استقبل المدير التنفيذي لجمعية التعافي من المخدرات الشيخ حسن طيب في مقر الجمعية مدير وحدة المؤيد لعلاج وتأهيل مدمني الكحول والمخدرات بمستشفى الطب النفسي د. محمد يوسف، يرافقه وفد من الكوادر الطبية والاختصاصيين بالوحدة، حيث تطرق الجانبان إلى عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، وبحثا سبل التنسيق والتعاون بين وحدة المؤيد وجمعية التعافي.
وقدم الشيخ حسن طيب خلال الزيارة نبذة عن الدور الذي تضطلع به الجمعية في التعامل مع المتعافين والبرنامج العلاجي والجهود المبذولة لدمج المستفيدين من جديد في المجتمع بعد التعافي، مستعرضاً إستراتيجية وخطة عمل الجمعية لتعزيز ثقافة ووعي كافة شرائح المجتمع في مملكة البحرين لمحاربة آفة المخدرات.
من جانبه، ثمن د. محمد يوسف ما تقوم به جمعية التعافي من المخدرات من جهود دؤوبة لتعزيز ونشر الثقافة والوعي عن آفة المخدرات في مملكة البحرين بجوار البرنامج العلاجي المميز المقدم من الكادر الطبي بالجمعية، والذي يتميز بثرائه وتنوعه ودعمه العديد من المحاور، مثل تنمية المهارات لدى المتعافي، والدعم النفسي والأسري والإرشاد الديني، وغيرها من المحاور الأخرى.
وخلال الزيارة قام د. محمد يوسف والوفد المرافق بالاطلاع على مرافق الجمعية والورش التدريبية المختلفة والمنتجات المختلفة التي قام المتعافون بصنعها، وأثنى على جودتها ودلالتها على نجاح الجانب التعليمي والمهارات في البرنامج العلاجي.
وأكد المدير التنفيذي لجمعية التعافي من المخدرات أن هذه الزيارة من "وحدة المؤيد" نتاج جهود الجمعية في عقد شراكات مستمرة مع جميع المؤسسات والهيئات الحكومية والخاصة لدعم جهود الجمعية في محاربة شر المخدرات الذي يهدد مجتمعنا البحريني والخليجي بصورة عامة.
ورحب بمبادرة "وحدة المؤيد" بتقديم عدة مبادرات لدعم الجمعية وعقد شراكات تدريبية وإستراتيجية لتحقيق الأهداف المشتركة في علاج وتأهيل المستفيدين للمشاركة في حماية المجتمع البحريني من آفة المخدرات ومساعدة المتعافين على الرجوع مجدداً إلى نسيج الوطن.
وقدم الشيخ حسن طيب خلال الزيارة نبذة عن الدور الذي تضطلع به الجمعية في التعامل مع المتعافين والبرنامج العلاجي والجهود المبذولة لدمج المستفيدين من جديد في المجتمع بعد التعافي، مستعرضاً إستراتيجية وخطة عمل الجمعية لتعزيز ثقافة ووعي كافة شرائح المجتمع في مملكة البحرين لمحاربة آفة المخدرات.
من جانبه، ثمن د. محمد يوسف ما تقوم به جمعية التعافي من المخدرات من جهود دؤوبة لتعزيز ونشر الثقافة والوعي عن آفة المخدرات في مملكة البحرين بجوار البرنامج العلاجي المميز المقدم من الكادر الطبي بالجمعية، والذي يتميز بثرائه وتنوعه ودعمه العديد من المحاور، مثل تنمية المهارات لدى المتعافي، والدعم النفسي والأسري والإرشاد الديني، وغيرها من المحاور الأخرى.
وخلال الزيارة قام د. محمد يوسف والوفد المرافق بالاطلاع على مرافق الجمعية والورش التدريبية المختلفة والمنتجات المختلفة التي قام المتعافون بصنعها، وأثنى على جودتها ودلالتها على نجاح الجانب التعليمي والمهارات في البرنامج العلاجي.
وأكد المدير التنفيذي لجمعية التعافي من المخدرات أن هذه الزيارة من "وحدة المؤيد" نتاج جهود الجمعية في عقد شراكات مستمرة مع جميع المؤسسات والهيئات الحكومية والخاصة لدعم جهود الجمعية في محاربة شر المخدرات الذي يهدد مجتمعنا البحريني والخليجي بصورة عامة.
ورحب بمبادرة "وحدة المؤيد" بتقديم عدة مبادرات لدعم الجمعية وعقد شراكات تدريبية وإستراتيجية لتحقيق الأهداف المشتركة في علاج وتأهيل المستفيدين للمشاركة في حماية المجتمع البحريني من آفة المخدرات ومساعدة المتعافين على الرجوع مجدداً إلى نسيج الوطن.
