أشاد الشيخ راشد بن خليفة آل خليفة رئيس المجلس الوطني للفنون ، بما تضمنه مهرجان "ليالي المحرق" التي تنظمه هيئة البحرين للثقافة والآثار بالتعاون مع مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث ، من فعاليات ثقافية وفنية وتراثية تعكس مدى التطور الثقافي والفني لمملكة البحرين، منوها معاليه بجهود معالي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة مجلس أمناء مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، وسعادة الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار، في إطلاق مثل هذه الفعاليات والبرامج التي تسهم في اثراء الحركة الثقافية والفنية ، والتعريف بالتراث البحريني الأصيل .
وأبدى رئيس المجلس الوطني للفنون ، خلال زيارته لمهرجان "ليالي المحرق" إعجابه بالمعارض والأعمال الفنية وعروض الفرق الموسيقية والشعبية ، والحرف اليدوية وتصاميم الأزياء والمجوهرات ، الأمر الذي يؤكد نجاح التنظيم في استقطاب الجمهور من داخل المملكة وخارجها ، حيث ان مثل هذه المبادرات لها مردود ثقافي واقتصادي على مملكة البحرين ، مرحبا معاليه بمشاركة جاليري" أثر " من المملكة العربية السعودية الشقيقة في "ليالي المحرق" بما يثري الحركة الفنية في المملكة ، مؤكدا دعم المجلس الوطني للفنون لمثل هذه البرامج والفعاليات التي تسهم في تسليط الضوء على ما تتمتع به مملكة البحرين من تاريخ عريق وتنوع ثقافي وفني.
وأشار، ان إقامة المهرجان في مدينة المحرق التي تتمتع بطابع عمراني أصيل وهوية تاريخية وثقافية عريقة، هو تأكيد على تاريخها الممتد ضمن حضارة الوطن الذي نعتز ونفتخر بها، وهي محل اعتزاز وقدوة لأجيال الحاضر والمستقبل ، معربا عن شكره وتقديره للدور البارز الذي يضطلع به الانسان البحريني المبدع من الفنانين والفرق الشعبية وأصحاب المشاريع المشاركين في المهرجان الذي شهد نجاحا بارزا .
وأبدى رئيس المجلس الوطني للفنون ، خلال زيارته لمهرجان "ليالي المحرق" إعجابه بالمعارض والأعمال الفنية وعروض الفرق الموسيقية والشعبية ، والحرف اليدوية وتصاميم الأزياء والمجوهرات ، الأمر الذي يؤكد نجاح التنظيم في استقطاب الجمهور من داخل المملكة وخارجها ، حيث ان مثل هذه المبادرات لها مردود ثقافي واقتصادي على مملكة البحرين ، مرحبا معاليه بمشاركة جاليري" أثر " من المملكة العربية السعودية الشقيقة في "ليالي المحرق" بما يثري الحركة الفنية في المملكة ، مؤكدا دعم المجلس الوطني للفنون لمثل هذه البرامج والفعاليات التي تسهم في تسليط الضوء على ما تتمتع به مملكة البحرين من تاريخ عريق وتنوع ثقافي وفني.
وأشار، ان إقامة المهرجان في مدينة المحرق التي تتمتع بطابع عمراني أصيل وهوية تاريخية وثقافية عريقة، هو تأكيد على تاريخها الممتد ضمن حضارة الوطن الذي نعتز ونفتخر بها، وهي محل اعتزاز وقدوة لأجيال الحاضر والمستقبل ، معربا عن شكره وتقديره للدور البارز الذي يضطلع به الانسان البحريني المبدع من الفنانين والفرق الشعبية وأصحاب المشاريع المشاركين في المهرجان الذي شهد نجاحا بارزا .