أكد د. علي بن ماجد النعيمي عضو مجلس النواب أنه عندما نتحدث عن تدنى المستوى المعيشي فلا بد التركيز على السبب الأول المؤدي لذلك ألا وهو البطالة التي تشكل عبأ كبير للمواطن والأسرة البحرينية.
هذا وأشار النعيمي إلى أن دعم المواطن البحريني في القطاع الخاص غاية الدولة ومسؤولية مشتركة من قبل الجميع وبين أن أفضل وسيلة لتحقيق هدف الدولة من خلال تمكين الأفراد بالقطاع الخاص هو تخصيص علاوة دائمه له في راتبه، مشددًا بالوقت نفسه على أهمية أن يكون هدف البرامج التي تقدمها صندوق العمل "تمكين" تركز على ضمان توظيف المواطن البحريني في القطاع الخاص بشكل مستدام فالبرامج الحالية هي مؤقتة ولا تحقق الغاية على المدى البعيد.
وأوضح بأننا في عام ٢٠٢٨ مقبلون على تحدي وأزمة حيث سيتم زيادة الاشتراكات التأمينية والتي ستصل إلى ٢٤٪ مما سينعكس بشكل سلبي على المواطن في القطاع الخاص ومن جانب آخر ستقوم هذه الشركات على رفع اسعار السلع لسداد هذه الاشتراكات.
هذا وأشار النعيمي إلى أن دعم المواطن البحريني في القطاع الخاص غاية الدولة ومسؤولية مشتركة من قبل الجميع وبين أن أفضل وسيلة لتحقيق هدف الدولة من خلال تمكين الأفراد بالقطاع الخاص هو تخصيص علاوة دائمه له في راتبه، مشددًا بالوقت نفسه على أهمية أن يكون هدف البرامج التي تقدمها صندوق العمل "تمكين" تركز على ضمان توظيف المواطن البحريني في القطاع الخاص بشكل مستدام فالبرامج الحالية هي مؤقتة ولا تحقق الغاية على المدى البعيد.
وأوضح بأننا في عام ٢٠٢٨ مقبلون على تحدي وأزمة حيث سيتم زيادة الاشتراكات التأمينية والتي ستصل إلى ٢٤٪ مما سينعكس بشكل سلبي على المواطن في القطاع الخاص ومن جانب آخر ستقوم هذه الشركات على رفع اسعار السلع لسداد هذه الاشتراكات.