خلال حفل تكريم العمال المجدين الـ(38) تحت رعاية جلالة الملك المعظم
تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبمناسبة احتفال مملكة البحرين بأعيادها الوطنية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه لمقاليد الحكم وما يصاحبها من مناسبات وطنية، أقامت وزارة العمل الحفل الـسنوي الـ(38) لتكريم العمال المجدين والمتفوقين والمنشآت المتميزة في القطاع الأهلي، اليوم الأربعاء، والذي تم خلاله تكريم السواعد الوطنية، إلى جانب مسئولين عن الموارد البشرية ورواد عمل، فضلاً عن منشآت وعمال مميزين من مختلف القطاعات الإنتاجية والاقتصادية في سوق العمل بمملكة البحرين.
حضر الحفل عدداً من أصحاب السعادة الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى، وسمو الشيخ خليفة بن سلمان بن محمد آل خليفة، وكيل وزارة العمل، والسيد سمير عبد الله ناس، رئيس مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة البحرين، إلى جانب رؤساء وممثلي الاتحادات والمنظمات النقابية، وفعاليات تجارية واقتصادية واجتماعية، إضافة إلى العمال المكرمين وممثلي الشركات المكرمة في الحفل.
وفي مستهل الحفل، ألقى سعادة السيد جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل، كلمة رفع من خلالها أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على تفضل جلالته برعاية هذا الحفل السنوي، وحرص جلالته على استمرار تكريم نخبة من العمال والإداريين وأصحاب العمل المجدين والمتميزين، الذين يمثلون أنموذجاً للعمل الوطني الرفيع والمتفاني في مختلف مواقع العمل والإنتاج، وذلك في إطار تقدير جلالته حفظه الله ورعاه، المستمر لدعم قيم العمل والعطاء.
وأكد حميدان أن هذا الحفل السنوي يهدف إلى إبراز الطاقات والكفاءات الوطنية المتميزة وتكريمها تكريساً للعمل الهادف إلى توفير المزيد من الفرص ورفع نسب التوظيف النوعي أمام خريجي المراحل المختلفة وصقل خبراتهم بالتعليم والتدريب، وكذلك تحفيز المنشآت للاستثمار بتنمية وتطوير كوادرها الوطنية، مشيراً إلى دور البرامج التي تم إطلاقها مؤخراً والتي تعزز من فرص التوظيف والتطور الوظيفي للبحرينيين العاملين في القطاع الخاص، ومنها إطلاق صندوق العمل (تمكين) حزمة برامج تستهدف دعم نحو 50 ألف بحريني في السنة، وترتكز على 3 مبادرات رئيسة تتضمن دعم الداخلين الجدد في سوق العمل وخلق فرص واعدة لهم، وتعزيز التطور الوظيفي للكوادر البحرينية ليكونوا الخيار الأول والأمثل في سوق العمل، والتوسع في دعم مؤسسات القطاع الخاص.
وأشاد سعادة وزير العمل بمستوى التعاون بين أطراف الإنتاج الثلاثة، من حكومة وأصحاب أعمال وعمال، والتكاتف المشترك لتحويل التحديات إلى فرص، وما قاموا به من جهود نحو ترسيخ مبادئ الحوار الاجتماعي لجعل سوق العمل مولداً للمزيد من الوظائف النوعية لأبناء الوطن.
ونيابة عن المكرمين، ألقت السيدة شيماء سيد باقر حسن، كلمة أكدت فيها أن رعاية صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لهذا الحفل السنوي، دليل على اهتمام جلالته الدائم بدور العمالة الوطنية في مسيرة البناء ودور الأفراد والمنشآت الداعمة لهم، وأنّ تكريم المتميزين منهم تقديراً لجهودهم وليكون هذا التقدير حافزاً للآخرين للمزيد من البذل والعطاء، معربة عن بالغ الفخر والاعتزاز لنيل شرف تكريم المملكة لمواطنيها العاملين من المجدين والمتميزين في مختلف القطاعات الإنتاجية والتجارية في القطاع الأهلي.
وفي ختام الحفل، قام سعادة وزير العمل، وسمو الشيخ خليفة بن سلمان بن محمد آل خليفة وكيل وزارة العمل، بتقديم الشهادات التقديرية والدروع التذكارية للشركات والمؤسسات المتميزة ورواد الأعمال، وكذلك العمال المجدين الذين يمثلون مختلف القطاعات الإنتاجية.
وتضم قائمة المكرمين الأفراد المتفوقين والمنشآت المتميزة في مختلف القطاعات الإقتصادية والإنتاجية، وهم: رواد الأعمال البارزون، المنشآت المتميزة والمتعاونة في مجالات توظيف وتأهيل المواطنين، والمنشآت المتميزة في مجال تدريب الباحثين عن عمل على رأس العمل ضمن برنامج "فرص"، ومؤسسات التدريب المتميزة في تدريب الباحثين عن عمل وضمان توظيفهم، وأصحاب المشروعات الصغيرة، المدريرين المتميزين، إلى جانب العاملين من فئة ذوي العزيمة والعاملين في الاقتصاد غير المنظم، وقطاعات، النفط والغاز، الصناعات التحويلية، النقل والتخزين والمواصلات، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومان، البنوك والمال والتأمين، المقاولات، التجارة، السياحة، والأنشطة الاجتماعية والأخرى والمهن التي بدأت العمال الوطنية الاقبال عليها والتميز فيها.
تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبمناسبة احتفال مملكة البحرين بأعيادها الوطنية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه لمقاليد الحكم وما يصاحبها من مناسبات وطنية، أقامت وزارة العمل الحفل الـسنوي الـ(38) لتكريم العمال المجدين والمتفوقين والمنشآت المتميزة في القطاع الأهلي، اليوم الأربعاء، والذي تم خلاله تكريم السواعد الوطنية، إلى جانب مسئولين عن الموارد البشرية ورواد عمل، فضلاً عن منشآت وعمال مميزين من مختلف القطاعات الإنتاجية والاقتصادية في سوق العمل بمملكة البحرين.
حضر الحفل عدداً من أصحاب السعادة الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى، وسمو الشيخ خليفة بن سلمان بن محمد آل خليفة، وكيل وزارة العمل، والسيد سمير عبد الله ناس، رئيس مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة البحرين، إلى جانب رؤساء وممثلي الاتحادات والمنظمات النقابية، وفعاليات تجارية واقتصادية واجتماعية، إضافة إلى العمال المكرمين وممثلي الشركات المكرمة في الحفل.
وفي مستهل الحفل، ألقى سعادة السيد جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل، كلمة رفع من خلالها أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على تفضل جلالته برعاية هذا الحفل السنوي، وحرص جلالته على استمرار تكريم نخبة من العمال والإداريين وأصحاب العمل المجدين والمتميزين، الذين يمثلون أنموذجاً للعمل الوطني الرفيع والمتفاني في مختلف مواقع العمل والإنتاج، وذلك في إطار تقدير جلالته حفظه الله ورعاه، المستمر لدعم قيم العمل والعطاء.
وأكد حميدان أن هذا الحفل السنوي يهدف إلى إبراز الطاقات والكفاءات الوطنية المتميزة وتكريمها تكريساً للعمل الهادف إلى توفير المزيد من الفرص ورفع نسب التوظيف النوعي أمام خريجي المراحل المختلفة وصقل خبراتهم بالتعليم والتدريب، وكذلك تحفيز المنشآت للاستثمار بتنمية وتطوير كوادرها الوطنية، مشيراً إلى دور البرامج التي تم إطلاقها مؤخراً والتي تعزز من فرص التوظيف والتطور الوظيفي للبحرينيين العاملين في القطاع الخاص، ومنها إطلاق صندوق العمل (تمكين) حزمة برامج تستهدف دعم نحو 50 ألف بحريني في السنة، وترتكز على 3 مبادرات رئيسة تتضمن دعم الداخلين الجدد في سوق العمل وخلق فرص واعدة لهم، وتعزيز التطور الوظيفي للكوادر البحرينية ليكونوا الخيار الأول والأمثل في سوق العمل، والتوسع في دعم مؤسسات القطاع الخاص.
وأشاد سعادة وزير العمل بمستوى التعاون بين أطراف الإنتاج الثلاثة، من حكومة وأصحاب أعمال وعمال، والتكاتف المشترك لتحويل التحديات إلى فرص، وما قاموا به من جهود نحو ترسيخ مبادئ الحوار الاجتماعي لجعل سوق العمل مولداً للمزيد من الوظائف النوعية لأبناء الوطن.
ونيابة عن المكرمين، ألقت السيدة شيماء سيد باقر حسن، كلمة أكدت فيها أن رعاية صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لهذا الحفل السنوي، دليل على اهتمام جلالته الدائم بدور العمالة الوطنية في مسيرة البناء ودور الأفراد والمنشآت الداعمة لهم، وأنّ تكريم المتميزين منهم تقديراً لجهودهم وليكون هذا التقدير حافزاً للآخرين للمزيد من البذل والعطاء، معربة عن بالغ الفخر والاعتزاز لنيل شرف تكريم المملكة لمواطنيها العاملين من المجدين والمتميزين في مختلف القطاعات الإنتاجية والتجارية في القطاع الأهلي.
وفي ختام الحفل، قام سعادة وزير العمل، وسمو الشيخ خليفة بن سلمان بن محمد آل خليفة وكيل وزارة العمل، بتقديم الشهادات التقديرية والدروع التذكارية للشركات والمؤسسات المتميزة ورواد الأعمال، وكذلك العمال المجدين الذين يمثلون مختلف القطاعات الإنتاجية.
وتضم قائمة المكرمين الأفراد المتفوقين والمنشآت المتميزة في مختلف القطاعات الإقتصادية والإنتاجية، وهم: رواد الأعمال البارزون، المنشآت المتميزة والمتعاونة في مجالات توظيف وتأهيل المواطنين، والمنشآت المتميزة في مجال تدريب الباحثين عن عمل على رأس العمل ضمن برنامج "فرص"، ومؤسسات التدريب المتميزة في تدريب الباحثين عن عمل وضمان توظيفهم، وأصحاب المشروعات الصغيرة، المدريرين المتميزين، إلى جانب العاملين من فئة ذوي العزيمة والعاملين في الاقتصاد غير المنظم، وقطاعات، النفط والغاز، الصناعات التحويلية، النقل والتخزين والمواصلات، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومان، البنوك والمال والتأمين، المقاولات، التجارة، السياحة، والأنشطة الاجتماعية والأخرى والمهن التي بدأت العمال الوطنية الاقبال عليها والتميز فيها.