نوه بحرص الجامعة على دعم الكوادر الطبية..
أكد معالي الدكتور سعد بن سعود آل فهيد رئيس جامعة الخليج العربي بأن تنظيم الجامعة للمؤتمر الطبي للأمراض الباطنية في نسخته الثالثة في مملكة البحرين خلال شهر مايو المقبل يعد مواكبا للدعم المستمر للقطاع الطبي من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم حفظه الله ورعاه، واهتمام ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لدعم القطاع الطبي، وهو دعم يجعلنا دوما في سعي كبير ومتواصل لتحقيق التطلعات السامية والتوجيهات الكريمة لمواصلة مسيرة تميز القطاع الطبي في مملكة البحرين.
وأوضح معاليه أن المؤتمر يأتي امتدادا للنجاح البارز الذي حققه المؤتمر في نسختيه السابقتين، موضحاً أنه يجسد حرص جامعة الخليج العربي على مواكبة أحدث التطورات في القطاع الطبي بما ينعكس على أداء الكوادر الطبية في البحرين ودول مجلس التعاون والدول العربية والعالمية.
وقال الدكتور آل فهيد إن جامعة الخليج العربي حريصة كل الحرص على إطلاع المهتمين في القطاع الطبي على أحدث الحلول والمبتكرة والمستجدات العلاجية ذات الصلة بالأمراض الباطنية، واللجنة المنظمة للمؤتمر تحرص على اختيار أفضل الكفاءات الطبية من دول مجلس التعاون والعالم ليكونوا متحدثين رئيسيين في جلسات المؤتمر.
وأضاف قائلاً: "المؤتمر سيكون محط أنظار أطباء الباطنية والباحثين والمختصين ذوي العلاقة وهو فرصة لتبادل الأبحاث والاطلاع على التجارب المتقدمة في مجال الأمراض الباطنية بتفرعاتها وتخصصاتها الدقيقة، خصوصا بعد تحقيقه نجاحا بارزا في النسختين السابقتين.
وأوضح رئيس الجامعة أن القطاع الطبي في دول مجلس التعاون يزخر بالعديد من الانجازات والنجاحات بفضل الرعاية الفائقة التي يحظى بها من لدن أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس -حفظهم الله ورعاهم-، وأشاد في الوقت ذاته بجهود شركة أديوكيشن بلاس، الشركة المنظمة للمؤتمر، واستعدادها المبكر في التحضير لهذا المؤتمر الذي سيكون محط الأنظار في ظل المحاور المهمة التي سيناقشها المتحدثون.
أكد معالي الدكتور سعد بن سعود آل فهيد رئيس جامعة الخليج العربي بأن تنظيم الجامعة للمؤتمر الطبي للأمراض الباطنية في نسخته الثالثة في مملكة البحرين خلال شهر مايو المقبل يعد مواكبا للدعم المستمر للقطاع الطبي من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم حفظه الله ورعاه، واهتمام ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لدعم القطاع الطبي، وهو دعم يجعلنا دوما في سعي كبير ومتواصل لتحقيق التطلعات السامية والتوجيهات الكريمة لمواصلة مسيرة تميز القطاع الطبي في مملكة البحرين.
وأوضح معاليه أن المؤتمر يأتي امتدادا للنجاح البارز الذي حققه المؤتمر في نسختيه السابقتين، موضحاً أنه يجسد حرص جامعة الخليج العربي على مواكبة أحدث التطورات في القطاع الطبي بما ينعكس على أداء الكوادر الطبية في البحرين ودول مجلس التعاون والدول العربية والعالمية.
وقال الدكتور آل فهيد إن جامعة الخليج العربي حريصة كل الحرص على إطلاع المهتمين في القطاع الطبي على أحدث الحلول والمبتكرة والمستجدات العلاجية ذات الصلة بالأمراض الباطنية، واللجنة المنظمة للمؤتمر تحرص على اختيار أفضل الكفاءات الطبية من دول مجلس التعاون والعالم ليكونوا متحدثين رئيسيين في جلسات المؤتمر.
وأضاف قائلاً: "المؤتمر سيكون محط أنظار أطباء الباطنية والباحثين والمختصين ذوي العلاقة وهو فرصة لتبادل الأبحاث والاطلاع على التجارب المتقدمة في مجال الأمراض الباطنية بتفرعاتها وتخصصاتها الدقيقة، خصوصا بعد تحقيقه نجاحا بارزا في النسختين السابقتين.
وأوضح رئيس الجامعة أن القطاع الطبي في دول مجلس التعاون يزخر بالعديد من الانجازات والنجاحات بفضل الرعاية الفائقة التي يحظى بها من لدن أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس -حفظهم الله ورعاهم-، وأشاد في الوقت ذاته بجهود شركة أديوكيشن بلاس، الشركة المنظمة للمؤتمر، واستعدادها المبكر في التحضير لهذا المؤتمر الذي سيكون محط الأنظار في ظل المحاور المهمة التي سيناقشها المتحدثون.