أشاد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، بالنهج الحكيم والرؤى الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه، من أجل أن تتنامى النجاحات الوطنية الشاملة، وتتعمق مسارات الإنجاز بعزيمة وإرادة وطنية راسخة، معربًا عن الفخر والاعتزاز بالسجل المبارك من المنجزات المضيئة التي تشهدها مملكة البحرين في ظل قيادة جلالة الملك المعظّم، أيده الله، بفضل ما يوليه جلالته من دعم ومساندة لكافة مجالات التطوير والتحديث التي يعود خيرها على الجميع.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز، بالخطاب السامي لجلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، الذي تفضّل به جلالته اليوم (السبت)، بمناسبة احتفال مملكة البحرين بأعيادها الوطنية المجيدة، مؤكدًا معاليه أن الخطاب السامي يعكس فكرًا استراتيجيًا نيّرًا، ويحفّز رواد العمل الوطني على بذل المزيد من العطاء والتفاني والإخلاص من أجل تعزيز مسيرة النماء والتطور التي تتعاظم ثمارها في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظّم، أيّده الله.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بما أكد عليه جلالة الملك المعظّم، بأن رسالة مملكة البحرين وشعبها في يومها الوطني المجيد، هي أن ينال الشعب الفلسطيني الشقيق حقوقه الكاملة، وذلك بإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس، مؤكدًا معاليه أن القضية الفلسطينية ستبقى القضية الأولى، وستبقى المساندة مستمرة للشعب الفلسطيني الشقيق حتى يحصل على حقوقه المشروعة، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
وأثنى رئيس مجلس الشورى على المخرجات والنتائج التي تحققها الحكومة الموقرة في تنفيذ خططها وبرامجها الطموحة، مشيدًا بالدور الرائد والمحوري لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وما يوليه سموّه الكريم من حرص ومتابعة مستدامة للمبادرات الحكومية المبتكرة التي تحقق مزيدًا من النمو والنهضة لمملكة البحرين.
وأكد رئيس مجلس الشورى أنَّ الأعياد الوطنية المجيدة، محطة مشرقة في تاريخ مملكة البحرين الحديث، وتتجدد فيها أسمى صور الولاء والانتماء للبحرين وقيادتها الحكيمة، مشيرًا إلى أنَّ الاحتفاء برواد العمل الوطني، وأبناء البحرين المخلصين في هذه الأعياد المجيدة، يجسّد تقديرًا ملكيًا رفيعًا، وعرفانًا بمجهوداتهم وعطاءاتهم التي قدّموها في سبيل إعلاء مكانة مملكة البحرين، وإبراز منجزاتها الحضارية في شتى المجالات.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ مملكة البحرين ستبقى شامخة بقيادتها الحكيمة، وبتكاتف وتعاضد شعبها الوفي، وستواصل البناء على ما أنجزه رجالاتها الأوائل، مرتكزة على قيم ومبادئ السلام والتسامح والتعايش بين الجميع.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز، بالخطاب السامي لجلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، الذي تفضّل به جلالته اليوم (السبت)، بمناسبة احتفال مملكة البحرين بأعيادها الوطنية المجيدة، مؤكدًا معاليه أن الخطاب السامي يعكس فكرًا استراتيجيًا نيّرًا، ويحفّز رواد العمل الوطني على بذل المزيد من العطاء والتفاني والإخلاص من أجل تعزيز مسيرة النماء والتطور التي تتعاظم ثمارها في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظّم، أيّده الله.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بما أكد عليه جلالة الملك المعظّم، بأن رسالة مملكة البحرين وشعبها في يومها الوطني المجيد، هي أن ينال الشعب الفلسطيني الشقيق حقوقه الكاملة، وذلك بإقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس، مؤكدًا معاليه أن القضية الفلسطينية ستبقى القضية الأولى، وستبقى المساندة مستمرة للشعب الفلسطيني الشقيق حتى يحصل على حقوقه المشروعة، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
وأثنى رئيس مجلس الشورى على المخرجات والنتائج التي تحققها الحكومة الموقرة في تنفيذ خططها وبرامجها الطموحة، مشيدًا بالدور الرائد والمحوري لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وما يوليه سموّه الكريم من حرص ومتابعة مستدامة للمبادرات الحكومية المبتكرة التي تحقق مزيدًا من النمو والنهضة لمملكة البحرين.
وأكد رئيس مجلس الشورى أنَّ الأعياد الوطنية المجيدة، محطة مشرقة في تاريخ مملكة البحرين الحديث، وتتجدد فيها أسمى صور الولاء والانتماء للبحرين وقيادتها الحكيمة، مشيرًا إلى أنَّ الاحتفاء برواد العمل الوطني، وأبناء البحرين المخلصين في هذه الأعياد المجيدة، يجسّد تقديرًا ملكيًا رفيعًا، وعرفانًا بمجهوداتهم وعطاءاتهم التي قدّموها في سبيل إعلاء مكانة مملكة البحرين، وإبراز منجزاتها الحضارية في شتى المجالات.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ مملكة البحرين ستبقى شامخة بقيادتها الحكيمة، وبتكاتف وتعاضد شعبها الوفي، وستواصل البناء على ما أنجزه رجالاتها الأوائل، مرتكزة على قيم ومبادئ السلام والتسامح والتعايش بين الجميع.