفادة منها فيه، ونماذج للذكاء الاصطناعي في التعليم وفي الموارد البشرية والبنوك، ونتائجه في الامن السيبراني.
وأشادت الأستاذة فاطمة مهدي حسين مديرة إدارة السياسات وتطوير التعليم بدور مثل هذه الفعاليات في تحفيز التفاعل الإيجابي بين الطلبة وأدوات التكنولوجيا الحديثة لدعم عمليات التعليم والتعلم، وتشجيع الطلبة على الإبداع والابتكار، مشيرةً إلى أن الوزارة قد حرصت على إدراج الذكاء الاصطناعي كأحد المجالات الرئيسة لبرنامج التمكين الرقمي في التعليم، بالإضافة إلى وضع سياسة توظيفه في الميدان التربوي وفق منهج مدروس، مع الاستعانة بالخبراء في هذا المجال لتقديم البرامج والتطبيقات الخاصة به بصورة صحيحة وفاعلة.
بدورها أكدت الأستاذة وفاء سعيد آل رحمة مديرة مدرسة الوادي الابتدائية للبنين ضرورة اهتمام المؤسسات التعليمية بتوظيف الذكاء الاصطناعي في عملها، لكونه يلعب دوراً مهماً في مساعدة المعلم لإنشاء مواد تعليمية فعالة وتحليل البيانات والمعلومات للطلاب وتنمية الابتكار والإبداع ودمج التقنية الرقمية، وتوفير الوقت والجهد.